كوفي
07-07-2012, 11:15 PM
مباشرالعربية:
لقنت أم عبدالرحمن ابنها المراهق (19 عاماً) درساً قاسياً أمام زملائه وأصدقائه، عندما عمد إلى التفحيط ووالدته بجانبه في المركبة مساء الخميس الماضي بحي بدر في الرياض، وذلك للفت أنظار أصدقائه.
وفي التفاصيل أن أم عبدالرحمن انهالت عليه بالضرب بحذائها، بعد ممارسته التفحيط برفقتها، وعندما حاول اللوذ بالفرار أمسكه زميل له وأكملت الأم "العلقة الساخنة" التي بدأتها عقاباً لابنها.
وقالت أم عبدالرحمن أن معظم الشباب في فترة المراهقة لا مبالين، وتمنت أن تسلم ابنها للجهات المختصة لمعاقبته، وأكدت أنها عمدت لتلقين ابنها درساً أمام زملائه ليتعظوا جميعاً، مشيرة إلى أن الشباب يتأثرون بأقرانهم، مضيفة "على البيت أن يؤدي رسالته، وعلى المؤسسات الاجتماعية أن تقوم بدورها في هذا الاتجاه".
لقنت أم عبدالرحمن ابنها المراهق (19 عاماً) درساً قاسياً أمام زملائه وأصدقائه، عندما عمد إلى التفحيط ووالدته بجانبه في المركبة مساء الخميس الماضي بحي بدر في الرياض، وذلك للفت أنظار أصدقائه.
وفي التفاصيل أن أم عبدالرحمن انهالت عليه بالضرب بحذائها، بعد ممارسته التفحيط برفقتها، وعندما حاول اللوذ بالفرار أمسكه زميل له وأكملت الأم "العلقة الساخنة" التي بدأتها عقاباً لابنها.
وقالت أم عبدالرحمن أن معظم الشباب في فترة المراهقة لا مبالين، وتمنت أن تسلم ابنها للجهات المختصة لمعاقبته، وأكدت أنها عمدت لتلقين ابنها درساً أمام زملائه ليتعظوا جميعاً، مشيرة إلى أن الشباب يتأثرون بأقرانهم، مضيفة "على البيت أن يؤدي رسالته، وعلى المؤسسات الاجتماعية أن تقوم بدورها في هذا الاتجاه".