كوفي
07-12-2012, 07:59 PM
العربية.نت
توجهت 3 ناشطات بيئيات سعوديات إلى البرازيل مؤخراً لحضور قمة الأرض "ريو+20" للحديث عن مبادرة بيئية أطلقنها قبل 5 سنوات من أجل التوعية الاجتماعية بأهمية الحفاظ على البيئة تعرف باسم "نقاء"، التي تحولت لاحقاً إلى مؤسسة بيئية ربحية تعنى بتقديم الاستشارات للشركات والمؤسسات السعودية من أجل التحول نحو الاستدامة البيئية عبر تعزيز الممارسات "الخضراء".
واستغرقت رحلة السعوديات منى عثمان (المؤسس المشارك) ومنى العامر(المؤسس المشارك) ومنيرة عبدالقادر (مدير المشروع)، إلى ريو دي جانيرو نحو 14 ساعة من الطيران المتواصل بين دبي وتلك المدينة البرازيلية،حسبما ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية.
وأوضحت المشاركات أن: "القمة لا تعقد إلا كل 20 عاما، وهي ترسم الخطوط الرئيسية باتجاه التنمية البيئية المستدامة حول العالم. الحضور كان كبيراً، إذ عقدت نحو 500 جلسة جانبية وورشة عمل ومحاضرة، وعقدنا أحدها".
وأضافوا: إن الفكر "الأخضر" لم يصل إلى المملكة، وإنهم يسعون إلى نشر الوعي بالممارسات الخضراء وتبني إعادة التدوير والطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات، وبخاصة لدى القطاع الخاص، الذي يعتبر القوة الدافعة نحو الاقتصاد الأخضر بحكم قدرته على ترشيد استهلاك الموارد بشكل أساسي.
وأكدوا أن الاقتصاد الأخضر والممارسات البيئية الخضراء تحافظ على استدامة البيئة للأجيال المقبلة، كما أنه يولد فرص عمل جديدة، إذ إن التحول إلى الاقتصاد الأخضر يخلق فرص عمل في مجالات الطاقة المتجددة وإعادة التدوير.
http://images.alarabiya.net/61/15/436x328_71945_225984.jpg
توجهت 3 ناشطات بيئيات سعوديات إلى البرازيل مؤخراً لحضور قمة الأرض "ريو+20" للحديث عن مبادرة بيئية أطلقنها قبل 5 سنوات من أجل التوعية الاجتماعية بأهمية الحفاظ على البيئة تعرف باسم "نقاء"، التي تحولت لاحقاً إلى مؤسسة بيئية ربحية تعنى بتقديم الاستشارات للشركات والمؤسسات السعودية من أجل التحول نحو الاستدامة البيئية عبر تعزيز الممارسات "الخضراء".
واستغرقت رحلة السعوديات منى عثمان (المؤسس المشارك) ومنى العامر(المؤسس المشارك) ومنيرة عبدالقادر (مدير المشروع)، إلى ريو دي جانيرو نحو 14 ساعة من الطيران المتواصل بين دبي وتلك المدينة البرازيلية،حسبما ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية.
وأوضحت المشاركات أن: "القمة لا تعقد إلا كل 20 عاما، وهي ترسم الخطوط الرئيسية باتجاه التنمية البيئية المستدامة حول العالم. الحضور كان كبيراً، إذ عقدت نحو 500 جلسة جانبية وورشة عمل ومحاضرة، وعقدنا أحدها".
وأضافوا: إن الفكر "الأخضر" لم يصل إلى المملكة، وإنهم يسعون إلى نشر الوعي بالممارسات الخضراء وتبني إعادة التدوير والطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات، وبخاصة لدى القطاع الخاص، الذي يعتبر القوة الدافعة نحو الاقتصاد الأخضر بحكم قدرته على ترشيد استهلاك الموارد بشكل أساسي.
وأكدوا أن الاقتصاد الأخضر والممارسات البيئية الخضراء تحافظ على استدامة البيئة للأجيال المقبلة، كما أنه يولد فرص عمل جديدة، إذ إن التحول إلى الاقتصاد الأخضر يخلق فرص عمل في مجالات الطاقة المتجددة وإعادة التدوير.
http://images.alarabiya.net/61/15/436x328_71945_225984.jpg