كاميرا وثقت «فاضحاً» بين جامعيين

[كوفي]

الكويت- الرأي(ضوء):


وثقت كاميرا مجمع مشهداً فاضحاً بطله جامعي وزميلته اقتيدا الى الجهات الأمنية.
حارس أمن احد المجمعات الكائنة في السالمية وخلال متابعته لشاشة العرض الموصلة بكاميرا مراقبة ابصر منظراً مخلاً بالآداب داخل سيارة بين شاب وفتاة، فأبلغ عمليات وزارة الداخلية التي سرعان ما حل رجالها في المكان واقتادوا الطرفين الى المخفر وبالتدقيق على هويتيهما اتضح ان الشاب نجل ضابط في وزارة الداخلية ويدرس في الجامعة ورفيقته طالبة ايضاً.


أم «الرياييل» خانت صديقتها مع زوجها «راعي الحريم»

خاويني وخاويج واخذ ريلج وخليج».. بالضبط هذا ما فعلته احداهن وهي من الجنسية الايرانية مع صديقة عمرها ومن (بلدياتها) حينما «عطتها حد الدعسة» ضاربة بعرض الحائط كل المفاهيم والقيم الاخلاقية لترتبط بعلاقة مع زوجها «وهي اصلا متزوجة بس الظاهر نوعها بسرعة تسلك مع اللي يمدحها» ولكن سرعان ما اكتشفت الصديقة المخدوعة خيانة زوجها وصديقتها لها وذلك من خلال قيامها بتصويرهما اثناء لقائهما على البحر ولكنها دفعت ثمن ذلك فبدلا من ان يعتذر زوجها (الخائن) منها وجدت نفسها في منزل اسرتها لحين تسلمها ورقة الطلاق ما دفعها الى التقدم بشكوى ضد (الخائن) «راعي الحريم» وصديقتها «ام الرياييل» في مخفر السالمية.
الواقعة حصلت عندما دب الشك في نفس الزوجة المخدوعة من وجود علاقة تربط زوجها بصديقتها التي اعتادت وزوجها على الخروج مع الزوجة المخدوعة وزوجها «راعي الحريم بوعيون زايغة اللي ما يستحي على ويهه» حتى اخذت الزوجة المخدوعة تراقب تحركات زوجها وصديقتها وذات يوم خرج (الخائن) من المنزل فلتحقته (المخدوعة) حتى بلغ مقصده واذا به يلتقي بصديقتها «الخاينة» ما دفعها الي تصويرهما وكتمت غيظها حتى عودة الزوج الى المنزل وواجهته بالصور ولان «الرياييل قصدي بعضهم من ينكشف امره يقوم يصارخ ويمد ايده ويطق» وهذا ما فعله معها ثم اخذها والقى بها بمنزل اسرتها مبينا لها انتهاء حياتهما الزوجية ما دفعها الى التقدم بشكوى ضد (العاشقين) الخائنين في مخفر السالمية ليتولى القانون امرهما.