منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمية الفائز بجائزة الشاب العصامي بالفرع الإعلامي على القصيم

أميرمنطقة القصيم يشكر منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمي

محافظ المذنب يدشن تطبيقات شبكة #أهالي_المذنب الرسمية للأجهزة الذكية ( حمل الآن )

 

 

العودة   ::موقع ومنتديات أهالي المذنب الرسمي:: > المنتديات العامة > الأخبارالمنوعة العاجلة

الأخبارالمنوعة العاجلة الأخبار العاجلة الدولية والمحلية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-19-2013, 05:24 PM
كوفي كوفي غير متواجد حالياً
فيحاني راقي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 21,549
معدل تقييم المستوى: 33
كوفي is on a distinguished road
افتراضي ناشطون: ” أهل السنة” يعلنون سقوط “مبادرة السعدي” ..والجيش الإسلامي يؤكد:”يوم حساب الم

الساعة - متابعات :



أعلن ناشطون عراقيون ان “ثوار اهل السنة” في المحافظات الست المنتفضة أعلنوا اليوم سقوط “مبادرة السعدي ” التي أطلقها الشيخ عبد الملك السعدي وأكدوا رفضهم المطلق للتفاوض مع الحكومة الطائفية الصفوية بقيادة نوري المالكي الذي استباح دماء اهل السنة وأموالهم و أعراضهم ويواصل شن حرب إبادة ضدهم بأوامر ودعم مباشر من سادته في طهران

واكد الناشطون ان الثوار أعلنوا إصرارهم علي المواجهة مع الجيش الصفوي وقوات الشرطة وعصابات سوات الطائفية حتي يخرجوا تماما م جميع المحافظات السنية

وقال الناشطون ان اللجان الشعبية الثورية في المحافظات الست المنتفضة في حاله انعقاد دائم وهناك تنسيق مع شيوخ العشائر لمتابعة ما يستجد من مواقف والتعامل معها علي الأرض

وفي سياق متصل اعلن الجيش الإسلامي في العراق ان سيفه ودماء رجاله فداء لأهل السنة في العراق وان يوم حساب المالكي ومليشياته الطائفية قادم

وقال الدكتور ابراهيم الشمري الناطق الرسمي باسم الجيش الإسلامي في بيان له اليوم :”نؤكد على أننا مازلنا سيفاً سنياً بيد أهلنا وعشائرنا، لم تضعف لنا عزيمة ولم تسقط لنا راية، وأننا وأهلنا شيء واحد، يصيبنا كل مصاب لهم ونتوجع لكل ألم من آلام المجروحين، ويحزننا حزنهم، لا نبتغي لذلك إلا إرضاء المعبود سبحانه وتعالى، ولا نمن على احد بموقف ولا جهد أظهرنا جهودنا وعنواننا أو أخفيناه فالجيش الإسلامي لأهله اسماً ومسمى.

و أضاف :” لا يفوتنا هنا ان نرحب بما قامت به عشائرنا في الانبار من إثبات للموقف بوجوب خروج مليشيات المالكي المحتلة من ارض الانبار، فهو موقف مبارك نشد فيه على أيدهم، ونثمن جهود العشائر الفاعلة فيه، فهو الطريق الأسلم والأصح ان تكون ديارنا بأيدينا نحميها من الدخلاء، ونبني في ربوعها حياتنا المدنية كما يريد الله عز وجل، كما نحذر من الالتفاف على تلك العزمة المباركة من قبل التجار والسماسرة ونقول لهم ان من والى عدونا فهو منه وسيأتي يوم الحساب قريباً،

وفيما يلي نص البيان:”

الحمد لله مستحق الحمد، والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد رافع لواء المجد، وعلى آله وأصحابه أهل العبادة والجد، وسلم تسليماً كثيراً، أما بعد:

فقد ازدادت وتيرة الأحداث الإجرامية التي ترتكبها الحكومة الطائفية، وميلشياتها الشيعية التي أطلت برأسها في الآونة الأخيرة، في إعلان قبيح عن أهدافها الأثيمة، يحدث ذلك مع زيادة عزم الاعتصامات، ووضوح الأهداف لدى المعتصمين من اهل السنة التي فاقت المائة وخمسين يوماً،

