كوفي
07-29-2012, 05:51 PM
(عنيزة نيوز) - هاله علي:
أكد الدكتور ناصر البقمي رئيس قسم البحوث العمرانية والهندسية في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج، أن المعهد يعمل حاليا على إجراء دراسة تمكّن قاصدي الطواف من معرفة الأماكن الأكثر كثافة من الأخرى الأقل كثافة في أوقات الذروة، حتى يتمكن الحاج والمعتمر من التخطيط للنزول إلى الصحن.
وأوضح أنه تمت الاستفادة من التقنيات الحديثة في هذا المجال على مستوى العالم، إذ وضعت كاميرات رقمية حول الطواف في مواقع محددة مرتبطة بجهاز حاسوب لتحليل الصور آليا وبيان الكثافة بشكل آلي ووضعها على شكل مؤشرات، بحيث يسهل على ضيوف الرحمن الإفادة منها من خلال الهواتف النقالة في أيديهم، المرتبطة بمركز المعلومات في المعهد.
وأعد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج تصاميم ستقضي على مشكلة الكثافة العددية العالية في صحن الطواف بحلول جذرية، بعد تكليف له من إمارة منطقة مكة المكرمة، فيما أكد متخصص، وضع كاميرات في الطواف لرصد الكثافة العددية وتنبيه المعتمرين والحجاج عبر هواتفهم النقالة.
وأوضح الدكتور محمد إدريس وكيل المعهد للشؤون الأكاديمية في المؤتمر الصحافي الذي عقده أمس في مقر المعهد، أن التصاميم ستعتمد على إعادة بناء الحرم القديم بما يتناسب مع متطلبات الوضع الراهن في نظام إنشائي يحقق الأمن والسلامة، ورفع الطاقة الاستيعابية لصحن المطاف وربطه باتجاهات القدوم.
أكد الدكتور ناصر البقمي رئيس قسم البحوث العمرانية والهندسية في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج، أن المعهد يعمل حاليا على إجراء دراسة تمكّن قاصدي الطواف من معرفة الأماكن الأكثر كثافة من الأخرى الأقل كثافة في أوقات الذروة، حتى يتمكن الحاج والمعتمر من التخطيط للنزول إلى الصحن.
وأوضح أنه تمت الاستفادة من التقنيات الحديثة في هذا المجال على مستوى العالم، إذ وضعت كاميرات رقمية حول الطواف في مواقع محددة مرتبطة بجهاز حاسوب لتحليل الصور آليا وبيان الكثافة بشكل آلي ووضعها على شكل مؤشرات، بحيث يسهل على ضيوف الرحمن الإفادة منها من خلال الهواتف النقالة في أيديهم، المرتبطة بمركز المعلومات في المعهد.
وأعد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج تصاميم ستقضي على مشكلة الكثافة العددية العالية في صحن الطواف بحلول جذرية، بعد تكليف له من إمارة منطقة مكة المكرمة، فيما أكد متخصص، وضع كاميرات في الطواف لرصد الكثافة العددية وتنبيه المعتمرين والحجاج عبر هواتفهم النقالة.
وأوضح الدكتور محمد إدريس وكيل المعهد للشؤون الأكاديمية في المؤتمر الصحافي الذي عقده أمس في مقر المعهد، أن التصاميم ستعتمد على إعادة بناء الحرم القديم بما يتناسب مع متطلبات الوضع الراهن في نظام إنشائي يحقق الأمن والسلامة، ورفع الطاقة الاستيعابية لصحن المطاف وربطه باتجاهات القدوم.