منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمية الفائز بجائزة الشاب العصامي بالفرع الإعلامي على القصيم

أميرمنطقة القصيم يشكر منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمي

محافظ المذنب يدشن تطبيقات شبكة #أهالي_المذنب الرسمية للأجهزة الذكية ( حمل الآن )

 

 

العودة   ::موقع ومنتديات أهالي المذنب الرسمي:: > المنتديات العامة > الأخبارالمنوعة العاجلة

الأخبارالمنوعة العاجلة الأخبار العاجلة الدولية والمحلية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-21-2012, 03:38 PM
كوفي كوفي غير متواجد حالياً
فيحاني راقي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 21,549
معدل تقييم المستوى: 34
كوفي is on a distinguished road
افتراضي كاتب سعودي: قانون«من أين لك هذا ؟!»كشف حساب وحل لجميع تساؤلاتنا

الرياض-الوئام:


قال الكاتب خالد السليمان إن قانون «من أين لك هذا ؟!» الذي لا يكلف تطبيقه غير كشف حساب قبل تولي الوظيفة الحكومية، وكشف حساب بعد تركها، مع جردة حساب لما بينهما، خصوصا أن النظام لا يسمح للعاملين في الحكومة بممارسة العمل التجاري سوف يجيب على تساؤلاتنا، ولما احتجنا أن نسأل أحدا عن مصدر ثروته، فعندها سيكون الحلال بين والحرام بين وما بينهما أمور «مشتبهات»!

وأكد خلال مقاله بعكاظ لأننا طيبون ونحسن الظن بالفطرة، فقد باعوا واشتروا بفطرتنا كما لو أنها كيس أرز فطرة العيد الذي تتاجر به عصابات المتسولين وتتناقله من رصيف إلى رصيف، فاللصوص عندما يتحولون إلى ضباع مفترسة ينهشون المال الحرام كما تنهش الضباع فرائسها فإنهم يتجردون من أي رادع أخلاقي أو إيماني، فلا يعود يردعهم غير قانون حازم، وقيد من حديد!

لمطالعة المقال:

دهن «السير» !

سئل مسؤول عربي سابق عن مصدر ثروته، فقال إن نواتها كان منحة أرض باع فيها واشترى حتى أصبح ثريا، ولا أدري أي منحة أرض تلك التي تجعله يملك لاحقا ما يساوي قيمة مساحة دولة بأكملها، وسئل مسؤول آخر عن عمولاته، فقال إنها سعي مشروع، وكأن الأخ يعمل في مكتب دلالة لا إدارة حكومية، وسئل مسؤول ما زال على رأس العمل عن مصدر ثروته، فأجاب إنها من تجارة دهن العود لا دهن «السيورات» كما يظن حساده!

إن قانون «من أين لك هذا ؟!» الذي لا يكلف تطبيقه غير كشف حساب قبل تولي الوظيفة الحكومية، وكشف حساب بعد تركها، مع جردة حساب لما بينهما، خصوصا أن النظام لا يسمح للعاملين في الحكومة بممارسة العمل التجاري سوف يجيب على تساؤلاتنا، ولما احتجنا أن نسأل أحدا عن مصدر ثروته، فعندها سيكون الحلال بين والحرام بين وما بينهما أمور «مشتبهات»!

لكن لأننا طيبون ونحسن الظن بالفطرة، فقد باعوا واشتروا بفطرتنا كما لو أنها كيس أرز فطرة العيد الذي تتاجر به عصابات المتسولين وتتناقله من رصيف إلى رصيف، فاللصوص عندما يتحولون إلى ضباع مفترسة ينهشون المال الحرام كما تنهش الضباع فرائسها فإنهم يتجردون من أي رادع أخلاقي أو إيماني، فلا يعود يردعهم غير قانون حازم، وقيد من حديد!

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,>