منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمية الفائز بجائزة الشاب العصامي بالفرع الإعلامي على القصيم

أميرمنطقة القصيم يشكر منتدى وصحيفة أهالي محافظة المذنب الرسمي

محافظ المذنب يدشن تطبيقات شبكة #أهالي_المذنب الرسمية للأجهزة الذكية ( حمل الآن )

 

 

العودة   ::موقع ومنتديات أهالي المذنب الرسمي:: > المنتديات العامة > الأخبارالمنوعة العاجلة

الأخبارالمنوعة العاجلة الأخبار العاجلة الدولية والمحلية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-02-2012, 04:35 PM
كوفي كوفي غير متواجد حالياً
فيحاني راقي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 21,549
معدل تقييم المستوى: 34
كوفي is on a distinguished road
افتراضي أرامكو : رمضان والحج يرفعان استهلاك البنزين والديزل

القصيم نيوز ـ محليات:-



أكد مسؤول في ''أرامكو السعودية''، أن رمضان والحج يرفعان استهلاك السعودية من البنزين والديزل بكميات كبيرة.

وأوضح أن السعودية تستهلك كميات كبيرة من البنزين والديزل خلال رمضان وموسم الحج والعمرة، بسبب أن هناك أعدادا كبيرة من الناقلات والسيارات والمركبات تدخل البلاد خلال هذه المواسم، ما يؤدي إلى ارتفاع استهلاك السعودية من البنزين والديزل.

وقال المسؤول الذي فضّل عدم ذكر اسمه: إن استيراد ''أرامكو السعودية'' للبنزين في هذه المواسم يعتبر أمرا طبيعيا لتغطية الاستهلاك المحلي، كما أن ''أرامكو السعودية'' سبق أن أسست شركة جديدة مملوكة لها بالكامل باسم ''شركة أرامكو السعودية لتجارة المنتجات البترولية''، بهدف خلق موازنة وتعزيز شبكة المنتجات البترولية المكررة التابعة للشركة من أجل تحسينها ومساندة استثمارات الشركة المتنامية في مجالات المعالجة والتكرير والتسويق داخل المملكة وخارجها.

وأوضح أن الشركة الجديدة التي تقوم بشراء المنتجات البترولية بالضرورة تعمل على استيراد الكميات التي تقوم بشرائها من الأسواق الخارجية، وقال: إن الشركة عندما تلجأ لسياسة البيع والشراء فإنها تنتهز فرصا استثمارية في الأسواق العالمية، حيث يمكن أن تحصل على كميات من المنتجات البترولية بأسعار مناسبة.

وفي مايلي مزيدا من التفاصيل:

أوضح مسوؤل كبير في "أرامكو السعودية"، أن السعودية تستهلك كميات كبيرة من البنزين والديزل خلال رمضان وموسم الحج والعمرة بسبب أن هناك أعدادا كبيرة من الناقلات والسيارات والمركبات تدخل السعودية خلال هذه المواسم مما يؤدى إلى ارتفاع استهلاك السعودية من البنزين والديزل.

وقال إن استيرداد "أرامكو السعودية" للبنزين في هذه المواسم يعتبر أمرا طبيعيا لتغطية الاستهلاك المحلي، كما أن "أرامكو السعودية" سبق أن أسست شركة جديدة مملوكة لها بالكامل باسم "شركة أرامكو السعودية لتجارة المنتجات البترولية" بهدف خلق موازنة وتعزيز شبكة المنتجات البترولية المكررة التابعة للشركة من أجل تحسينها ومساندة استثمارات الشركة المتنامية في مجالات المعالجة والتكرير والتسويق داخل المملكة وخارجها.

وأوضح أن الشركة الجديدة التي تقوم بشراء المنتجات البترولية بالضرورة أن تعمل على استيراد الكميات التي تقوم بشرائها من الأسواق الخارجية، وقال إن الشركة عندما تلجأ لسياسة البيع والشراء فإنها تنتهز فرصا استثمارية في الأسواق العالمية، حيث يمكن أن تحصل على كميات من المنتجات البترولية بأسعار مناسبة يتوجب يتوجب شراؤها وبيعها في أسواق أخرى، للاستفادة من فروقات الأسعار من منطقة لأخرى.

وبين المسؤول أن السعودية حاليا تستورد وتصدر المنتجات البترولية، حتى يكون لها وضع جيد في الأسواق العالمية، بحيث إنها لا تضطر أن تتبع سياسة البيع فقط، فإن تمكنت السعودية في وضع تتبع فيه سياسية البيع والشراء في آن واحد، فإنه يصعب على بقية الشركات العالمية التي تتعامل مع المنتجات البترولية التحكم في أسعار هذه المنتجات سواء البنزين أو الديزل وغيرها من المنتجات البترولية. وأكد أن السعودية لديها إمكانات كبيرة للتخزين، إضافة إلى المخزون الاستراتيجي الكبير، والعديد من الخزانات المنتشرة في مواقع "أرامكو السعودية".

وأضاف: أن "أرامكو السعودية" في وقت من الأوقات يمكنها أن تشترى كميات من المنتجات البترولية وتقوم بتخزينها، وليس شرطا أن تقوم بالشراء والبيع في السوق الفورية".

