محب الأخبار
05-22-2012, 04:34 PM
دولي /
تنطلق غدا أول انتخابات رئاسية تشهدها مصر بعد ثورة25 يناير، ويتوجه إلي صناديق الاقتراع غدا وبعد غد نحو 51 مليون ناخب في27 محافظة، لاختيار رئيس جديد لمصر من بين13 مرشحا تحت إشراف14 ألفا و509 من القضاة، من بينهم 1200 قاضية.
وأكدت لجنة الانتخابات الرئاسية أنه تم الانتهاء تماما من ترتيبات عملية التصويت التي ستبدأ في الثامنة من صباح غد في13 ألفا و99 لجنة فرعية، وحتى الثامنة مساء. وأكدت أنها عملت علي اتخاذ جميع الإجراءات للتأكد من وصول كل أوراق ومستلزمات الانتخاب إلي لجان الاقتراع بوقت كاف، ضمانا لبدء الانتخابات في مواعيدها في جميع اللجان علي مستوي الجمهورية، في إطار الحرص علي تيسير عملية التصويت، وعدم تعطيل الناخبين، أو وقوع أي تزاحم غير ضروري أمام اللجان.
وقد طالب الدكتور محمد البرادعي وكيل مؤسسي حزب الدستورالمجلس الأعلي للقوات المسلحة والبرلمان، على التوصل إلي مخرج من المأزق المزدوج الذي تواجهه البلاد بسبب صلاحيات الرئيس غير المحددة إلي الآن، والإعلان الدستوري الناقص. وقال البرادعي :" إن البلاد تقع بين مطرقة انتخاب رئيس صلاحياته غير محددة حتي الآن، وبين سندان إعلان دستوري ناقص لايملك المجلس الأعلي للقوات المسلحة تعديله مضيفا، الكرة في ملعب العسكري والبرلمان".
تنطلق غدا أول انتخابات رئاسية تشهدها مصر بعد ثورة25 يناير، ويتوجه إلي صناديق الاقتراع غدا وبعد غد نحو 51 مليون ناخب في27 محافظة، لاختيار رئيس جديد لمصر من بين13 مرشحا تحت إشراف14 ألفا و509 من القضاة، من بينهم 1200 قاضية.
وأكدت لجنة الانتخابات الرئاسية أنه تم الانتهاء تماما من ترتيبات عملية التصويت التي ستبدأ في الثامنة من صباح غد في13 ألفا و99 لجنة فرعية، وحتى الثامنة مساء. وأكدت أنها عملت علي اتخاذ جميع الإجراءات للتأكد من وصول كل أوراق ومستلزمات الانتخاب إلي لجان الاقتراع بوقت كاف، ضمانا لبدء الانتخابات في مواعيدها في جميع اللجان علي مستوي الجمهورية، في إطار الحرص علي تيسير عملية التصويت، وعدم تعطيل الناخبين، أو وقوع أي تزاحم غير ضروري أمام اللجان.
وقد طالب الدكتور محمد البرادعي وكيل مؤسسي حزب الدستورالمجلس الأعلي للقوات المسلحة والبرلمان، على التوصل إلي مخرج من المأزق المزدوج الذي تواجهه البلاد بسبب صلاحيات الرئيس غير المحددة إلي الآن، والإعلان الدستوري الناقص. وقال البرادعي :" إن البلاد تقع بين مطرقة انتخاب رئيس صلاحياته غير محددة حتي الآن، وبين سندان إعلان دستوري ناقص لايملك المجلس الأعلي للقوات المسلحة تعديله مضيفا، الكرة في ملعب العسكري والبرلمان".