كوفي
10-11-2012, 12:54 PM
أنباء القصيم - عبدالرحمن المهوس :
لا يختفي عن الأنظار بفعل الإبهار! ، لأنه بالفعل أسطورة يشع نورها بالـمجال الرياضي و لا شكَّ في ذلك و لا ريب! إذ أنَّه الوحيد أو من القِـلَّة بالعالم في امتلاكه موهبة اصابة الهدف و العيون مفتوحه من لحظة استقباله لأي كرة و برأسية تستقر بالشباك العطشى للإهتزاز الـماجدي في وقته الـمنتهي زماناً مكانياً و المستمر حاضراً بإثارته الإعلامية و الجدل الـمصاحب حول لفظة(الأسطورة) و يُستذكر(مُستقبلاً) ، فمنذو اعتزاله اللعب دولياً مع المنتخب الوطني السعودي الأول لكرة القدم و محليا مع نادي النصر(فارس نجد)، إذ إنَّ(ماجد أحمد عبدالله) بإسمه يتردد على مسامع الكرة الأرضية و علامته التجارية المسجلة(الجوهرة السوداء) لا يزال محط أنظار المتابعين مهما اختلف الـميول لإحقاق الحق ، فقد عرفه الصغير منذو ذلك البروز المتوقع لـموهبة احترافية راهن عليها خبراء التدريب في ذلك الزمن الذهبي في زمن اللا احتراف و إنما زمن العشق للشعار! و الإثراء الكروي و تميَّز الـماجدي بأنه أفضل ضارب رأس بالعالم بسبب أنه يرى الكرة و هي مُتَّجهةٌ إليه و يرسلها غائرة في شباك الـمرامي بإختلاف الـمنافسين ، لذا أبدع و برع بهذا الفن الفريد.
منذو نهاية مباراة اعتزاله الشهير(بالرغم من تأخره غير المنطقي) عطفاً على أمله بأن يكون للتميز امتياز عندما اقترح أن يكون موعده(9-9-1999) لأجل أن يكون لماجد تميزاً في اختياره لنهاية (معجزه) قررت التوقف لتكون أنموذجاً يًحتذى به حاضراً ، و كان التكريم النصراوي لـماجد الظاهرة الكروية و الـمهارية بأن كافئه إدارة الرمز النصراوي الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود بعد إعلان اعتزاله(رسمياً)في يوم الجمعة20-12-1418هـ بتعليق الرقم(9) بحيث لا يرتديه بعده أي لاعب نصراوي ، إلا أن تغيير إدارة الفريق أدى إلى أعادة استخدام الرقم 9 من جديد بعد أكثر من عامين من الغياب.
مرحلة ما بعد الإعتزال ، مرحلة انتقالية ، كيف تعايش معها و فعَّل قُدرات مكنونة بإقتحامه لأستديوهات(التَّحليل الرياضي) بدءاً مع الـ(art) و انتهائاً بالقناة الرياضية السعودية.
كل ما تقدم و أكثر مما يحتفظ به الأسطورة الـماجدية (احتمالية) استعادة نظامه سيكون بالتأكيد بالمحاضرة المعنونه بـــ "أثر الرياضة بالتربية" ، و التي سيسعد طلاب جامعة الملك سعود بتلقيها من اللاعب/الـمحاضر ، الكابتن(ماجد عبدالله) ، و التي هي كما أعلن عنها (لقاء مفتوح) مع طلاب جامعة الملك سعود بالعاصمة(الرياض) عندما تُشير عقارب الساعة للعاشرة من صباح يوم الإثنين القادم.
و بهذه الـمناسبة ، وجهت اللجنة المنظمة الدعوة لكافة الرياضيين لحضور المحاضرة التي ستعقد في القاعة "أ" بالـمــبنى الـمقابل لكلية الآداب ، و المشاركة من خلال الأسئلة و النقاشات الرياضية التي تهم الكرة السعودية بشكل خاص والعالـمية بشكل عام.
وسيتطرق الكابتن ماجد في هذه المحاضرة لمشواره الرياضي الطويل في كرة القدم مع المنتخب السعودي وفريقه(النصر) منذو بداياته و حتى ختام مرحلة الملاعب ، و أثر ذلك في حياته مابعد ذلك و حتى لحظة الإلتقاء بطلاب جامعة الملك سعود.
