كوفي
12-17-2012, 06:26 AM
أنباء القصيم - هادي العنزي :
اختتم مهرجان الكليجا الخامس فعالياته يوم أمس الجمعة بعد أن استمر 12 يوماً والذي احتضنه مركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة ، بعد أن شهد توافد الآلاف من الزوار من المواطنين والمقيمين من داخل المنطقة ومن خارجها وأيضاً من دول الخليج الشقيقة للتعرف على المنتجات الشعبية التي تشتهر بها منطقة القصيم وخاصة "الكليجا" وسط مطالبات من الزوار والأسر المشاركة بالمهرجان بالتمديد.
وأوضح أحمد الصقري عضو اللجنة التنفيذية للمهرجان أن الإدارة التنفيذية لمست ولله الحمد من الجميع سواء زوار أو مشاركين مشاعر الرضا ، لافتاً أن نسخة هذا العام من المهرجان تفوقت عن سابقاتها بكثافة الزوار منذ انطلاقة المهرجان حتى نهايته ، حيث أن اغلب المنتجات التي تعدها الأسر المنتجة تنتهي قبل موعد الإغلاق ، وزيادة في عدد الأسر المشاركة بنسبة تفوق الـ60% ، حيث حظي هذا العام بمشاركة 500 أسرة ، كما ان المهرجان اتاح أكثر من 600 فرصة عمل للجنسين ، وشهد مشاركة 52 محلاً تجارياً ، مشيراً إلى أن المهرجان حظي بتوافد زوار من مختلف مناطق المملكة ومن دول الخليج ، مشيداً بمشاركة الأجهزة الحكومية والتي تعني بالأسر المنتجة وتقدم التسهيلات لها ، مشيراً إلى أن سماسرة المحلات التجارية ابرموا عدة صفقات مع بعض الأسر المنتجة والمشاركة بالمهرجان والتي اشتهرت بإنتاجها ، بتأمين المنتجات الشعبية بمختلف أنواعها لتسويقها عبر المنافذ التجارية ، مؤكداً أن الهدف الرئيسي للمهرجان خدمة الأسر المنتجة وإيجاد قنوات تسويقية أكبر لهم لتحقيق عوائد مالية لهم تسهم في رفع مستوى المعيشة ويكون لديها مصدر دخلاً ثابت ، مبيناً أن المهرجان أختصر المسافات بين المحلات التجارية والتي تعتبر منافذ للتسويق والأسر المنتجة باعتبارها الأيدي المصنعة للأكلات والمنتجات الشعبية وخصوصاً "الكليجا" الذي يعد هوية تعرف بها منطقة القصيم.
اختتم مهرجان الكليجا الخامس فعالياته يوم أمس الجمعة بعد أن استمر 12 يوماً والذي احتضنه مركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة ، بعد أن شهد توافد الآلاف من الزوار من المواطنين والمقيمين من داخل المنطقة ومن خارجها وأيضاً من دول الخليج الشقيقة للتعرف على المنتجات الشعبية التي تشتهر بها منطقة القصيم وخاصة "الكليجا" وسط مطالبات من الزوار والأسر المشاركة بالمهرجان بالتمديد.
وأوضح أحمد الصقري عضو اللجنة التنفيذية للمهرجان أن الإدارة التنفيذية لمست ولله الحمد من الجميع سواء زوار أو مشاركين مشاعر الرضا ، لافتاً أن نسخة هذا العام من المهرجان تفوقت عن سابقاتها بكثافة الزوار منذ انطلاقة المهرجان حتى نهايته ، حيث أن اغلب المنتجات التي تعدها الأسر المنتجة تنتهي قبل موعد الإغلاق ، وزيادة في عدد الأسر المشاركة بنسبة تفوق الـ60% ، حيث حظي هذا العام بمشاركة 500 أسرة ، كما ان المهرجان اتاح أكثر من 600 فرصة عمل للجنسين ، وشهد مشاركة 52 محلاً تجارياً ، مشيراً إلى أن المهرجان حظي بتوافد زوار من مختلف مناطق المملكة ومن دول الخليج ، مشيداً بمشاركة الأجهزة الحكومية والتي تعني بالأسر المنتجة وتقدم التسهيلات لها ، مشيراً إلى أن سماسرة المحلات التجارية ابرموا عدة صفقات مع بعض الأسر المنتجة والمشاركة بالمهرجان والتي اشتهرت بإنتاجها ، بتأمين المنتجات الشعبية بمختلف أنواعها لتسويقها عبر المنافذ التجارية ، مؤكداً أن الهدف الرئيسي للمهرجان خدمة الأسر المنتجة وإيجاد قنوات تسويقية أكبر لهم لتحقيق عوائد مالية لهم تسهم في رفع مستوى المعيشة ويكون لديها مصدر دخلاً ثابت ، مبيناً أن المهرجان أختصر المسافات بين المحلات التجارية والتي تعتبر منافذ للتسويق والأسر المنتجة باعتبارها الأيدي المصنعة للأكلات والمنتجات الشعبية وخصوصاً "الكليجا" الذي يعد هوية تعرف بها منطقة القصيم.