كوفي
11-09-2012, 03:38 PM
إيلاف(ضوء) :
أثارت " خطابة " إماراتية جدلاً كبيراً في الاوساط الرياضية، بالتأكيد على ان لاعبين معروفين في أندية الأهلي والوصل والعين والإمارات، وأعضاء في المنتخب الوطني، تزوجوا زواج المسيار من سيدات أقل من 35 عاماً، لافته الى أنها تلقت العديد من الطلبات للاعبين إماراتيين يرغبون في هذا النوع من الزواج، وقد نجحت في تلبية رغباتهم جميعا على حد قولها.
ويعد زواج المسيار مصطلحاً اجتماعي انتشر في العقود الأخيرة بالدول العربية وبعض الدول الإسلامية، وقد أجازه بعض العلماء، فيما حرمه طائفة أخرى.
فأثناء مداخلة مع الخطابة الإماراتية وتدعى أم سعود، لبرنامج " السادة المحترفون " الذي يقدمه الإعلامي الشهير عدنان الحمادي، أكدت أن هناك أسماء مشهورة للاعبين في الدوري الإماراتي يأتون اليها لطلب زواج المسيار، وقد وفقت في زواجهم جميعاً، لقناعة كافة السيدات الراغبين في زواج المسيار الارتباط بلاعبي كرة القدم لامتلاكهم المال الكثير، وأنهم سيوفرون لهم عيشة كريمة".
وقالت " زواج المسيار أثبت نجاحا عملياً كبيراً للاعبي كرة القدم نظرا لارتباطاتهم الدائمة بعملهم داخل الأندية، فقد ساعدهم بصورة كبيرة على تحقيق مطالبهم الشخصية، ومن جانبي فقد تساهلت معهم في التجاوز عن السن المحدد لزواج المسيار والمحدد بـ 35 عاماً، من أجل مساعدتهم في تحقيق كافة مطالبهم ورغباتهم".
وتعد أم سعود من أشهر "الخطابات"، في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتتناقل أسمها المنتديات الإلكترونية الإماراتية، بشكل كبير نظراً للنجاح الكبير الذي حققته في هذا المجال خلال السنوات القليلة الماضية.
وأضافت أم سعود " يأتيني اللاعبين ويطلبون زواج المسيار لأنه يتناسب مع ظروف عملهم الرياضي، وأيضا حياتهم الأسرية، ويحدث تجاوباً سريعاً من جانب السيدات المتقدمين لي لطلب زواج المسيار، ولم يسبق أن شهد زواج المسيار للاعبي كرة القدم أي خلافاً من أي نوع بما يعني التزامهم الكامل، وهذا ما يشجعني كثيرا على تلبية كافة مطالبهم".
ولا تعطي اللائحة التنظيمية للزواج في قانون الأحوال الشخصية الإماراتي اي تفاصيل أو إجراءات خاصة بزواج المسيار، كما أنه لا يمكن توثيق ذلك النوع من الزواج في المحاكم، ما يسهل كثيراً من عملية التقارب بالنسبة للرجال خاصة في ظل تدفق السيدات على الإمارات من كافة الدول العربية.
وزادت " اللاعبون يأتون اليَ شأنهم شأن باق الاشخاص الآخرون الراغبين في الزواج ويحددون مطالبهم في السيدات الراغبين الزواج منها وتحدث مقابلات بشكل عادي للغاية في مكتبي بأمارة الشارقة واذ حدث تجاوباً بين الطرفين، يتم الاعلان عن الزواج".
ونفت أم سعود، أن تكون على علم بما اذا كان زواج المسيار للاعبين الإماراتيين يستمر لفترات طويلة أم لا.
موضحتا " مهمتي تقتصر فقط على التوافق بين اللاعب والمرأة، ولا أعلم تحديداً الفترات التي يستمرون فيها معا، كما لم يسجل المكتب الخاص بي أي حالات طلاق لهم"
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي، جدل كبيراً حول مزاعم الخطابة الاماراتية، حيث أكد الكثيرون أن لاعبي كرة الإماراتية استغلوا المال الذي أتي اليهم من الاحتراف لإنفاقه على السيدات، من دون أي عائد على اللعبة التي لم تحقق أي نجاحات خلال السنوات الـ 5 الماضية منذ إنطلاق دوري المحترفين.
