كوفي
12-26-2012, 07:49 PM
صحيفة الجماهير:
تقدّم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس مجلس إدارة نادي الهلال، وسمو نائبه الأمير نواف بن سعد، باسمهما، ونيابةً عن أعضاء شرف النادي، ومجلس الإدارة، ومنسوبي النادي، بخالص التعازي، وأصدق المواساة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله-، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع –حفظه الله-، في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الثقافة والإعلام للشؤون الإعلامية الذي وافته المنية صباح اليوم الثلاثاء، وإلى أسرة الفقيد وابنه وابنته، وإخوانه وأخواته.
وقال سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد إن الأمير تركي -رحمه الله- كان حسن الخلق وشديد التواضع، وكريم اليد واللسان، مبيناً أن رحيل الفقيد فاجعة ألمّت بالوسطين الإعلامي والرياضي، لما لسموه من بصمات كان لها الأثر الكبير في المسؤوليات التي تبوأها على صعيد لجان الإعلام الخارجي في مناسبات متعددة أبرزها في موسم الحج، ومهرجان التراث والثقافة، إلى جانب إسهاماته الخيرية والاجتماعية الصالحة، سائلاً المولى القدير أن يغفر للأمير تركي بن سلطان، ويكرم نُزله، ويوسّع مدخله، ويجعل قبره روضةً من رياض الجنة، ويسكنه الفردوس الأعلى، ويجزيه بالحسنات إحسانا، وبالسيئات عفواً وغفرانا، داعياً الله أن يُلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
من جانبه، ذكر سمو الأمير نواف بن سعد أن رحيل الأمير تركي -رحمه الله- يمثّل خسارة كبيرة؛ نظير ما قدمه من جهود جليلة للوطن، من خلال المهام التي تولى العمل فيها، وأضفى خلالها الكثير من التطوير والارتقاء، مبيناً أن سموه كان حريصاً على التواصل مع الجميع، لما يتمتع به –رحمه الله- من تواضع جم، وخلق كريم، داعياً المولى -عز وجل- أن يغفر للفقيد ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
تقدّم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس مجلس إدارة نادي الهلال، وسمو نائبه الأمير نواف بن سعد، باسمهما، ونيابةً عن أعضاء شرف النادي، ومجلس الإدارة، ومنسوبي النادي، بخالص التعازي، وأصدق المواساة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله-، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع –حفظه الله-، في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الثقافة والإعلام للشؤون الإعلامية الذي وافته المنية صباح اليوم الثلاثاء، وإلى أسرة الفقيد وابنه وابنته، وإخوانه وأخواته.
وقال سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد إن الأمير تركي -رحمه الله- كان حسن الخلق وشديد التواضع، وكريم اليد واللسان، مبيناً أن رحيل الفقيد فاجعة ألمّت بالوسطين الإعلامي والرياضي، لما لسموه من بصمات كان لها الأثر الكبير في المسؤوليات التي تبوأها على صعيد لجان الإعلام الخارجي في مناسبات متعددة أبرزها في موسم الحج، ومهرجان التراث والثقافة، إلى جانب إسهاماته الخيرية والاجتماعية الصالحة، سائلاً المولى القدير أن يغفر للأمير تركي بن سلطان، ويكرم نُزله، ويوسّع مدخله، ويجعل قبره روضةً من رياض الجنة، ويسكنه الفردوس الأعلى، ويجزيه بالحسنات إحسانا، وبالسيئات عفواً وغفرانا، داعياً الله أن يُلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
من جانبه، ذكر سمو الأمير نواف بن سعد أن رحيل الأمير تركي -رحمه الله- يمثّل خسارة كبيرة؛ نظير ما قدمه من جهود جليلة للوطن، من خلال المهام التي تولى العمل فيها، وأضفى خلالها الكثير من التطوير والارتقاء، مبيناً أن سموه كان حريصاً على التواصل مع الجميع، لما يتمتع به –رحمه الله- من تواضع جم، وخلق كريم، داعياً المولى -عز وجل- أن يغفر للفقيد ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.