كوفي
11-23-2012, 07:04 PM
الكويت- الرأي(ضوء):
دخل المخفر ويداه ملطختان بالدماء !
... وقال: قتلتها قتلتها!
دخل وبمعيته طفله الصغير ... ليعترف!
إنه المصري الذي سدد سبع طعنات الى جسد طليقته اللبنانية لـ«غسل عاره» حسب افادته لرجال مباحث مخفر سلوي الكويتي.
ووفق مصدر امني ان مصريا وبرفقته طفل ادعى انه ابنه تقدم الى مخفر منطقة سلوى مساء اول من امس ويداه ملطختان بالدماء وقال انه قتل طليقته اللبنانية داخل شقتها الكائنة في المنطقة ذاتها، فتم ابلاغ قائد المنطقة العقيد بدر شخير فأمر بالتحفظ على المتهم وابنه واخطار مباحث سلوى.
انطلق الى المكان مدير مباحث حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل ونائبه المقدم وليد الفاضل وضابط مباحث سلوى النقيب محمد النصف ورجال المخفر حيث وجدوا الطليقة غارقة في دمائها وتم انتداب فنيي الطوارئ الطبية لاسعافها الى مستشفى مبارك وتبين وجود طعنات في انحاء متفرقة من جسدها معظمها في الصدر.
واستنادا الى مصدر امني فإن «المباحثيين عادوا الى قواعدهم واخضعوا الجاني لتحقيق مكثف فاعترف بأنه كان مرتبطا باللبنانية ولديه منها 3 ابناء يقيم اثنان منهم معه وبقي الطفل الذي بحوزته معها، ثم انفصل عنها بسبب اكتشافه رسائل غرامية في هاتفها تبادلتها مع رقم شخص غريب وعندما تأكد من خيانتها حصل (ابغض الحلال) لكنها لم تتوقف عن الخيانة وواصلت علاقاتها المشبوهة فاضطر الى اقتحام شقتها واستل سكينا من المطبخ وسدد اليها الطعنة تلو الاخرى ليغسل عاره الذي خلفته بنت (...) حسب وصفه».
وتابع المصدر الأمني ان رجال المباحث تحفظوا على الجاني وسلموا الطفل الي احد اقربائه في الوقت الذي لاتزال الضحية تخضع للرعاية الطبية في العناية المركزة»، مشيرا الى انه «تقرر احتجاز المتهم لحين الحصول على افادة الضحية بعد تماثلها للشفاء للوقوف على أسباب شروع طليقها في قتلها».
دخل المخفر ويداه ملطختان بالدماء !
... وقال: قتلتها قتلتها!
دخل وبمعيته طفله الصغير ... ليعترف!
إنه المصري الذي سدد سبع طعنات الى جسد طليقته اللبنانية لـ«غسل عاره» حسب افادته لرجال مباحث مخفر سلوي الكويتي.
ووفق مصدر امني ان مصريا وبرفقته طفل ادعى انه ابنه تقدم الى مخفر منطقة سلوى مساء اول من امس ويداه ملطختان بالدماء وقال انه قتل طليقته اللبنانية داخل شقتها الكائنة في المنطقة ذاتها، فتم ابلاغ قائد المنطقة العقيد بدر شخير فأمر بالتحفظ على المتهم وابنه واخطار مباحث سلوى.
انطلق الى المكان مدير مباحث حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل ونائبه المقدم وليد الفاضل وضابط مباحث سلوى النقيب محمد النصف ورجال المخفر حيث وجدوا الطليقة غارقة في دمائها وتم انتداب فنيي الطوارئ الطبية لاسعافها الى مستشفى مبارك وتبين وجود طعنات في انحاء متفرقة من جسدها معظمها في الصدر.
واستنادا الى مصدر امني فإن «المباحثيين عادوا الى قواعدهم واخضعوا الجاني لتحقيق مكثف فاعترف بأنه كان مرتبطا باللبنانية ولديه منها 3 ابناء يقيم اثنان منهم معه وبقي الطفل الذي بحوزته معها، ثم انفصل عنها بسبب اكتشافه رسائل غرامية في هاتفها تبادلتها مع رقم شخص غريب وعندما تأكد من خيانتها حصل (ابغض الحلال) لكنها لم تتوقف عن الخيانة وواصلت علاقاتها المشبوهة فاضطر الى اقتحام شقتها واستل سكينا من المطبخ وسدد اليها الطعنة تلو الاخرى ليغسل عاره الذي خلفته بنت (...) حسب وصفه».
وتابع المصدر الأمني ان رجال المباحث تحفظوا على الجاني وسلموا الطفل الي احد اقربائه في الوقت الذي لاتزال الضحية تخضع للرعاية الطبية في العناية المركزة»، مشيرا الى انه «تقرر احتجاز المتهم لحين الحصول على افادة الضحية بعد تماثلها للشفاء للوقوف على أسباب شروع طليقها في قتلها».