محب الأخبار
02-15-2012, 09:04 PM
متابعات – ( خبر ) :
كشفت مصادر أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب تدرس فكرة منح الأندية السعودية فرصة الاستفادة من الأجانب العرب الذين ولدوا على الأراضي السعودية والمقيمين منذ فترة طويلة للمشاركة مع الفرق الكروية كلاعبين محليين ولفتت إلى أنها ستسمح لكل ناد بلاعبين اثنين فقط في كل درجة سنية ما يعني أن كل ناد يحق له الاستعانة بقرابة عشرة أجانب عرب على مستوى الفئات والدرجات السنية وينتظر أن يرى هذا القرار الذي تمت دراسته بعناية كبيرة وسيرى النور خلال الأيام المقبلة بعد مطالبات من قبل الأندية بالاستفادة من اللاعبين الموهوبين الذين يرتادونها إلا أن عدم حصولهم على الجنسية السعودية يعيق تسجليهم ما حدا بهم إلى البحث عن أندية خليجية يشار إلى أن ملاعب الأحياء والحواري ينتشر فيها كشافة من أندية خليجية ولا سيما من قطر والإمارات للكشف عن الموهوبين وتسجيلهم في أنديتهم بعد أن يحصلوا على الجنسية أو جواز سفر ويأتي على رأس هؤلاء محمد صقر سوداني حارس مرمى منتخب قطر عبد الله إسماعيل تشادي يحمل الجواز البحريني يحترف حاليا في الاتحاد ماجد محمد ويوسف مع السد القطري وغيرهم
هذا وفي الوقت الذي تتجه فيه المنتخبات الخليجية وأنديتها لتجنيس المواهب العربية وغيرها التي تبرزها الملاعب السعودية للاستفادة من خدماتهم الفنية، نجد أن قرار التجنيس غير مرغوب فيه في السعودية التي تعتمد على المواهب من أبنائها.
يذكر أن الإمارات سبق أن أثارت قضية حول إمكانية تقليص عدد الأعوام للاعبين المجنسين حيث تصبح ثلاثا بدلا من خمس، بحيث إن اللاعب يقضي في البلد مدة ثلاثة أعوام فقط ومن بعدها يتم منحه الجنسية ويصبح بإمكانه تمثيل منتخب البلد المانح للجنسية.
كانت فكرة التجنيس التي يعمل بها بعد مرور خمسة أعوام قد تم البدء فيها في 2004 ولكنها تعتبر فترة طويلة للاعب من أجل تمثيل منتخب آخر غير بلده الأصلي، حيث كانت قطر قريبة من تجنيس إيلتون لاعب شالكه الألماني السابق ولكن تغيرت الأنظمه في تلك الفترة حيث طلب الاتحاد الدولي “فيفا” من منها أن يكون اللاعب له عامان في قطر، ويعتبر البرازيليون أكثر اللاعبين المنتشرين في العالم على المنتخبات الوطنية، وشهدت الأعوام الماضية تجنيس عدد من اللاعبين مثل: ديكو وبيبي وليدسون مع البرتغال، وكاكاو وكوراني مع ألمانيا، وروجير جوريرو مع بولندا
(http://www.methnb.com/forums/newreply.php?do=newreply&p=167963)
كشفت مصادر أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب تدرس فكرة منح الأندية السعودية فرصة الاستفادة من الأجانب العرب الذين ولدوا على الأراضي السعودية والمقيمين منذ فترة طويلة للمشاركة مع الفرق الكروية كلاعبين محليين ولفتت إلى أنها ستسمح لكل ناد بلاعبين اثنين فقط في كل درجة سنية ما يعني أن كل ناد يحق له الاستعانة بقرابة عشرة أجانب عرب على مستوى الفئات والدرجات السنية وينتظر أن يرى هذا القرار الذي تمت دراسته بعناية كبيرة وسيرى النور خلال الأيام المقبلة بعد مطالبات من قبل الأندية بالاستفادة من اللاعبين الموهوبين الذين يرتادونها إلا أن عدم حصولهم على الجنسية السعودية يعيق تسجليهم ما حدا بهم إلى البحث عن أندية خليجية يشار إلى أن ملاعب الأحياء والحواري ينتشر فيها كشافة من أندية خليجية ولا سيما من قطر والإمارات للكشف عن الموهوبين وتسجيلهم في أنديتهم بعد أن يحصلوا على الجنسية أو جواز سفر ويأتي على رأس هؤلاء محمد صقر سوداني حارس مرمى منتخب قطر عبد الله إسماعيل تشادي يحمل الجواز البحريني يحترف حاليا في الاتحاد ماجد محمد ويوسف مع السد القطري وغيرهم
هذا وفي الوقت الذي تتجه فيه المنتخبات الخليجية وأنديتها لتجنيس المواهب العربية وغيرها التي تبرزها الملاعب السعودية للاستفادة من خدماتهم الفنية، نجد أن قرار التجنيس غير مرغوب فيه في السعودية التي تعتمد على المواهب من أبنائها.
يذكر أن الإمارات سبق أن أثارت قضية حول إمكانية تقليص عدد الأعوام للاعبين المجنسين حيث تصبح ثلاثا بدلا من خمس، بحيث إن اللاعب يقضي في البلد مدة ثلاثة أعوام فقط ومن بعدها يتم منحه الجنسية ويصبح بإمكانه تمثيل منتخب البلد المانح للجنسية.
كانت فكرة التجنيس التي يعمل بها بعد مرور خمسة أعوام قد تم البدء فيها في 2004 ولكنها تعتبر فترة طويلة للاعب من أجل تمثيل منتخب آخر غير بلده الأصلي، حيث كانت قطر قريبة من تجنيس إيلتون لاعب شالكه الألماني السابق ولكن تغيرت الأنظمه في تلك الفترة حيث طلب الاتحاد الدولي “فيفا” من منها أن يكون اللاعب له عامان في قطر، ويعتبر البرازيليون أكثر اللاعبين المنتشرين في العالم على المنتخبات الوطنية، وشهدت الأعوام الماضية تجنيس عدد من اللاعبين مثل: ديكو وبيبي وليدسون مع البرتغال، وكاكاو وكوراني مع ألمانيا، وروجير جوريرو مع بولندا
(http://www.methnb.com/forums/newreply.php?do=newreply&p=167963)