كوفي
09-17-2012, 10:20 PM
(شرق) متابعات :
عادت الابتسامة لأسرة طفل في الثامنة من عمره لاستفاقته من غيبوبة لازمته لمدة ثلاثة أشهر في مدينة الملك عبدالعزيز بجدة.
وأوضح هاني الرفاعي والد الطفل محمد أنه فوجئ في أحد الأيام أن حرارة ابنه محمد وصلت 41 درجة مئوية فتنقل به بين عدة مستشفيات ولم يتمكن الأطباء من تشخيص حالته، فتم تحويله إلى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بجدة وخضع إلى فحوصات شاملة لمعرفة أسباب ارتفاع درجة الحرارة التي تسببت في فقدانه البصر وبعد ذلك تطور الحال حتى وصل إلى فقدان الوعي بالكامل وتم تنويمه في العناية المركزية.
وأضاف الرفاعي أن بعض الأطباء أبلغوه أن حالة صغيره في تدهور مستمر أثناء خضوعه للعلاج في العناية المركزة، موضحا أن أحد الأطباء لاحظ أن محمد قد أفاق من غيبوبته دون أي شيء يسبق بل إنها قدرة الله سبحانه وتعالى.
وتابع أن إبنه تم إلحاقه بمدرسة الرحمانية بحي الهجرة بمكة المكرمة بعد غيبوبته، مبينا أنه ما زال يعاني من صعوبة في النطق وغباشة في النظر وأنه سيواصل عرضه على الأطباء حتى يسترد كامل عافيته.
عادت الابتسامة لأسرة طفل في الثامنة من عمره لاستفاقته من غيبوبة لازمته لمدة ثلاثة أشهر في مدينة الملك عبدالعزيز بجدة.
وأوضح هاني الرفاعي والد الطفل محمد أنه فوجئ في أحد الأيام أن حرارة ابنه محمد وصلت 41 درجة مئوية فتنقل به بين عدة مستشفيات ولم يتمكن الأطباء من تشخيص حالته، فتم تحويله إلى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بجدة وخضع إلى فحوصات شاملة لمعرفة أسباب ارتفاع درجة الحرارة التي تسببت في فقدانه البصر وبعد ذلك تطور الحال حتى وصل إلى فقدان الوعي بالكامل وتم تنويمه في العناية المركزية.
وأضاف الرفاعي أن بعض الأطباء أبلغوه أن حالة صغيره في تدهور مستمر أثناء خضوعه للعلاج في العناية المركزة، موضحا أن أحد الأطباء لاحظ أن محمد قد أفاق من غيبوبته دون أي شيء يسبق بل إنها قدرة الله سبحانه وتعالى.
وتابع أن إبنه تم إلحاقه بمدرسة الرحمانية بحي الهجرة بمكة المكرمة بعد غيبوبته، مبينا أنه ما زال يعاني من صعوبة في النطق وغباشة في النظر وأنه سيواصل عرضه على الأطباء حتى يسترد كامل عافيته.