منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمية الفائز بجائزة الشاب العصامي بالفرع الإعلامي على القصيم

أميرمنطقة القصيم يشكر منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمي

محافظ المذنب يدشن تطبيقات شبكة #أهالي_المذنب الرسمية للأجهزة الذكية ( حمل الآن )

 

 

العودة   ::موقع ومنتديات أهالي المذنب الرسمي:: > المنتديات العامة > الأخبارالمنوعة العاجلة

الأخبارالمنوعة العاجلة الأخبار العاجلة الدولية والمحلية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-15-2012, 12:39 AM
كوفي كوفي غير متواجد حالياً
فيحاني راقي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 21,549
معدل تقييم المستوى: 34
كوفي is on a distinguished road
افتراضي الشقيقتان التوأمان جيل كيلي وناتالي خوام: مخالطة الجنرالات ومراكمة الديون وإعلان الاف

ايلاف(ضوء):



قضية إقامة مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية ديفيد بترايوس علاقة جنسية مع كاتبة سيرته بولا برودويل لم تكن إستقالته من منصبه آخر فصولها، فقد أصبحت الشقيقتين التوأمين جيل كيلي وناتالي خوام في قلب الفضيحة الجنسية.





برزت الشقيقتان التوأمان جيل كيلي وناتالي خوام في قلب الفضيحة الجنسية التي دفعت بدايفيد بترايوس إلى الاستقالة، بعد اعترافه بعلاقته مع بولا برودويل. وهما معروفتان بعلاقاتهما الحميمة مع ضباط وسياسيين، بفضل نمط حياتهما الباذخ، بالرغم من غرقهما في ديون تقدر بملايين الدولارات.
كانت شكوى جيل كيلي من رسائل التهديد الالكترونية ما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى اجراء تحرياته، التي اوقعت اثنين من أكبر قادة القوات المسلحة الاميركية. فثمة وثائق قضائية، حصلت عليها صحيفة ديلي تلغراف، تبيّن أن كيلي تواجه دعاوى قانونية رفعتها ضدها سلسلة من المصارف، بسبب ديون مستحقة عليها وقدرها أربعة ملايين دولار.

وكانت ناتالي خوام، شقيقة كيلي التوأم، أعلنت إفلاسها في وقت سابق من هذا العام، بعد أن تراكمت عليها ديون قدرها 3.6 ملايين دولار. وكانت خوام نالت شهادات تثني على شخصيتها من الجنرالين دايفيد بترايوس وجون آلن، قائد قوات حلف الأطلسي في افغانستان، خلال معركة قانونية خاضتها بشأن حضانة ابنها.

علاقات مخملية

أصبحت الشقيقتان التوأمان، البالغتان 37 عامًا، نجمتا الفضيحة التي هزت المؤسسة الأمنية الاميركية، منذ كُشف اسم كيلي بوصفها المرأة الثانية التي لاحقتها رسائل تهديد، أرسلتها إليها كاتبة سيرة بترايوس وعشيقته بولا بوردويل، بدافع الغيرة.

واتضح أن للشقيقتين علاقات سياسية مباشرة مع أعلى المراجع السياسية في ولاية فلوريدا. فقد كانت ناتالي صديقة تشارلي كريس، حاكم الولاية السابق، كما أفاد مصدر في الحزب الجمهوري. كما حضرت بام بوندي، رئيسة الادعاء العام في الولاية وحليفة المرشح الجمهوري المهزوم ميت رومني، حفلة اقامتها جيل كيلي في منزلها.

ويُعتقد أن الشقيقتين حضرتا حفلة توديع السر نايجل شينوالد، السفير البريطاني السابق في واشنطن، في العام الماضي. وقال بيتر كنغ، عضو الكونغرس عن الحزب الجمهوري الذي حضر الحفلة، لشبكة سي أن أن أنه التقى جيل كيلي خلال حفلة أو حفلتين في السفارة البريطانية. وامتنع متحدث باسم السفارة البريطانية عن التعليق على هذا الأمر، قائلًا لصحيفة ديلي تلغراف إن التدقيق في صحة ما قاله كنغ يحتاج إلى وقت.

وتردد أن كيلي، وهي أم لثلاثة اطفال ومتطوعة في صفوف الجيش الاميركي في تامبا بولاية فلوريدا، كانت تسخى على الحفلات التي كانت تقيمها على شرف كبار القادة العسكريين، الذين يتمركزون في مقر قيادة القوات الاميركية في المنطقة الوسطى القريب من مكان سكنها.

في العام 2010، صُورت كيلي في إحدى الحفلات، التي أُقيمت في منزلها الذي تبلغ قيمته 1.2 مليون دولار، مع الجنرال بترايوس الذي وصل في موكب من سيارات الشرطة بحماية 28 حارسًا.

دعاوى بالجملة


كانت تحيط ضيوفها بحفاوة باذخة، وتقدم لهم ما لذ وطاب من الطعام والشراب، وأفضل السيجار الفاخر، يتنعمون بها على انغام رباعي وتري ساحر، بحسب وصف أشخاص من داخل حلقتها المخملية.