أثارت " خطابة " إماراتية جدلاً كبيراً في الاوساط الرياضية، بالتأكيد على ان لاعبين معروفين في أندية الأهلي والوصل والعين والإمارات، وأعضاء في المنتخب الوطني، تزوجوا زواج المسيار من سيدات أقل من 35 عاماً، لافته الى أنها تلقت العديد من الطلبات للاعبين إماراتيين يرغبون في هذا النوع من الزواج، وقد نجحت في تلبية رغباتهم جميعا على حد قولها.
ويعد زواج المسيار مصطلحاً اجتماعي انتشر في العقود الأخيرة بالدول العربية وبعض الدول الإسلامية، وقد أجازه بعض العلماء، فيما حرمه طائفة أخرى.
فأثناء مداخلة مع الخطابة الإماراتية وتدعى أم سعود، لبرنامج " السادة المحترفون " الذي يقدمه الإعلامي الشهير عدنان الحمادي، أكدت أن هناك أسماء مشهورة للاعبين في الدوري الإماراتي يأتون اليها لطلب زواج المسيار، وقد وفقت في زواجهم جميعاً، لقناعة كافة السيدات الراغبين في زواج المسيار الارتباط بلاعبي كرة القدم لامتلاكهم المال الكثير، وأنهم سيوفرون لهم عيشة كريمة".
وقالت " زواج المسيار أثبت نجاحا عملياً كبيراً للاعبي كرة القدم نظرا لارتباطاتهم الدائمة بعملهم داخل الأندية، فقد ساعدهم بصورة كبيرة على تحقيق مطالبهم الشخصية، ومن جانبي فقد تساهلت معهم في التجاوز عن السن المحدد لزواج المسيار والمحدد بـ 35 عاماً، من أجل مساعدتهم في تحقيق كافة مطالبهم ورغباتهم".
وتعد أم سعود من أشهر "الخطابات"، في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتتناقل أسمها المنتديات الإلكترونية الإماراتية، بشكل كبير نظراً للنجاح الكبير الذي حققته في هذا المجال خلال السنوات القليلة الماضية.
وأضافت أم سعود " يأتيني اللاعبين ويطلبون زواج المسيار لأنه يتناسب مع ظروف عملهم الرياضي، وأيضا حياتهم الأسرية، ويحدث تجاوباً سريعاً من جانب السيدات المتقدمين لي لطلب زواج المسيار، ولم يسبق أن شهد زواج المسيار للاعبي كرة القدم أي خلافاً من أي نوع بما يعني التزامهم الكامل، وهذا ما يشجعني كثيرا على تلبية كافة مطالبهم".
ولا تعطي اللائحة التنظيمية للزواج في قانون الأحوال الشخصية الإماراتي اي تفاصيل أو إجراءات خاصة بزواج المسيار، كما أنه لا يمكن توثيق ذلك النوع من الزواج في المحاكم، ما يسهل كثيراً من عملية التقارب بالنسبة للرجال خاصة في ظل تدفق السيدات على الإمارات من كافة الدول العربية.
وزادت " اللاعبون يأتون اليَ شأنهم شأن باق الاشخاص الآخرون الراغبين في الزواج ويحددون مطالبهم في السيدات الراغبين الزواج منها وتحدث مقابلات بشكل عادي للغاية في مكتبي بأمارة الشارقة واذ حدث تجاوباً بين الطرفين، يتم الاعلان عن الزواج".
ونفت أم سعود، أن تكون على علم بما اذا كان زواج المسيار للاعبين الإماراتيين يستمر لفترات طويلة أم لا.
موضحتا " مهمتي تقتصر فقط على التوافق بين اللاعب والمرأة، ولا أعلم تحديداً الفترات التي يستمرون فيها معا، كما لم يسجل المكتب الخاص بي أي حالات طلاق لهم"
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي، جدل كبيراً حول مزاعم الخطابة الاماراتية، حيث أكد الكثيرون أن لاعبي كرة الإماراتية استغلوا المال الذي أتي اليهم من الاحتراف لإنفاقه على السيدات، من دون أي عائد على اللعبة التي لم تحقق أي نجاحات خلال السنوات الـ 5 الماضية منذ إنطلاق دوري المحترفين.