[نوره النقيثان]

يقول الحديث الشريف "لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل"، رغم أن هذا الحديث يفيد أن الولي لا يجبر ابنته على أن تتزوج من شخص لا تريده الطفله ، استغلالا لصغير سنها وأنها لصغرها مسلوبة الإرادة.
ليس من حق الأب إطلاقا مهما كان أن يجبر ابنته الصغيرة على أن تتزوج إنسانا لا ترغب فيه، لأن الرسول اعتبر موافقة المرأة على الزوج وعلى المهر أيضا من شروط صحة الزواج".
و"المسيار" والزواجات الاخرى ماهي إلا زواجات متعة، والقصد منها الاستمتاع، دون أن يكون هناك إشهار أو إثبات لهذا الزواج.
والطفله التي زوّجت لمسنّ ثمانيني في بريدة، وانتقلت للعيش معه في "خيمة في الصحراء ماهي الى ظلم لي طفولتها
زواج القاصرات يعتبر استغلالا جنسيا للأطفال يجب معاقبة من يفعله أو يقوم به من الأبوين .
الأب الذى يزوج ابنته القاصر لرجل فى عمر جدها يعتبر اكبر ظالم، وتسقط ولايته على أبنائه، مشيرا الى إنه لا بد من عقاب الأب والأم والزوج.
واتمنى من خادم الحرمين اصدار نظام يمنع تزويج القاصره وان يكون العقاب رادعا