لكن سنترال بنك سرعان ما قاضاها، مع زوجها الجراح سكوت، مطالبًا اياهما بدفع 1.9 مليون دولار لتخلفهما عن سداد اسقاط القرض الذي حصلا عليه لشراء المنزل، بعد أن أنشآ شركة عقارية خاصة بهما.

وبعد فترة وجيزة، رفع بنك ريجينز على كيلي دعوة جزائية، مطالبًا إياها بمستحقات له في ذمتها وذمة زوجها، قدرها 1.8 مليون دولار.

وفي وقت لاحق من العام الجاري، تقدم بنك ريجينز بدعوى أخرى ضد كيلي وزوجها، طالبًا أن يسددا 453 ألف دولار، قبل أن يقاضي بنك اوف اميركا كيلي لتخلفها عن سداد قروض ورسوم بلغت 25 الف دولار.

ما زالت الدعاوى الأربع امام المحاكم، لكن محامي البنوك المشتكية رفضوا التعليق، فيما امتنع محامي جيل كيلي وزوجها عن الرد.

قال مصدر تربطه علاقة بعائلة كيلي إن الزوج سكوت يعمل ويشقى بينما تتولى جيل الجانب الاجتماعي، وإيصال اسميهما إلى صفحات المجتمع في الجرائد. اضاف: "إنهما لطيفان، وأشعر بالشفقة عليهما".

إفلاس واتهامات بالاحتيال

أعلنت ناتالي خوام افلاسها في نيسان (ابريل) الماضي، كما تبين الوثائق القانونية، إذ زادت ديونها على 3 ملايين دولار من الضرائب والأقساط العقارية والرسوم القانونية والقروض الشخصية، بينها 800 الف دولار اخذتها من شقيقتها جيل كيلي وزوجها اللذين انتقلت إلى منزلهما في تامبا.

وفي قضية منفصلة، تواجه ناتالي دعوى قانونية رُفعت ضدها في ولاية ماريلاند، تطالبها بدفع رسوم قانونية قدرها 100 الف دولار، ودعوى قانونية في فلوريدا رفعها مديرها السابق المحامي المعروف باري كوهين. يقول كوهين في دعواه إنها "احتالت بحذف ساعات رولكس ومعاطف فرو ومحبس ماسي من قائمة ممتلكاتها عندما اعلنت افلاسها". لكنها تنفي ذلك.

وجاءت دعوى كوهين ردًا على دعوى رفعتها ضده ناتالي خوام، التي اتهمته بخرق بنود العقد وعدم اتخاذه أي إجراء عندما قدمت شكوى عن تعرضها إلى تحرش جنسي. وينفي كوهين هذه الاتهامات.

أبوان ناشطان

ترعرعت الشقيقتان في بنسلفانيا من أم وأب هاجرا من لبنان إلى الولايات المتحدة في سبعينيات القرن الماضي، وافتتحا لهما مطعمًا للأكلات الشرقية وشركة لتسجيل المركبات.

كما عملا في صفوف الحزب الجمهوري، إذ يقول مصدر في الحزب إنهما كانا "نشيطين في المشهد السياسي للحزب الجمهوري في فلوريدا، ودودان ورائعان والسياسيون يحبونهما".

وبعد أن نالت جيل كيلي شهادة في احدى الفعاليات بوصفها "سفيرة فخرية"، تردد انها بدأت تستخدم هذا اللقب مع إسقاط صفة الفخرية.

لو كانا يعلمان!


استعانت ناتالي خوام، وهي محامية، بمعارفها على أعلى المستويات خلال معركة قانونية مريرة بشأن حضانة ابنها ذي الأعوام الأربعة في واشنطن خلال هذا العام، إذ أرسل الجنرال بترايوس والجنرال آلن برسائل إلى المحكمة يدعمان فيها قضيتها لنقض القرار الذي حرمها من حضانة ابنها.

وشهد الجنرال بترايوس على "علاقة محبة من أم تعمل بمثابرة لكي تمنح ابنها خبرات ممتعة وتربوية وتنموية"، قائلًا للمحكمة في مذكرة وجهها في ايلول (سبتمبر) الماضي إنه يعرف ناتالي خوام معرفة جيدة، واستضافها على مأدبة عشاء في عيد الميلاد الماضي.

وبعد يومين، قدم الجنرال آلن، المتهم بتبادل آلاف الرسائل الالكترونية مع جيل شقيقة ناتالي، مداخلة غريبة كتبها على ورق رسمي ووقعها بلقبه قائدًا عسكريًا يحمل رتبة جنرال في سلاح مشاة البحرية، أكد فيها أن ناتالي تحب ابنها، قائلًا: "في ضوء نضج ناتالي ونزاهتها والتزامها الثابت بتربية طفلها، التمس بتواضع أن تعيدوا النظر بالتسوية الالزامية الحالية لقضية الحضانة".

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,>