كوفي
07-06-2012, 11:41 PM
اخبارية جدة -متابعات-
بينما أوضحت مصادر لـ "الاقتصادية" أن أمانة محافظة جدة فعلت خدمة الرسائل النصية لبلاغات الموطنين منذ بداية شهر شعبان 1433 هـ، أكدت المصادر نفسها أنه سيتم تفعيل خاصية التصعيد للبلاغات التي يتم إغلاقه بشكل خاطئ أو التي تجاوزت الزمن المعياري من خلال إرسال رسائل إلكترونية لرؤساء البلديات ومديري الإدارات لإشعارهم بذلك، إضافة إلى تفعيل خاصية خدمة الرسائل التفاعلية مع المواطنين من خلال إرسال رسالة للمواطن عند تسجيل البلاغ وعند إغلاقه.وأشارت المصادر إلى أن خدمة الرسائل التي تم تفعيلها تهدف إلى إرضاء المواطنين الذين يقومون بتبليغ عن المخالفات والملاحظات التي تتسبب في إزعاجهم وقلقهم سواء كانت هذه البلاغات عبارة تراكم النفايات في الحي أو تعد على الأراضي دون إثبات الملكية أو شراء مواد منتهية الصلاحية من المحال التجارية أو وجود حفر في الشوارع تشكل خطراً على عابري الطريق أو غيرها من المخالفات البلدية من خلال وجود عدد من المراقبين العاملين على فترات زمنية طوال أيام الأسبوع في البلديات الفرعية والإدارات، ويتم تحضيرهم من خلال غرفة عمليات الأمانة والرفع الفوري بأسماء الحاضرين والغائبين منهم في الميدان.وقالت المصادر إن الدكتور هاني أبو راس أمين أمانة محافظة جدة وجه كافة الإدارات والبلديات الفرعية بعدم تعطيل مصالح المواطنين الذين يقومون بالإبلاغ عن الملاحظات والمخالفات البلدية في أحياء مدينة جدة، بعدما لاحظت خدمة العملاء وجود عدد من "الإغلاقات" الخاطئة لبلاغات المواطنين قبل استكمال الإجراءات النظامية، إضافة إلى تكرار عدم تجاوب العاملين بالميدان مع نداءات العلميات وعدم اتخاذ إجراء على عدد من البلاغات رغم انتهاء الزمن المعياري المحدد لإنهاء البلاغ.
بينما أوضحت مصادر لـ "الاقتصادية" أن أمانة محافظة جدة فعلت خدمة الرسائل النصية لبلاغات الموطنين منذ بداية شهر شعبان 1433 هـ، أكدت المصادر نفسها أنه سيتم تفعيل خاصية التصعيد للبلاغات التي يتم إغلاقه بشكل خاطئ أو التي تجاوزت الزمن المعياري من خلال إرسال رسائل إلكترونية لرؤساء البلديات ومديري الإدارات لإشعارهم بذلك، إضافة إلى تفعيل خاصية خدمة الرسائل التفاعلية مع المواطنين من خلال إرسال رسالة للمواطن عند تسجيل البلاغ وعند إغلاقه.وأشارت المصادر إلى أن خدمة الرسائل التي تم تفعيلها تهدف إلى إرضاء المواطنين الذين يقومون بتبليغ عن المخالفات والملاحظات التي تتسبب في إزعاجهم وقلقهم سواء كانت هذه البلاغات عبارة تراكم النفايات في الحي أو تعد على الأراضي دون إثبات الملكية أو شراء مواد منتهية الصلاحية من المحال التجارية أو وجود حفر في الشوارع تشكل خطراً على عابري الطريق أو غيرها من المخالفات البلدية من خلال وجود عدد من المراقبين العاملين على فترات زمنية طوال أيام الأسبوع في البلديات الفرعية والإدارات، ويتم تحضيرهم من خلال غرفة عمليات الأمانة والرفع الفوري بأسماء الحاضرين والغائبين منهم في الميدان.وقالت المصادر إن الدكتور هاني أبو راس أمين أمانة محافظة جدة وجه كافة الإدارات والبلديات الفرعية بعدم تعطيل مصالح المواطنين الذين يقومون بالإبلاغ عن الملاحظات والمخالفات البلدية في أحياء مدينة جدة، بعدما لاحظت خدمة العملاء وجود عدد من "الإغلاقات" الخاطئة لبلاغات المواطنين قبل استكمال الإجراءات النظامية، إضافة إلى تكرار عدم تجاوب العاملين بالميدان مع نداءات العلميات وعدم اتخاذ إجراء على عدد من البلاغات رغم انتهاء الزمن المعياري المحدد لإنهاء البلاغ.