لقد ارتكبت الحكومة سلسلة متتالية من أبشع الجرائم في عدد من المناطق السنية، فابتدأت بتفجير عبوتين بعد خروج المصلين من جامع “سارية” في ديالى عقب أدائهم لصلاة الجمعة أعقبها قنص من قبل “قوات سوات” للمصلين مما أوقع حوالي سبعة وأربعين شهيداً وأكثر من ستين جريحاً، في جريمة تاريخية إذ لم تقدم إي دولة حتى النازيون والفاشيون والمافيات وغيرهم من الساديين بإعدام احد، لأنه يؤدي عبادة لربه، فعبادته ليست استهدافا للآخرين، وان أحداً في التاريخ لن يجد تفسيراً لهذا الحقد الطائفي المقيت، ومشهد آخر لا يقل بشاعة فمتفجرات في حاوية في العامرية في منطقة مكتظة بالأطفال إذ فيه سوق لبيع الكماليات التي يكثر حولها ارتياد الأطفال، لتكون النتيجة أكثر من خمسة وعشرين شهيداً، وإضعاف ذلك من الجرحى في تقطيع للأوصال في واحدة من أبشع الجرائم الإنسانية، إذ جرى بحث الكثيرين عن جثث قتلاهم وسط اختلاط الجثث، تخيل انك وجدت جثة زوجك وتبحث عن رأسها بين الرؤوس المقطعة، كيف ستكون مشاعرك؟، وشهد حي سني آخر هو الغزالية مشهدا مماثلا إذ وضعت عبوة في حاوية في سوق “8″ قرب جامع الصديق ، لتكون نتيجتها أكثر من ثمانية من الشهداء وإضعافهم من الجرحى وشهدت المدائن نفس الفعل ومثل هذه الضحايا، وكذلك اغتيال شقيق النائب احمد المساري ثم تتبع مقر العزاء بالاستهداف والتفجير.

ان هذا ليس فيلماً من أفلام “الاكشن” وإنما واقع اهل السنة في ظل حكومة نصبتها عدوة المسلمين أمريكا بمعونة ذيلها العدو الإيراني في احتلال العراق وتدميره.

إننا في الجيش الإسلامي في العراق إذ ندين تلك الأعمال الوحشية نعلم ان المقال لا يكفي لمداواة الجراح وإنما هو موقف نعتقد انه لا بد من تسجيله كي لا تنمحي ذاكرة الأجيال، بمعسول من الكلام وطبطبة على الأكتاف، وان الدم لا تنمحي آثاره مهما طال الزمن فلقد أثر عن البدوي قولته المشهورة بعد ان أدرك ثأره بأربعين سنة “ان قد استعجلت”، كما نؤكد على أننا مازلنا سيفاً سنياً بيد أهلنا وعشائرنا، لم تضعف لنا عزيمة ولم تسقط لنا راية، وأننا وأهلنا شيء واحد، يصيبنا كل مصاب لهم ونتوجع لكل ألم من آلام المجروحين، ويحزننا حزنهم، لا نبتغي لذلك إلا إرضاء المعبود سبحانه وتعالى، ولا نمن على احد بموقف ولا جهد أظهرنا جهودنا وعنواننا أو أخفيناه فالجيش الإسلامي لأهله اسماً ومسمى.

ولا يفوتنا هنا ان نرحب بما قامت به عشائرنا في الانبار من إثبات للموقف بوجوب خروج مليشيات المالكي المحتلة من ارض الانبار، فهو موقف مبارك نشد فيه على أيدهم، ونثمن جهود العشائر الفاعلة فيه، فهو الطريق الأسلم والأصح ان تكون ديارنا بأيدينا نحميها من الدخلاء، ونبني في ربوعها حياتنا المدنية كما يريد الله عز وجل، كما نحذر من الالتفاف على تلك العزمة المباركة من قبل التجار والسماسرة ونقول لهم ان من والى عدونا فهو منه وسيأتي يوم الحساب قريباً،

وصلى الله على نبيه محمد وعلى آله وسلم تسليماً كثيراً.

د. ابراهيم الشمري

الناطق الرسمي باسم

الجيش الإسلامي في العراق

9 رجب 1434 هـ

19-5-2013

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024,>