عبدالله الزيدان
10-16-2012, 02:32 PM
http://cdn1.alshrq.com/wp-content/uploads/2012/10/301350-513x340.jpg
أكد رئيس بلدية محافظة المذنب فهد البليهي، أن البلدية اعتمدت عدد أربع حدائق بقيمة مليون وأربعمائة ألف ريال في أحياء الصفراء والخالدية، وبجوار مستوصف جمعية البر الخيرية في حي الخالدية، مبينا أن العمل جارٍعلى تنفيذها من قبل المقاول بعد تسليمها له بشكل سريع.
وأوضح أن الحدائق الأربع ستحتوي على مسطحات خضراء بتصاميم متميزة وكذلك ممرات للمشاة وألعاب للأطفال، بالإضافة إلى ملاعب رياضية صغيرة، مبينا أن الحدائق سيستفيد منها الرجال والنساء داخل الأحياء، بالإضافة إلى الأطفال، حيث سيتوفر لهم عدد من الألعاب، إلى جانب الملاعب الرياضية الصغيرة، و مواقف للسيارات.
وكانت «الشرق» نشرت في عددها رقم (309) الصادر في الثامن من أكتوبر الجاري، معاناة أهالي الحي ومطالبتهم بإقامة حديقة في الأرض بعنوان: «أرض بيضاء» تخنق سكان «خالدية المذنب» بالغبار ومطالبات بإقامة حديقة فيها
طالب سكان حي الخالدية في محافظة المذنب، بإيجاد حل سريع لوضع الغبار الذي تسببه مساحة الأرض البيضاء الموجودة وسط الحي، المجاورة لمستوصف جمعية البر الخيرية، والاستفادة منها في إقامة حديقةٍ وممشى وألعابٍ للأطفال.
وقالوا: إن حجم المساحة وراء تراكم الغبار، والسبب في جعلِها مكاناً لرمي نفايات البنايات التي يتم استخراجها من المنازل، مبينين أن سكان المنازل المحيطة بتلك المساحة تأذوا بسبب الغبار، وكذلك من الطريق الذي يسلكونه إلى المسجد الواقع داخلها.
وأضافوا أن الأرض تقع وسط الحي بمساحة تقدر بـ 15 ألف متر، ويزيد عدد المنازل المحيطة بها عن خمسين منزلاً، بالإضافة إلى المنازل المجاورة شمالا وجنوباً، مؤكدين أن إقامة الحديقة ومواقف للسيارات سيساهم في تهدئة الغبار، وسيساعد على إيجاد مساحة لمواقف السيارات، خصوصاً بوجود مستوصف جمعية البر الخيرية الذي يتجمع أمامه عديدٌ من المراجعين، مما يسبب ازدحاما مروريا يساهم في إغلاق الشارع من الجهة الشمالية الغربية، بالإضافة إلى وجود متحف دار الحسياني في الحي نفسه، الذي يستقبل عددا كبيرا من الزوار من داخل وخارج المحافظة، مما يستوجب إيجاد حديقة ومواقف تخدم أهالي الحي.
من جهته، أكد رئيس بلدية محافظة المذنب ورئيس المجلس البلدي فهد البليهي لـ “الشرق”، وجود عددٍ من العوامل المساعدة على إقامة حديقة في الموقع، ومنها وجود المستوصف، ومتحف دار الحسياني، مبينا أنه تمت مناقشة أهمية ذلك مع المجلس البلدي في المذنب.
وذكر أنه سيتم العمل على إيجاد حديقة في الحي وفق الأنظمة والضوابط والأولويات، مشيرا إلى أن البلدية لن تألو جهداً في توفير سبل الراحة للمواطنين.
أكد رئيس بلدية محافظة المذنب فهد البليهي، أن البلدية اعتمدت عدد أربع حدائق بقيمة مليون وأربعمائة ألف ريال في أحياء الصفراء والخالدية، وبجوار مستوصف جمعية البر الخيرية في حي الخالدية، مبينا أن العمل جارٍعلى تنفيذها من قبل المقاول بعد تسليمها له بشكل سريع.
وأوضح أن الحدائق الأربع ستحتوي على مسطحات خضراء بتصاميم متميزة وكذلك ممرات للمشاة وألعاب للأطفال، بالإضافة إلى ملاعب رياضية صغيرة، مبينا أن الحدائق سيستفيد منها الرجال والنساء داخل الأحياء، بالإضافة إلى الأطفال، حيث سيتوفر لهم عدد من الألعاب، إلى جانب الملاعب الرياضية الصغيرة، و مواقف للسيارات.
وكانت «الشرق» نشرت في عددها رقم (309) الصادر في الثامن من أكتوبر الجاري، معاناة أهالي الحي ومطالبتهم بإقامة حديقة في الأرض بعنوان: «أرض بيضاء» تخنق سكان «خالدية المذنب» بالغبار ومطالبات بإقامة حديقة فيها
طالب سكان حي الخالدية في محافظة المذنب، بإيجاد حل سريع لوضع الغبار الذي تسببه مساحة الأرض البيضاء الموجودة وسط الحي، المجاورة لمستوصف جمعية البر الخيرية، والاستفادة منها في إقامة حديقةٍ وممشى وألعابٍ للأطفال.
وقالوا: إن حجم المساحة وراء تراكم الغبار، والسبب في جعلِها مكاناً لرمي نفايات البنايات التي يتم استخراجها من المنازل، مبينين أن سكان المنازل المحيطة بتلك المساحة تأذوا بسبب الغبار، وكذلك من الطريق الذي يسلكونه إلى المسجد الواقع داخلها.
وأضافوا أن الأرض تقع وسط الحي بمساحة تقدر بـ 15 ألف متر، ويزيد عدد المنازل المحيطة بها عن خمسين منزلاً، بالإضافة إلى المنازل المجاورة شمالا وجنوباً، مؤكدين أن إقامة الحديقة ومواقف للسيارات سيساهم في تهدئة الغبار، وسيساعد على إيجاد مساحة لمواقف السيارات، خصوصاً بوجود مستوصف جمعية البر الخيرية الذي يتجمع أمامه عديدٌ من المراجعين، مما يسبب ازدحاما مروريا يساهم في إغلاق الشارع من الجهة الشمالية الغربية، بالإضافة إلى وجود متحف دار الحسياني في الحي نفسه، الذي يستقبل عددا كبيرا من الزوار من داخل وخارج المحافظة، مما يستوجب إيجاد حديقة ومواقف تخدم أهالي الحي.
من جهته، أكد رئيس بلدية محافظة المذنب ورئيس المجلس البلدي فهد البليهي لـ “الشرق”، وجود عددٍ من العوامل المساعدة على إقامة حديقة في الموقع، ومنها وجود المستوصف، ومتحف دار الحسياني، مبينا أنه تمت مناقشة أهمية ذلك مع المجلس البلدي في المذنب.
وذكر أنه سيتم العمل على إيجاد حديقة في الحي وفق الأنظمة والضوابط والأولويات، مشيرا إلى أن البلدية لن تألو جهداً في توفير سبل الراحة للمواطنين.