منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمية الفائز بجائزة الشاب العصامي بالفرع الإعلامي على القصيم

أميرمنطقة القصيم يشكر منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمي

محافظ المذنب يدشن تطبيقات شبكة #أهالي_المذنب الرسمية للأجهزة الذكية ( حمل الآن )

 

 

العودة   ::موقع ومنتديات أهالي المذنب الرسمي:: > المنتديات العامة > الأخبارالمنوعة العاجلة

الأخبارالمنوعة العاجلة الأخبار العاجلة الدولية والمحلية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-07-2012, 08:01 PM
كوفي كوفي غير متواجد حالياً
فيحاني راقي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 21,549
معدل تقييم المستوى: 34
كوفي is on a distinguished road
افتراضي الجويهل: كيف دخل المريخي البلاد دون أن يحاسبه أحد؟

متابعات(ضوء):


استغرب النائب محمد الجويهل من أنباء أشارت الى ان الشاعر خالد المريخي والذي كان قد تنازل عن جنسيته موجود في الكويت. وسأل الجويهل النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود عن الكيفية التي دخل بها هذا الشاعر البلاد دون محاسبته على ما قام به من سب للكويت، وتساءل الجويهل عما اذا كانت الكويت رخيصة الى درجة استقبال من يسبها؟

وكانت قضية تنازل المريخي عن الجنسية الكويتية قد طفت على السطح لفترة وفيما يلي نعرض بعض من متابعاتنا لذلك:


الداخلية الكويتية تتهم خالد المريخي بالتزوير.. ولد في الكويت.. وفي حفر الباطن!


متابعات(ضوء): علم من مصادر خاصة اكدتها الوطن الكويتية ان وزارة الداخلية الكويتية ستقوم خلال الأيام القليلة القادمة بمخاطبة وزارة الصحة للاستفسار عن صحة بيانات خالد المريخي في شهادة ميلاده بعدما كشفت التحقيقات الجارية على خلفية تصريحه بتنازله عن الجنسية الكويتية انه من مواليد الكويت في شهادة الميلاد وبنفس الوقت مدون في جواز سفره السعودي الموجود في ملف جنسيته انه من مواليد حفر الباطن في المملكة العربية السعودية وهو الامر الذي سيكشف ان هناك عملية تزوير والادلاء بأقوال كاذبة سبقت تجنيسه بالجنسية الكويتية في عام 2003 وان قرار سحب الجنسية منه لن يشمل اشقاءه كونهم غير معنيين بما ذكره وصرح به شقيقهم خالد.
ومن جهة اخرى، فقد استغرب البعض من عدم وجود تنسيق بين الاجهزة الامنية المعنية والاجهزة الامنية في لبنان حيث يقضي خالد المريخي إجازته لترحيله الى الكويت كونه لايزال مواطنا كويتيا للتحقيق معه واتخاذ العقوبة المناسبة به اثر ازدرائه الحكومة الكويتية وسخريته من الجنسية وتصريحات وزير الداخلية وتدخله فيما لا يعنيه وتحريض الكويتيين خاصة ان هناك مكتبا امنيا في السفارة الكويتية في بيروت وحتى لا يفهم كل من تجنس بالكويتية ان مبدأ الحصول على الجنسية واكتساب مزاياها ومن ثم التنازل عنها باستهزاء والتلفظ على الحكومة الكويتية وازدرائها وهو بالخارج امر سهل وبعد تطبيق العقوبة المناسبة بحقه وسحب الجنسية الكويتية منه يتم ابعاده عن البلاد ومنع دخولها مرة اخرى.
كما ذكروا ان الواجب يحتم محاسبة المريخي وغيره من المتنازلين عن الجنسية الكويتية عن الامتيازات التي حصلوا عليها لسحبها عنهم وارغامهم على تسديد التزاماتهم المالية ان وجدت مثل حصولهم على قروض من بنوك ومؤسسات وقروض الزواج واقساط السيارات كون تلك الجهات ستسأل من سيعيد اموالهم ان لم يعودوا الى البلاد؟


