منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمية الفائز بجائزة الشاب العصامي بالفرع الإعلامي على القصيم

أميرمنطقة القصيم يشكر منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمي

محافظ المذنب يدشن تطبيقات شبكة #أهالي_المذنب الرسمية للأجهزة الذكية ( حمل الآن )

 

 

العودة   ::موقع ومنتديات أهالي المذنب الرسمي:: > المنتديات العامة > الأخبارالمنوعة العاجلة

الأخبارالمنوعة العاجلة الأخبار العاجلة الدولية والمحلية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-20-2012, 04:26 PM
كوفي كوفي غير متواجد حالياً
فيحاني راقي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 21,549
معدل تقييم المستوى: 34
كوفي is on a distinguished road
افتراضي كاتب سعودي: مأساة شبابنا أنه فقد غريزة البحث عن العمل

أيمن حسن – سبق:



يرى كاتب صحفي أن مأساة الشباب السعودي أنه فقد غريزة البحث عن العمل التي كانت تدفع الجيل السابق لاكتشاف الفرص الجديدة، وابتكار الوسائل المختلفة لتطويرها واستثمار كل جزئية فيها! مشيراً إلى آلاف الوظائف التي كان يبتكرها الآباء بوسائل مختلفة في موسم الحج، فيما يكشف كاتب آخر التمييز العنصري الذي تمارسه "إسرائيل"، حتى بين الحيوانات، حيث تجلب "الحمير التوراتية المخططة" من أنحاء العالم، لتميزها عن غيرها من الحيوانات وحتى البشر.


كاتب سعودي: مأساة شبابنا أنه فقد غريزة البحث عن العمل

يرى الكاتب الصحفي محمد السحيمي في صحيفة "الوطن" أن مأساة الشباب السعودي أنه فقد غريزة البحث عن العمل التي كانت تدفع الجيل السابق لاكتشاف الفرص الجديدة، وابتكار الوسائل المختلفة لتطويرها واستثمار كل جزئية فيها! مشيراً إلى الآف الوظائف التي كان يبتكرها الآباء بوسائل مختلفة في موسم الحج، وفي مقاله "وظائف بالهبل!"، يقول الكاتب: "مأساتنا الحقيقية هي أننا فقدنا غريزة البحث عن العمل التي كانت تدفع الجيل السابق لاكتشاف الفرص الجديدة، وابتكار الوسائل المختلفة لتطويرها واستثمار كل جزئية فيها! فموسم الحج مثلاً كان سوقاً نشطة لآلاف الوظائف والفرص من بيع "السبح" المصنوعة في مكة والمدينة، والعصائر والأكلات المنتجة محلياً و"طاااازة"، إلى الجزارة والدباغة والخرازة وما بينها من خدمات صغيرة لكنها توفر دخلاً محترماً كبيع الحصى في مزدلفة بعد تمحيصه واختياره بعناية تتناسب مع حقدنا على إبليس الرجيم، وتكييسه بأكياس بلاستيكية صغيرة تدر هي الأخرى ربحاً لمن يقوم بإعدادها من أغلفة الأحذية، أكرمكم الله، وفور انتهاء رمي الجمرات تتوفر فرص جديدة لمن يعيد جمع الحصى والأكياس ويبيعها للمستثمر الأول، تماماً كما يحصل في بيع "زكاة الفطر" عدة مرات، ومنه جاءت عملية "التدوير" في سوق "أسهم الخشاش" الكبرى!"، ويضيف الكاتب: "وفي غير الحج هناك العديد من الوظائف التي كان يتفتق عنها الفكر العملي بغريزته السعودية الفعالة؛ كـ "كتاب المعاريض" أمام مختلف الدوائر البيروقراطية، الذين ما زالوا يستخدمون القلم والآلة الكاتبة وإن واكب بعضهم عصره كالزميل "توماس أديسون" الذي يستخدم "اللاب توب" ويزوده بالكهرباء من بطارية السيارة، ومنه استلهمت شركة الكهرباء فكرة "مولد لكل مواطن"! كما وفرت البيروقراطية آلاف الوظائف الخدمية من التصوير وبيع الملف العلاقي الأخضر، إلى التعقيب والسمسرة بالوظائف التعليمية". ويعلق الكاتب قائلاً "ما زال الخير موجوداً ولكن اختلف المستثمرون؛ إذ لم تعد "السبح" تصنع في المدينة ومكة بل في الصين والهند واليابان، ولم يعد الشباب السعوديون يبسطون بها بعد أن نظمت في محال وأكشاك يديرها ويستفيد منها وافدون بعضهم لم يأتِ إلا للحج أياماً معدودات! ومع اختلاف المستثمرين وجهات الاستثمار انقلبنا مستهلكين انقلاب "ضب"! والضب إذا انقلب على ظهره يصعب عليه الرجوع إلى وضعه الطبيعي لأن مركزه وعكرته أثقل من أطرافه، ويصبح شعاره: "سألت الله يجمعني بليلى/ أليس الله يفعل ما يشاء؟" ولو أطلق "سليمان الراجحي" بداخله لوجد الفرص تتناثر حوله وظائف يحسدنا عليها أبناء "الواق واق" و"قريح العظمى" خذ مثلاً: حاجز أرقام في الجوازات والأحوال والاستقدام، وما عليه إلا أن يأتي مبكراً ويسحب ما يستطيع من أرقام ويبيعها للمراجعين! وما هي إلا أيام ويطور استثماره إلى حجز تذاكر على خطوط النسخ والرقعة الجوية العربية السعودية، ليجد نفسه بعد أيام أخر صاحب شركة سيارات ليست للبيع ولا للتأجير بل ليحجز بها مواقف حول المساجد أيام الجمعة فقط، ثم صاحب شركة نظافة مهمتها فقط أن تنظف الشوارع والحدائق من آثار عمال النظافة الحاليين!".


