
ولكن ياأختي أليس من الأولى والأجدر الاستشهاد بأقوال الرسول صلى الله عليه وسلم الذي أستوصى بالنساء خيراً وأمر بالاحسان إليهن بدلاً من هذا الساقط الذي تجرأ على الذات الإلهية والعياذ بالله فضلاً عن سوء أبياته الخادشه للحياء والمروءة
فالرسول هو قدوتنا في الحياة إلا إذا كان هذا الساقط هو قدوتك!!
وإذا كنا ننتظر ياأختي أن يكون معيارنا الكلام الجارح للحياء فللأسف هكذا لانرتقي إلى معالي الأمور
وبالنسبة للحرية الشخصية لكل شخص الحق في أن يفكر ويعبر عن فكره ورأيه دون تدخل من أحد ولكن بشرط أن يلتزم الحدود العامة التي أقرتها الشريعة