مجلس الوزراء الكويتي يقرر سحب جنسية المريخي





متابعات(ضوء): على ما أعلن ووفقا ل «الراي» أمس من أن اللجنة العليا للجنسية ستبحث قضية تجنيس خالد المريخي واسمه في شهادة الجنسية خالد المطيري على هامش اجتماع مجلس الوزراء، فإن الأخير لم يتأخر في جلسته أمس عن اتخاذ قراره بسحب جنسية المريخي وبصفة مستعجلة.
ومن المقرر ان تبادر الجهات المعنية على اتخاذ الاجراءات القانونية والقرارات الادارية القاضية بسحب جنسية المريخي ومنعه من دخول البلاد على إساءته إلى الكويت المتزامنة مع إعلانه التنازل عن جنسيته الكويتية.
من جهته اكد المريخي لـ «الراي» في اتصال هاتفي من «مصيفه» في بيروت انه دخل لبنان بجواز سفره الكويتي، وان جوازه السعودي «في جيبه».
وعن مصير الجواز الكويتي، قال المريخي انه بات في عهدة السفارة السعودية في بيروت، وهي ستسلمه إلى السلطات الكويتية المختصة.
وعقد مجلس الوزراء اجتماعه الأسبوعي أمس برئاسة رئيس مجلس الوزراء بالانابة وزير الدفاع الشيخ جابر المبارك.
وقال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء روضان الروضان انه بمناسبة مرور الذكرى العشرين لجريمة الغزو العراقي الغاشم لدولة الكويت فإن الكويت تستذكر بكل ألم ومرارة جريمة الغدر الشنعاء التي اقترفها الجيش الصدامي فجر الثاني من أغسطس عام 1990 والتي راح ضحيتها مئات من الشهداء والأسرى والمفقودين من أبناء وطننا العزيز ومن الدول الأخرى الشقيقة والصديقة.
وأوضح الروضان أن مجلس الوزراء دعا الشعب الكويتي في هذه الذكرى التي شعر بها بمرارة الظلم والطغيان إلى أن يستلهم الدروس والعبر والعظات والسعي لبناء الحاضر والمستقبل والتكاتف لتعزيز الوحدة والروابط الوطنية واستكمال مسيرة الآباء والأجداد في بناء وطننا الغالي وأن يديم على كويتنا نعمة الأمن والاستقرار.


الكويت تمنع الشاعر المريخي من دخول أراضيها وتحاكمه على الإساءة..





متابعات(ضوء):أعلن وزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر الخالد أنهم بصدد فتح تحقيق عاجل لمعرفة كيف حصل الشاعر السعودي خالد المريخي على الجنسية الكويتية في وقت يحمل جنسية دولة أخرى.

وأكد الوزير في تصريحات تلفزيونية أنهم سارعوا إلى تشكيل لجنة تحقيق وأصدرت الأوامر إلى جهاز أمن الدولة والإدارة العامة للجنسية والإدارة العامة للمباحث الجنائية لتزويده بمعلومات كافية ووافية عن بيانات المريخي".

واعتبر وزير الداخلية أن المريخي أساء لشعب الكويت بعد أن أعلن على الهواء مباشرة في لقاء تلفزيوني أنه لا يريد الجنسية الكويتية من جهته، التي حصل عليها في العام 2003، مشيراً إلى أن التابعية السعودية كانت في حوزته ولم يتم الاستغناء عنها.


وطالب المريخي في حديثه الذي أثار موجة غضب كويتية لاذعة السلطات الكويتية "بالإسراع في استرداد الأوراق والوثائق الخاصة به من مثل الجواز والجنسية". مؤكداً في الوقت نفسه "حبه للشعب الكويتي الطيب". إلا انه أكد عدم رغبته في دخول الكويت مرة أخرى، وقال: "إذا أردت التقاء الشعب الكويتي فسألتقيه خارج الكويت".



خالد المريخي: أجدّد القول إن الجنسية الكويتية ليست «صك غفران» ... وأي إجراء سيتخذه الوزير الحمود «عسل على قلبي»



