أبو العز
04-13-2010, 07:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
*يقول إبن تيميه رحمه الله: (إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك، وإنشراحا فاتهمه فإن الرب شكور..)يعني أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه، وقوة إنشراح وقرة عين، فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول..!!
*قال إبن رجب: خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس.
*في سورة الفلق تعوذ بصفة واحدة من أربعة أشياء عظيمة، بينما في سورة الناس تعوذ بثلاث صفات من شيئ واحد.
فتدبر لتعلم أي عدو يلازمك !
*خلق الله الخلق وهو يعلم أن دأبهم التقصير والذنوب، فشرع الإستغفار ليسد الخلل.
*التوحيد حصن الله الأعظم .. الذي من دخله كان من الآمنين، قال بعض السلف: (من خاف الله خافه كل شيئ، ومن لم يخف من الله أخافه كل شيئ)
*قال إبراهيم بن سفيان: (إذا سكن الخوف القلوب أحرق مواضع الشهوات منها..، وطرد الدنيا عنها)
*الذي يسرع في الأعمال الصالحة في الدنيا يسرع على الصراط .. والذي يبطئ في الدنيا فكذاك يبطئ على الصراط ..
*فما من قدر ينزل على العبد إلا وفيه لطف الله تعالى علمه العبد أولم يعلمه.
*قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إن الرجل ليخرج من منزله وعليه الذنوب مثل جبال تهامة، فإذا سمع العلم خاف واسترجع عن ذنوبه فانصرف إلى منزله وليس عليه ذنب، فلا تفارقوا مجالس العلماء.
*إن الدعاء هوجسرالنجاة الذي لاينقطع، وعبوره المستمر شأن الصالحين المخلصين، ومن دعا ربه على كل حال: في الرخاء والشدة والغنى والفقروالصحة والمرض فقد فاز بجائزة ربه الكبرى : { ادعوني أستجب لكم}
*من أعظم ماتتقرب به إلى ربك أن يكون بينك وبين الله سريرة لايعلمها أحد من الخلق، تدخرها لنفسك بين يدي الله في يوم أحوج ماتكون فيه إلى مايكسي عورتك، ويطفئ ظمأك ويجعلك تحت ظل عرش الرحمن يوم لاظل إلا ظله.
*النجاح الحقيقي أن تكون سعيدا في باطن الأرض، بينما الناس يضجون بكاء فوقها حزنا على فراقك..
منقول من كتاب <الدررالميمونيه>
جمعتها: ميمونه بنت عبدالعزيز بن محمد الوهيبي 'رحمها الله
*يقول إبن تيميه رحمه الله: (إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك، وإنشراحا فاتهمه فإن الرب شكور..)يعني أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه، وقوة إنشراح وقرة عين، فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول..!!
*قال إبن رجب: خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس.
*في سورة الفلق تعوذ بصفة واحدة من أربعة أشياء عظيمة، بينما في سورة الناس تعوذ بثلاث صفات من شيئ واحد.
فتدبر لتعلم أي عدو يلازمك !
*خلق الله الخلق وهو يعلم أن دأبهم التقصير والذنوب، فشرع الإستغفار ليسد الخلل.
*التوحيد حصن الله الأعظم .. الذي من دخله كان من الآمنين، قال بعض السلف: (من خاف الله خافه كل شيئ، ومن لم يخف من الله أخافه كل شيئ)
*قال إبراهيم بن سفيان: (إذا سكن الخوف القلوب أحرق مواضع الشهوات منها..، وطرد الدنيا عنها)
*الذي يسرع في الأعمال الصالحة في الدنيا يسرع على الصراط .. والذي يبطئ في الدنيا فكذاك يبطئ على الصراط ..
*فما من قدر ينزل على العبد إلا وفيه لطف الله تعالى علمه العبد أولم يعلمه.
*قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إن الرجل ليخرج من منزله وعليه الذنوب مثل جبال تهامة، فإذا سمع العلم خاف واسترجع عن ذنوبه فانصرف إلى منزله وليس عليه ذنب، فلا تفارقوا مجالس العلماء.
*إن الدعاء هوجسرالنجاة الذي لاينقطع، وعبوره المستمر شأن الصالحين المخلصين، ومن دعا ربه على كل حال: في الرخاء والشدة والغنى والفقروالصحة والمرض فقد فاز بجائزة ربه الكبرى : { ادعوني أستجب لكم}
*من أعظم ماتتقرب به إلى ربك أن يكون بينك وبين الله سريرة لايعلمها أحد من الخلق، تدخرها لنفسك بين يدي الله في يوم أحوج ماتكون فيه إلى مايكسي عورتك، ويطفئ ظمأك ويجعلك تحت ظل عرش الرحمن يوم لاظل إلا ظله.
*النجاح الحقيقي أن تكون سعيدا في باطن الأرض، بينما الناس يضجون بكاء فوقها حزنا على فراقك..
منقول من كتاب <الدررالميمونيه>
جمعتها: ميمونه بنت عبدالعزيز بن محمد الوهيبي 'رحمها الله