"الصويغ" يكشف حكاية "الحمير التوراتية" التي تجلبها "إسرائيل"

يكشف الكاتب الصحفي د.عبد العزيز حسين الصويغ في صحيفة "المدينة" عن التمييز العنصري الذي تمارسه "إسرائيل"، حتى بين الحيوانات، حيث تجلب "الحمير التوراتية المخططة" من أنحاء العالم، لتميزها عن غيرها من الحيوانات وحتى البشر، يقول الكاتب: "اكتشفت أخيراً أن هناك ما يعرف بالحمير التوراتية بذلت السلطات الإسرائيلية الغالي والرخيص لجلبها من موطنها الحالي في أثيوبيا إلى موطنها الأصلي في أرض الميعاد. هذه الحمير مخططة القدمين ورد ذكرها في التوراة والإنجيل، كما تقول صحيفة جورسليم بوست، كانت قد انقرضت من أرض الميعاد، ونجحت الجهود الإسرائيلية في إعادتها سالمة معافاة يوم 12/ 9/ 1972 إلى حديقة الحيوان التوراتية التي تحتوى على مجموعات من الحيوانات البرية المنقرضة، وتلك التي ذكرت في التوراة. وقد كلفت صفقة نقل الحمير تسعين ألف دولار نقداً طلبتها الحكومة الإثيوبية مقابل التخلي عن حميرها المخططة! وتمكنت طائرة نقل من نوع هيركوليس من نقل اثني عشر حماراً مخططاً إلى حديقة الحيوان التوراتية، تعيش اليوم في سعادة وهناء، مع نظيراتها الحمير الآسيوية، والآرام والظباء العربية في أرض الميعاد، لكنها بالطبع تحظى بميزات خاصة لكونها حميراً "توراتية" تختلف عن غيرها من الحمير والحيوانات الأخرى!"، ويعلق الكاتب قائلاً: "وهكذا يرسخ اليهود القداسة على ما هو يهودي. فليس فقط الإنسان اليهودي من يعتبره اليهود مقدساً وله حقوق تتجاوز حقوق كافة البشر الآخرين، بل حتى "حمير" بني إسرائيل، وحيواناتها التوراتية أيضا لهم تميز عن بقية الحيوانات الأخرى.. وربما عن بقية البشر من غير اليهود! وهكذا فإنه وفق المنطق اليهودي فإن [كل البشر متساوون، ولكن "اليهود" هم أكثر مساواة من غيرهم من البشر

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,>