ضوء(ضوء): جدد الشاعر خالد المريخي قوله المثير للجدل - والذي أدى الى سحب الجنسية الكويتية منه - ان «الجنسية الكويتية ليست صك غفران»، مؤكداً أنه حين صرّح بذلك في السابق كان «طبيعياً».
وأشار المريخي في لقاء مع «الراي» جرى فجر أمس - أنه دخل الكويت يوم الخميس الماضي عبر المطار لحضور حفل زفاف أخيه، نافياً الحديث عن منعه من قبل السلطات الكويتية على خلفية تصريحه.
وقدم الشاعر اعتذاراً «لكل من أساء فهمه»، معلناً ندمه فقط لأنه حُرم من رؤية الكويت... ووالدته.
• بعد تصريحك المثير للجدل قبل أشهر وتبعاته، أيقن الجميع أن دخولك الى الكويت مرة أخرى مسألة مستحيلة... فكيف دخلت؟
- هذا غير صحيح، دخلت الى بلدي الكويت عبر المطار يوم الخميس الفائت، لحضور حفل زفاف شقيقي عبد العزيز.
• حسناً، لنسترجع قليلاً ما صرحت به حين قلت «الجنسية الكويتية ليست صك غفران»، فهناك من أكد بأن خالد المريخي لم يكن في حالته الطبيعية عندما تفوه بهذا الكلام؟
- لا بالعكس... أنا الآن أمامك بحالتي الطبيعية وما زلت أؤكد أن الجنسية ليست «صك غفران»، وهذا ينطبق على كل جناسي دول العالم»، ولم أقصد بذلك الاساءة الى الكويت بقدر توجيهي رسالة الى الحكومة عندما تعرضت لمضايقات شخصية من بعض المسؤولين في الدولة والمحبة والولاء لا يمكن أن يرتبطان بأوراق. والشاهد على كلامي أننا فقدنا الكثير من اخواننا البدون في سبيل دفاعهم عن الكويت ورموزها وهم لا يحملون أي وثيقة.
• وما المضايقات التي تعرضت لها كي نضع القارئ والرأي العام في الصورة؟
- لا أريد استعراضها، لكن ما استقبلته من إساءة بحقي أحبطني كثيراً، وأنا لا أستحق هذا مقابل ما قدمته للكويت بكل ما أملك من شعور وشعر. وأنا في مجالي، لو احتاجت الكويت عمري فسوف أقدمه من دون تردد، كما لا أرضى بأي سوء قد تتعرض له ومن أي نوع. فمن خلال مشواري قدمت ما يقارب خمس عشرة أغنية وطنية لهذه الأرض حتى الآن يرددها الجميع وغالبيتها كانت من انتاجي الخاص ولم أنتظر الشكر أو الاطراء أو المردود من أحد.
• هل تعتقد أن هناك سوء فهم من البعض لما صرحت به؟
- نعم، فأنا ذكرت أن الكويت عمرها ثلاثة قرون «وهذا مو خطأ»، والولايات المتحدة على سبيل المثال بعظمتها وجبروتها - ورغم أن عمرها لم يتخط سبعمئة وخمسين سنة - ومع ذلك تحكم حضارات تمتد لآلاف السنين. وللكويت وأهلها محبة في قلبي لا يعلمها غير الله سبحانه، وسوء فهم الآخرين أدى الى الاثارة التي حدثت من دون مبرر. وأتمنى من الناس الذين حكموا عليّ قبل أن يقرأوا ما بين السطور، مشاهدة حديث وزير الخارجية السابق الشيخ محمد الصباح من خلال موقع «يوتيوب»، والذي قال كلامي نفسه عن أن «الكويت عمرها 300 سنة وتوافدوا عليها دول المنطقة، وشعبها يعتبر خليطاً من دول مجاورة». وليعرف المتربصون أن جذورنا لا علاقة لها بمحبتنا للكويت التي ولدت وتربيت فيها.
• برأيك، ألا يستدعي ما قلته الاعتذار للكويت وشعبها؟
- أعتذر لكل من أساء فهمي فقط، لأن كلامي كان واضحاً ومنطقياً ولم يسئ الى أحد... وأقول لهم آسف مع أني لم أخطئ أبداً «ويا ريت يرجعون ويسمعون تصريحي مرات عدة بآذان منصفة».
• لمن لم يعرف تبعات هذا التصريح... ماذا حدث بالضبط؟
- تم سحب جنسيتي في اليوم الثاني من التصريح في حقبة وزير الداخلية الأسبق، وللأسف أستغرب هذا الاستعجال من الوزير. وللعلم، لم أُعرض على تحقيق معيّن أو مكاشفة لمعرفة الحيثيات.
• وهل تضرّر أفراد أسرتك من هذا الأمر؟
- «شوف... الكويت بلد رحمة وقانونها رحيم والأسرة الحاكمة على مد التاريخ متسامحة»، وهذا سبب محبتنا والتفافنا حولها، وليس لديها نزعة الانتقام وغيرها من الأمور الدخيلة على مجتمعاتنا الخليجية، ولذلك ما زال بقية أفراد أسرتي يحتفظون بجنسيتهم، ولو كان لدي أولاد لكانوا أول المتضررين «ولله الحمد أنني أعزب وأتاني ما أتى بمفردي».
• ما أعرفه أنك متزوج و«الراي» حضرت حفل الزفاف وقامت بتغطيته؟
- هذا صحيح، لكن لم يُكتب لهذا الزواج أن يستمر، والحمد لله على كل حال.
