منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمية الفائز بجائزة الشاب العصامي بالفرع الإعلامي على القصيم

أميرمنطقة القصيم يشكر منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمي

محافظ المذنب يدشن تطبيقات شبكة #أهالي_المذنب الرسمية للأجهزة الذكية ( حمل الآن )

 

 

العودة   ::موقع ومنتديات أهالي المذنب الرسمي:: > المنتديات العامة > الأخبارالمنوعة العاجلة

الأخبارالمنوعة العاجلة الأخبار العاجلة الدولية والمحلية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-04-2012, 07:47 PM
كوفي كوفي غير متواجد حالياً
فيحاني راقي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 21,549
معدل تقييم المستوى: 33
كوفي is on a distinguished road
افتراضي كاتبة «وردة الصحراء» تخرج عن صمتها: أسماء الأسد ... سيدة جهنم الأولى!

صحيفة المرصد:


خرجت كاتبة المقال الشهير «وردة الصحراء» الذي نشر في مجلة «فوغ» قبيل الانتفاضة السورية، و«سوق لصورة السيدة الأولى في سورية أسماء الأسد»، عن صمتها واصفة اياها بالقاتلة والمخادعة، ولافتة الى أنها خدعت لاجراء المقابلة المذكورة.
بعد الحملة الكبيرة التي شنت على هذا المقال أخيراً، على الرغم من أنه يعود الى العام 2010، قررت جوليت باك أن تكشف المستور أو خفايا المقال المذكور، والسبب الذي دفعها للقاء عائلة الأسد، والترويج لصورة أسماء في مقال شبيه بالمذكرات، نشرته مجلة «نيوزويك» في عددها الأخير ونقله موقع «The Daily Beast».
هاجمت باك كل من كان له علاقة بمقالها السابق، وحملت مجلتها مسؤولية توقيت نشره واختيار عنوانه، وشرحت كيف ألح عليها مسؤول التحرير في المجلة للذهاب الى سورية ولقاء الأسد «بناء على طلب قسم العلاقات العامة الخاص بالقصر الجمهوري السوري ووكالة Brown Lloyd الأميركية للعلاقات العامة ومتدربة لم تكن سوى ابنة السفير السوري في الأمم المتحدة».
حينها، قدمت باك حججاً كثيرة للامتناع عن الذهاب الى دمشق، منها «أنهم لا يريدون لقاء صحافية يهودية» أو «ارسلوا صحافياً سياسياً»، لكنها انصاعت أخيراً لقرار مسؤول التحرير.
وبعد شرح مطول عن الأسباب التي دفعتها في النهاية الى قبول مهمة لقاء عائلة الأسد، مبررة الدوافع التي جعلتها تقبل بذلك، تعود لتؤكد أنه كان يجب أن ترفض في الحال.
وفي هذا السياق، تؤكد أنها لم تكن تعلم أنها ستقابل قاتلاً، اذ «تبين لها أن الطبيب الشاب الوديع بشار الأسد مجرم أكثر من والده، بعد قتله الآلاف من شعبه». وتتابع متأسفة على الخطأ الذي ارتكبته والذي كلفها الفصل من المجلة التي عملت فيها منذ أن كان عمرها 23 سنة، وتقول قابلت «الشيطان وزوجته» (عن الأسد وأسماء).
وتضيف قابلت الثنائي الرئاسي الذي راح يتباهى بحياة الترف التي يعيشها بعيداً عن الشاشة، حياة رأت أنها «خيالية» تحاكي نسخة شرق أوسطية من «ذا ترومن شو»،
وتتابع قائلة ان أسماء في ذلك الحين كانت بصدد توقيع اتفاقية مع متحف اللوفر الفرنسي الشهير في شأن الآثار السورية، مضيفة «أردت أن أعرف المزيد عن المدن القديمة كحلب ودمشق. فقيل لها ان المتدربة شهرزاد الجعفري، ابنة السفير السوري لدى الأمم المتحدة وهولتزمان سترافقانها في جولة بدمشق».
وفي سياق روايتها لتفاصيل الأيام التي قضتها في سورية مع عائلة الأسد، تشير الى أنها سألت الرئيس لماذا أراد أن يصبح طبيب عيون، فكانت اجابته لأنه قلما يشهد حالة طوارئ وليس فيها الا القليل من الدم، وهنا تكرر الصحافية العبارتين ساخرة «لا طوارئ وقليل من الدم».
وتختتم باك مذكراتها متسائلة «ما الذي يشبهه الآن مقر الزوجين الفاخر بنوافذه الضخمة، وهل ما زالت عائلة الأسد هناك؟ وهل ما زالت أسماء في سورية أم أنها هربت؟».
الى ذلك، تستطرد قائلة انها عندما رأت صور أسماء الى جانب زوجها توزع الحزم الخيرية قبيل الاستفتاء الذي حصل، تساءلت أهي مخدرة، أم أنها فقط متواطئة وغير مبالية بعمليات القتل التي تحصل.
أما الأهم من ذلك كله، فتؤكد جولييت أنها كانت تتساءل عن مصير مشروع «مسار» الذي روجت له أسماء في مقابلتها، والذي يهدف الى تمكين 6 ملايين من السوريين الشباب ليصبحوا «مواطنين فاعلين» و«جزءاً من التغيير»، بحسب ما ادعت.
فهل كانت أسماء واعية أو مدركة أنها بمشروعها هذا تمكن أو تحضر أطفال سورية لاطعامهم الى جلادي زوجها؟
والأبشع من ذلك، تضيف جولييت بارك، ما نفع الوعي ان كانت السيدة، سيدة جهنم الأولى بكل ما للكلمة من معنى!

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,>