كوفي
07-06-2012, 10:51 PM
تواصل - واس:
أعلن وزير التنمية الدولية البريطاني أندرو ميتشيل أن حكومة بلاده ستمنح 9 ملايين جنيه إسترليني، أي ما يعادل 14 مليون دولار، أخرى من المساعدات لنحو 1.5 مليون شخص محاصرين في أعمال العنف في سوريا.
وقالت صحيفة (إندبندانت) اللندنية اليوم: إن ميتشيل أكد أن هناك حاجة ماسة لأموال المساعدات "للتخفيف من حدة الحالة المحبطة في سوريا، كونها ستساهم في توفير الغذاء لمدة ستة أشهر لنحو 82 ألف شخص، والمأوى لأكثر من 9000 عائلة، والأدوية المطلوبة لنحو 1000 مريض مصابين بأمراض مزمنة".
وأضافت الصحيفة أن ميتشيل أكد أيضاً أن الأموال "ستُستخدم في تأمين خدمات الصحة والمياه والصرف الصحي لنحو 4000 لاجئ فرّوا عبر الحدود السورية هرباً من القتال، وتغطية التكاليف الأمنية لعمليات الأمم المتحدة الإنسانية".
ونسبت الصحيفة إلى وزير التنمية الدولية البريطاني قوله: "إن السوريين العاديين يعلقون وعلى نحو متزايد في حالة بائسة جراء القتال، كما أن ارتفاع مستويات العنف يعني أن الوكالات الإنسانية لا تزال غير قادرة على إجراء تقييم واضح لاحتياجات الناس داخل البلاد".
وأضاف ميتشيل: "الوضع على الأرض في سوريا يتدهور ويتزايد عدد النازحين داخل البلاد والفارين عبر الحدود إلى الدول المجاورة، وهناك حاجة ماسة للأغذية والمستلزمات الطبية".
وقال: "إن بريطانيا تستمر في المطالبة بوضع حد لأعمال العنف، وتدعو بالشراكة مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي الحكومة السورية للسماح بالدخول الفوري والكامل ودون عوائق للوكالات الإنسانية.
أعلن وزير التنمية الدولية البريطاني أندرو ميتشيل أن حكومة بلاده ستمنح 9 ملايين جنيه إسترليني، أي ما يعادل 14 مليون دولار، أخرى من المساعدات لنحو 1.5 مليون شخص محاصرين في أعمال العنف في سوريا.
وقالت صحيفة (إندبندانت) اللندنية اليوم: إن ميتشيل أكد أن هناك حاجة ماسة لأموال المساعدات "للتخفيف من حدة الحالة المحبطة في سوريا، كونها ستساهم في توفير الغذاء لمدة ستة أشهر لنحو 82 ألف شخص، والمأوى لأكثر من 9000 عائلة، والأدوية المطلوبة لنحو 1000 مريض مصابين بأمراض مزمنة".
وأضافت الصحيفة أن ميتشيل أكد أيضاً أن الأموال "ستُستخدم في تأمين خدمات الصحة والمياه والصرف الصحي لنحو 4000 لاجئ فرّوا عبر الحدود السورية هرباً من القتال، وتغطية التكاليف الأمنية لعمليات الأمم المتحدة الإنسانية".
ونسبت الصحيفة إلى وزير التنمية الدولية البريطاني قوله: "إن السوريين العاديين يعلقون وعلى نحو متزايد في حالة بائسة جراء القتال، كما أن ارتفاع مستويات العنف يعني أن الوكالات الإنسانية لا تزال غير قادرة على إجراء تقييم واضح لاحتياجات الناس داخل البلاد".
وأضاف ميتشيل: "الوضع على الأرض في سوريا يتدهور ويتزايد عدد النازحين داخل البلاد والفارين عبر الحدود إلى الدول المجاورة، وهناك حاجة ماسة للأغذية والمستلزمات الطبية".
وقال: "إن بريطانيا تستمر في المطالبة بوضع حد لأعمال العنف، وتدعو بالشراكة مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي الحكومة السورية للسماح بالدخول الفوري والكامل ودون عوائق للوكالات الإنسانية.