لا يختفي عن الأنظار بفعل الإبهار! ، لأنه بالفعل أسطورة يشع نورها بالـمجال الرياضي و لا شكَّ في ذلك و لا ريب! إذ أنَّه الوحيد أو من القِـلَّة بالعالم في امتلاكه موهبة اصابة الهدف و العيون مفتوحه من لحظة استقباله لأي كرة و برأسية تستقر بالشباك العطشى للإهتزاز الـماجدي في وقته الـمنتهي زماناً مكانياً و المستمر حاضراً بإثارته الإعلامية و الجدل الـمصاحب حول لفظة(الأسطورة) و يُستذكر(مُستقبلاً) ، فمنذو اعتزاله اللعب دولياً مع المنتخب الوطني السعودي الأول لكرة القدم و محليا مع نادي النصر(فارس نجد)، إذ إنَّ(ماجد أحمد عبدالله) بإسمه يتردد على مسامع الكرة الأرضية و علامته التجارية المسجلة(الجوهرة السوداء) لا يزال محط أنظار المتابعين مهما اختلف الـميول لإحقاق الحق ، فقد عرفه الصغير منذو ذلك البروز المتوقع لـموهبة احترافية راهن عليها خبراء التدريب في ذلك الزمن الذهبي في زمن اللا احتراف و إنما زمن العشق للشعار! و الإثراء الكروي و تميَّز الـماجدي بأنه أفضل ضارب رأس بالعالم بسبب أنه يرى الكرة و هي مُتَّجهةٌ إليه و يرسلها غائرة في شباك الـمرامي بإختلاف الـمنافسين ، لذا أبدع و برع بهذا الفن الفريد.
منذو نهاية مباراة اعتزاله الشهير(بالرغم من تأخره غير المنطقي) عطفاً على أمله بأن يكون للتميز امتياز عندما اقترح أن يكون موعده(9-9-1999) لأجل أن يكون لماجد تميزاً في اختياره لنهاية (معجزه) قررت التوقف لتكون أنموذجاً يًحتذى به حاضراً ، و كان التكريم النصراوي لـماجد الظاهرة الكروية و الـمهارية بأن كافئه إدارة الرمز النصراوي الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود بعد إعلان اعتزاله(رسمياً)في يوم الجمعة20-12-1418هـ بتعليق الرقم(9) بحيث لا يرتديه بعده أي لاعب نصراوي ، إلا أن تغيير إدارة الفريق أدى إلى أعادة استخدام الرقم 9 من جديد بعد أكثر من عامين من الغياب.
مرحلة ما بعد الإعتزال ، مرحلة انتقالية ، كيف تعايش معها و فعَّل قُدرات مكنونة بإقتحامه لأستديوهات(التَّحليل الرياضي) بدءاً مع الـ(art) و انتهائاً بالقناة الرياضية السعودية.
كل ما تقدم و أكثر مما يحتفظ به الأسطورة الـماجدية (احتمالية) استعادة نظامه سيكون بالتأكيد بالمحاضرة المعنونه بـــ "أثر الرياضة بالتربية" ، و التي سيسعد طلاب جامعة الملك سعود بتلقيها من اللاعب/الـمحاضر ، الكابتن(ماجد عبدالله) ، و التي هي كما أعلن عنها (لقاء مفتوح) مع طلاب جامعة الملك سعود بالعاصمة(الرياض) عندما تُشير عقارب الساعة للعاشرة من صباح يوم الإثنين القادم.
و بهذه الـمناسبة ، وجهت اللجنة المنظمة الدعوة لكافة الرياضيين لحضور المحاضرة التي ستعقد في القاعة "أ" بالـمــبنى الـمقابل لكلية الآداب ، و المشاركة من خلال الأسئلة و النقاشات الرياضية التي تهم الكرة السعودية بشكل خاص والعالـمية بشكل عام.
وسيتطرق الكابتن ماجد في هذه المحاضرة لمشواره الرياضي الطويل في كرة القدم مع المنتخب السعودي وفريقه(النصر) منذو بداياته و حتى ختام مرحلة الملاعب ، و أثر ذلك في حياته مابعد ذلك و حتى لحظة الإلتقاء بطلاب جامعة الملك سعود.