محب الأخبار
02-29-2012, 11:42 PM
تواصل ـ متابعات:
تجاوز الشيخ د. محمد بن عبدالرحمن العريفي الأستاذ بجامعة الملك سعود وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وعضو رابطة علماء الشريعة المليون في عدد المشتركين في بصفحته على تويتر. وقد عبر الكثير من المحبين والمعجبين للشيخ العريفي على تويتر عن حبهم له ولما يبذله من جهود دعوية كبيرة.
إلى ذلك أطلق الشيخ العريفي حملة لمكافحة التدخين في موقعه بعنوان ( اتركها طاعة لله ). وكشف العريفي في حملته أن هناك 13 مليار وثلاث مئة مليون يدخن سنوياً بالمملكة وأن 99 طناً من التبغ تحرق يومياً كما تنفق 12 مليار ريال سنوياً.
وأضاف بأن ما ينفق على الدخان (12 مليار ريال سنوياً) يمكن أن يستفاد منه في بناء المساجد ودور الأيتام ومراكز غسيل الكلى والجامعات.
وكان فضيلة الشيخ عبدالرحمن السحيم أول المتفاعلين مع الحملة حيث كانت مشاركته بالسؤال عن الحكم الشرعي للتدخين حيث كانت إجابة الشيخ العريفي بأن التدخين عيب في الجمادات، فالسيارة التي تدخن لا تكون مرغوبة، ويكون ذلك عيباً فيها فكيف بالإنسان، وزاد بأن الحيوان الموصوف بالبلادة ـ وهو الحمار ـ لا يأكل شجرة التبغ التي تصنع منها السجائر متسائلاً فكيف يكون الحمار أدرى بمصلحته من الإنسان (الفطين).
وأضاف بأن التدخين خسارة في المال والصحة حيث أثبتت الدراسات الغربية الكثيرة ضرر التدخين كما جاء الإسلام لحفظ الضرورات الخمس وهي الدين، العقل، النفس، العرض والمال، مستدلاً بقول الإمام الشاطبي الذي قال فيه: اتفقت الأمة بل سائر الملل على أن الشريعة وضعت للمحافظة على الضروريات الخمس.
تجاوز الشيخ د. محمد بن عبدالرحمن العريفي الأستاذ بجامعة الملك سعود وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وعضو رابطة علماء الشريعة المليون في عدد المشتركين في بصفحته على تويتر. وقد عبر الكثير من المحبين والمعجبين للشيخ العريفي على تويتر عن حبهم له ولما يبذله من جهود دعوية كبيرة.
إلى ذلك أطلق الشيخ العريفي حملة لمكافحة التدخين في موقعه بعنوان ( اتركها طاعة لله ). وكشف العريفي في حملته أن هناك 13 مليار وثلاث مئة مليون يدخن سنوياً بالمملكة وأن 99 طناً من التبغ تحرق يومياً كما تنفق 12 مليار ريال سنوياً.
وأضاف بأن ما ينفق على الدخان (12 مليار ريال سنوياً) يمكن أن يستفاد منه في بناء المساجد ودور الأيتام ومراكز غسيل الكلى والجامعات.
وكان فضيلة الشيخ عبدالرحمن السحيم أول المتفاعلين مع الحملة حيث كانت مشاركته بالسؤال عن الحكم الشرعي للتدخين حيث كانت إجابة الشيخ العريفي بأن التدخين عيب في الجمادات، فالسيارة التي تدخن لا تكون مرغوبة، ويكون ذلك عيباً فيها فكيف بالإنسان، وزاد بأن الحيوان الموصوف بالبلادة ـ وهو الحمار ـ لا يأكل شجرة التبغ التي تصنع منها السجائر متسائلاً فكيف يكون الحمار أدرى بمصلحته من الإنسان (الفطين).
وأضاف بأن التدخين خسارة في المال والصحة حيث أثبتت الدراسات الغربية الكثيرة ضرر التدخين كما جاء الإسلام لحفظ الضرورات الخمس وهي الدين، العقل، النفس، العرض والمال، مستدلاً بقول الإمام الشاطبي الذي قال فيه: اتفقت الأمة بل سائر الملل على أن الشريعة وضعت للمحافظة على الضروريات الخمس.