محب الأخبار
02-23-2012, 04:58 PM
إقتصاد /
تم الإعلان عن تخصيص أرض مساحتها 5 كلم مربع لإنشاء 7130 وحدة سكنية في الرياض ووزارة الإسكان تجري حالياً إعداد الدراسات والتصاميم اللازمة لذلك.
ووفقاً للهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، فإن الأرض تجاور الضاحية الشمالية في الجهة الغربية من أرض مطار الملك خالد الدولي، وتقع هذه الضاحية شمال العاصمة على مسافة 20 كلم، وتبلغ مساحتها 205 كيلومترات مربعة.
ويأتي هذا الإعلان بعدماً عقدت الهيئة يوم الثلاثاء الماضي اجتماعاً مشتركاً برئاسة أمير منطقة الرياض الأمير سطام بن عبدالعزيز، تناول موضوعات متعددة وفقاً لما قاله عضو الهيئة رئيس مركز المشاريع والتخطيط إبراهيم السلطان، من أبرزها إقرار الهيكل التنظيمي للمرصد الحضري بمدينة الرياض وسير العمل في تطوير الضاحيتين الشمالية والشرقية في المدينة ذاتها، والإجراءات المتخذة لمعالجة ظاهرة المناطق العشوائية في الرياض، إضافة إلى ترسية عقود عدد من مشروعات الطرق في المدينة.
وبالإضافة إلى الرياض، تعد كل من مدن جدة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الدمام، والخُبر أهم الأسواق السكنية في السعودية التي تعاني من أزمة إسكان كبيرة بسبب نمو سريع للسكان، وتدفق للعمال الأجانب الوافدين إلى المملكة مع تنفيذها خطة إنفاق على البنية التحتية بمليارات الدولارات.
وفي سياق منفصل، أكد مصدر مسؤول بأمانة منطقة الرياض، أن هناك خطة لاعتماد مخططات سكنية جديدة تقع جميعها على مسارات الأودية، وأن الإبقاء على تلك المسارات ستكون من الأولويات في الدراسات الهندسية الحديثة، مشيراً إلى أن الأمانة أعادت النظر في مخططات سكنية كانت معتمدة في وقت سابق، وأخرى لم يتم البدء في بنائها.
وأوضح المصدر أن هناك توجيهاً لمتابعة مشاكل السيول ومسارات الأودية، وقال إن المخططات التي سيتم إقرارها قريباً جميعها تقع على أودية وأن الأمانة ستحافظ على هذه الأودية، على أن يتم احتساب كمية السيول التي ترد إليها، بوضع مسارات مفتوحة وفقا لكميات السيول، إضافة إلى حدائق مجاورة لتكون على أكمل وجه.
وبين أن الأمانة تعكف على وضع حلول هندسية وقنوات آمنة لتلك المخططات القديمة التي تم اعتمادها منذ أعوام، وأن جميع المشاكل والعقبات المتعلقة بالسيول تطرح على طاولة الأمانة لمتابعتها وإصدار إجراءات بشأنها.
تم الإعلان عن تخصيص أرض مساحتها 5 كلم مربع لإنشاء 7130 وحدة سكنية في الرياض ووزارة الإسكان تجري حالياً إعداد الدراسات والتصاميم اللازمة لذلك.
ووفقاً للهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، فإن الأرض تجاور الضاحية الشمالية في الجهة الغربية من أرض مطار الملك خالد الدولي، وتقع هذه الضاحية شمال العاصمة على مسافة 20 كلم، وتبلغ مساحتها 205 كيلومترات مربعة.
ويأتي هذا الإعلان بعدماً عقدت الهيئة يوم الثلاثاء الماضي اجتماعاً مشتركاً برئاسة أمير منطقة الرياض الأمير سطام بن عبدالعزيز، تناول موضوعات متعددة وفقاً لما قاله عضو الهيئة رئيس مركز المشاريع والتخطيط إبراهيم السلطان، من أبرزها إقرار الهيكل التنظيمي للمرصد الحضري بمدينة الرياض وسير العمل في تطوير الضاحيتين الشمالية والشرقية في المدينة ذاتها، والإجراءات المتخذة لمعالجة ظاهرة المناطق العشوائية في الرياض، إضافة إلى ترسية عقود عدد من مشروعات الطرق في المدينة.
وبالإضافة إلى الرياض، تعد كل من مدن جدة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الدمام، والخُبر أهم الأسواق السكنية في السعودية التي تعاني من أزمة إسكان كبيرة بسبب نمو سريع للسكان، وتدفق للعمال الأجانب الوافدين إلى المملكة مع تنفيذها خطة إنفاق على البنية التحتية بمليارات الدولارات.
وفي سياق منفصل، أكد مصدر مسؤول بأمانة منطقة الرياض، أن هناك خطة لاعتماد مخططات سكنية جديدة تقع جميعها على مسارات الأودية، وأن الإبقاء على تلك المسارات ستكون من الأولويات في الدراسات الهندسية الحديثة، مشيراً إلى أن الأمانة أعادت النظر في مخططات سكنية كانت معتمدة في وقت سابق، وأخرى لم يتم البدء في بنائها.
وأوضح المصدر أن هناك توجيهاً لمتابعة مشاكل السيول ومسارات الأودية، وقال إن المخططات التي سيتم إقرارها قريباً جميعها تقع على أودية وأن الأمانة ستحافظ على هذه الأودية، على أن يتم احتساب كمية السيول التي ترد إليها، بوضع مسارات مفتوحة وفقا لكميات السيول، إضافة إلى حدائق مجاورة لتكون على أكمل وجه.
وبين أن الأمانة تعكف على وضع حلول هندسية وقنوات آمنة لتلك المخططات القديمة التي تم اعتمادها منذ أعوام، وأن جميع المشاكل والعقبات المتعلقة بالسيول تطرح على طاولة الأمانة لمتابعتها وإصدار إجراءات بشأنها.