• هل كان الانفصال تابعاً لما حدث أيضاً؟
- لا... تمّ قبل الحدث بفترة ولا علاقة له لا من بعيد ولا من قريب والأمر قسمة ونصيب.
• خالد المريخي مزدوج الجنسية؟
- لست مزدوجاً، بدليل أنني عندما نلت الجنسية الكويتية وفق المادة الخامسة، تنازلت عن الجواز السعودي وقمت بتسليمه الى ادارة الجنسية والجوازات. لكن الجنسية السعودية - لمن لا يعرف هذه المعلومة - لا تسقط أبداً حتى وان تنازلت عن بقية المستندات، وتبقى ثابتة في النظام الآلي في كل دوائر المملكة، بعكس ما حصل لي في الكويت، حيث فقدت كل إثباتاتي ومُحِيَت معلوماتي تماماً عن جميع النظم الآلية.
• بصراحة... هل معرفتك بهذا الشيء كانت خط رجعة للعودة الى المملكة وكان دافعاً لتصرّح وتحدث المشكلة؟
- لا... ليس لهذه الدرجة، فولائي وحبي للكويت ما زال لا حدود له. لكن للأسف هناك فئة في الكويت يمثلها البعض، ترى أن البلد ملك خاص لهم، وترى أن هناك شريحة في المجتمع لا تستحق أن تنال شرف الجنسية وهذا ما دعاني لأقول إن مفهوم الولاءات يختلف من شخص الى آخر ولا يمكن أن يرتبط بأوراق كما أسلفت. كما أن هذه الفئة ترى أن الآخرين متواجدون في الكويت بقصد الاسترزاق.
• بينك وبين نفسك، هل تشعر أحياناً بشيء من الندم؟
- نادم لأنني حُرِمت في فترة طويلة من رؤية الكويت، وتحديداً في فترة وزير الداخلية الأسبق، ما اضطرني الى التنقل بين أكثر من دولة. كما حُرِمت من لقاء أغلى ما في الدنيا... والدتي، اضافة الى إخوتي وأصدقائي.
• كيف تنظر الى إثارة قضية ازدواجية الجنسية؟
- أنا ضد الازدواجية في الولاء ولست ضدها في الجنسية. «شوف مثلاً» الرئيس الراحل رفيق الحريري، أكثر شخصية خدمت لبنان ليصبح وجهة أساسية لكل العرب والسياح الغربيين وهو يحمل الجنسية السعودية في الوقت نفسه، وكان من أكثر المحبين لبلده ومات من أجله ولم يكن يراه الشعب اللبناني مزدوجاً.
• سلّطت عليك الأضواء في موضوع ازدواجية الجنسية في فترة سابقة وأصبحت الشغل الشاغل للبعض... فهل تجد في نفسك شخصية مستهدفة؟
- للأسف، هناك أحدهم تحديداً لديه مشكلة مع القبيلة التي أنتمي إليها.
• هل التضحيات كفيلة لتكون شاهداً للولاء؟
- أكيد... فأنا أتذكر والدي «الله يرحمه» الذي كان يعمل في وزارة الدفاع. وفي يوم الغزو تحديداً، عندما كان يرتدي الزي العسكري ويهم ليتوجه الى مقر عمله في مركز الرتقة على الحدود وهو يعلم بالخطر العراقي في تلك اللحظات وذاهب الى الموت برجليه محبة بالكويت ولم يكن يحمل الجنسية الكويتية. كما أتذكر في هذه اللحظات كيف بكيت لكي يلغي فكرة الذهاب الى العمل وهو يعرف أن هناك قراراً يعطي الحق للعسكري بتسليم العهدة ويغادر الى خارج البلاد، وهذا كان قراراً صائباً من المغفور له أمير القلوب الشيخ جابر الأحمد طيب الله ثراه وهو قرار فيه رحمة للشعب لأنه يعي حجم القوة العراقية مقابل قوتنا آنذاك. وفي هذا الجانب أود أن أقول: «يؤسفني أن هناك أبناء شهداء للبدون ما زالوا يعيشون على الزكاة... فما الذي يمكن أن يقدمه الانسان أكثر من نفسه حتى يثبت للجميع حبه للبلد؟
• هناك مطالبات باتخاذ اللازم بحقك من قبل المسؤولين في وزارة الداخلية... فهل تتوقع أمراً سيحدث؟
- سبق والتقيت بوزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود في لندن وأرى أنه يملك من الحكمة والحنكة ما يجعله لا يلتفت الى من يطالب بايقاع الظلم عليّ. كما أكنّ للوزير كل محبة وفرحت حين تولى حقيبة الداخلية من جديد، وأتمنى ألا يكون في منصب المسؤولية سواه لخبرته السياسية، اذ سبق أن مثّل هذه الوزارة أناس عبثوا في الداخلية وأساؤوا الى المنصب وشوّهوه، لكن الحمود شخصية متزنة ومن الشخصيات التي تمنحنا الطمأنينة على الكويت عندما نشاهدها، وما سوف يصدر منه بالذات سيكون «عسل على قلبي».
• من المحتمل أن تكون أحد المحاور المهمة لاستجواب قادم... فما تعليقك؟

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,>