وقال المسؤول إن خلال شهر رمضان والحج والعمرة يرتفع الاستهلاك على البنزين داخل السعودية، ليس بسبب تزايد عدد السيارات داخل السعودية وإنما لأن هنالك إعداد كبيرة من السيارات التي تدخل البلاد من الأردن وسورية وتركيا ودول الخليج، لذا يكون هناك استهلاك كبير على البنزين والديزل وخاصة أن أكثر السيارات التي تأتي من خارج السعودية تستخدم الديزل.

وتابع: أن هناك أوقات يكون الاستهلاك كبيرا للبنزين، مؤكدا أن وضع السعودية حاليا يعد جيدا للغاية ولديها إمكانية تخزين كبيرة واستيراد وتصدير المنتجات البترولية في الوقت ذاته، لديها إمكانية إنتاج في المصافي المجودة، كما أن السعودية لديها تحديات معينة كإنتاج نوعين من البنزين هما أوكتان 91 وأوكتان 95، حيث يمكن أن يكون هناك انخفاض في كمية أحد النوعين السابقين، لذا أحيانا تضطر "أرامكو السعودية" إلى استيراد بنزين عالي الأوكتان وتقوم بتصدير منخفض الأوكتان. هذه الأمور جميعها تتحكم في عمليات البيع والشراء للمنتجات البترولية لـ "أرامكو السعودية"، ولكن السعودية في وضع جيد جدا، حيث إن لديها إمكانية توجيه السوق وتطويره بما يتناسب مع سياستها، فإذا رأت السعودية أن هناك جهة ما تحاول احتكار السوق فإن السعودية تعمل على فك هذا الاحتكار بدعم أسواق النفط العالمية، مؤكدا أن السعودية في الوقت الحاضر في وضع جدا جيد لموازنة السوق.

ويضيف مسؤول في "أرامكو السعودية" أن الفترة الأخيرة مع دخول رمضان ارتفع استهلاك السعودية من البنزين، إلا أن هذا الاستهلاك يعتبر موسميا خلال رمضان وموسمي الحج والعمرة، هذه كلها أوقات يزيد فيها الاستهلاك بسبب الناقلات والسيارات التي دخلت السعودية، كما أن أغلب المواطنين والمقيمين يستخدمون مركباتهم وسياراتهم خلال هذه المواسم بشكل كبير. وأوضح المسؤول أن استهلاك السعودية من البنزين ربما ارتفع خلال الفترة الأخيرة في حدود 15 في المائة، رغم أن هذه النسبة غير مؤكدة بشكل دقيق - حسب قوله.

وكان تجار في قطاع النفط قد ذكروا أمس أن شركة أرامكو السعودية حجزت ما لا يقل عن 250 ألف طن من البنزين للتسليم في آب (أغسطس)، وتسعى لشراء كميات مماثلة لشهر أيلول (سبتمبر).

ويشهد الطلب في الشرق الأوسط طفرة بشكل خاص خلال الصيف عندما تتسبب درجات الحرارة المرتفعة في زيادة استهلاك الكهرباء.

وقال التجار إن "أرامكو" اشترت ما لا يقل عن سبع شحنات في تموز (يوليو) وآب (أغسطس).

وقال تاجر مقيم في الخليج يعمل لدى شركة أوروبية "يشترون الكثير في السوق الفورية، ولعلي أقول إنه أكثر بعض الشيء من الطلب الصيفي المعتاد". وقال التجار إنها تريد كمية مماثلة لشهر أيلول (سبتمبر) أيضا. وقال تاجر آخر "أتوقع حجز 200 إلى 250 ألف طن أخرى".

وتشتري "أرامكو" زيت الغاز والبنزين بكثافة منذ آذار (مارس) هذا العام للحيولة دون حدوث نقص خلال فترة ذروة الطلب في رمضان.

وقال التجار إن الشركة تبحث عن أسعار شديدة التنافسية لشحناتها. وقال تاجر ثالث "يبحثون دائما عن أسعار أقل من السوق والأمر لا يختلف هذه المرة.

على صعيد آخر، قالت مصادر في صناعة النفط أمس، إن "أرامكو السعودية" أغلقت بشكل غير متوقع وحدة ثانوية في مصفاتها المشتركة في الجبيل والبالغة طاقتها الإنتاجية 305 آلاف برميل يوميا مما أسفر عن قيام شركة التكرير بعرض شحنة نادرة من زيت الغاز عالي الكبريت.

وقال مصدران مطلعان إن شركة مصفاة أرامكو السعودية شل "ساسرف" في الجبيل أغلقت وحدة المعالجة بالهيدروجين منذ يومين أو ثلاثة أيام بسبب "خلل"، لكن لم تتضح طاقة الوحدة ولا سبب الإغلاق. وتستخدم وحدات المعالجة بالهيدروجين لفصل الكبريت عن زيت الغاز ليصبح أقل ضررا بالبيئة.

وقال تجار إن "أرامكو السعودية" طرحت نحو 60 ألف طن من زيت الغاز بنسبة كبريت 0.5 في المائة من مصفاة الجبيل للتحميل من 18 إلى 20 آب (أغسطس) للبيع عبر مفاوضات خاصة.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025,>