محب الأخبار
01-07-2012, 02:38 PM
المملكة نيوز - الدمام- عيسى الصالح (خاص)
اصدر المطلوبان أمنيا في قائمة وزارة الداخلية السعودية (رمزي آل جمال وعلي آل زايد) بيانا على شبكة الانترنت ينفون فيه التهم الموجه لهم في بيان الوزارة الصادر يوم الاثنين الماضي والذي ورد فيه قائمة بـ 23 مطلوبا على خلفية إثارة الشغب ومواجهة رجال الأمن بمحافظة القطيف.
وعلمت " المملكة نيوز" من مصادرها أن المطلوبين كانا من أرباب السوابق وتم التحفظ عليهم من قبل الجهات المختصة في وقت سابق بتهم مختلفة ، فيما أشارت ذات المصادر إلى أن أحدهم تم فصله من عمله لذات الأسباب.
يأتي هذا في الوقت الذي أدان فيه المجتمع السعودي هذا البيان وماجاء فيه من نفي قطعي ، حيث أكد متابعين أن المطلوبين كان الأولى منهما تسليم أنفسهم للجهات الأمنية اسوه بمن سبقهم من أقرانهم وتقديم هذه المبررات للجهات المختصة بدلا من الحديث ( الغوغائي) والذي يؤكد ماذهبت إلية وزاة الداخلية في وضعهم على قائمة المطلوبين .
هذا فيما بدأت قائمة المطلوبين الـ 23 بالتناقص وذلك بعد أن ألقت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية القبض على أحمد شرف حسن السادة ، أحد المطلوبين في قائمة الـ «23» بعد أربعة أيام من إعلانها ، فيما نجحت الجهود في تسليم المطلوبين شاه علي عيسى آل شوكان وعلي محمد مهدي خلفان وحسين علي عبدالله البراكي وموسى جعفر محمد المبيوق.
ودعا قاضي دائرة الأوقاف والمواريث بالقطيف سابقاً الشيخ سعيد المدلوح "المذكورين في تصريح وزارة الداخلية" أن يسلموا أنفسهم في أقرب وقت ممكن وأن ينصاعوا لأوامر الدولة.
وأضاف أن عليهم يبتعدوا عن مواطن الفتنة والضلال، مضيفاً يجب عليهم في أقرب وقت ممكن أن يسلموا انفسهم للجهات الرسمية وأن يعملوا على الابتعاد عن كل ما هو يسئ إليهم وإلى وطنهم.
واستنكر المدلوح الأعمال التي قاموا بها ووصفها بغير اللائقة حيث إنها لا تصدر من أبناء هذا الوطن.
ووصف "ما قاموا به" بأنه خطأ جسيم لا يقرّه عاقل ولا يرضاه أحد ويجب عليهم إصلاح ما أخربوه وبداية هذا الإصلاح هو تسليم أنفسهم على وجه السرعة إلى الجهات الرسمية.
اصدر المطلوبان أمنيا في قائمة وزارة الداخلية السعودية (رمزي آل جمال وعلي آل زايد) بيانا على شبكة الانترنت ينفون فيه التهم الموجه لهم في بيان الوزارة الصادر يوم الاثنين الماضي والذي ورد فيه قائمة بـ 23 مطلوبا على خلفية إثارة الشغب ومواجهة رجال الأمن بمحافظة القطيف.
وعلمت " المملكة نيوز" من مصادرها أن المطلوبين كانا من أرباب السوابق وتم التحفظ عليهم من قبل الجهات المختصة في وقت سابق بتهم مختلفة ، فيما أشارت ذات المصادر إلى أن أحدهم تم فصله من عمله لذات الأسباب.
يأتي هذا في الوقت الذي أدان فيه المجتمع السعودي هذا البيان وماجاء فيه من نفي قطعي ، حيث أكد متابعين أن المطلوبين كان الأولى منهما تسليم أنفسهم للجهات الأمنية اسوه بمن سبقهم من أقرانهم وتقديم هذه المبررات للجهات المختصة بدلا من الحديث ( الغوغائي) والذي يؤكد ماذهبت إلية وزاة الداخلية في وضعهم على قائمة المطلوبين .
هذا فيما بدأت قائمة المطلوبين الـ 23 بالتناقص وذلك بعد أن ألقت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية القبض على أحمد شرف حسن السادة ، أحد المطلوبين في قائمة الـ «23» بعد أربعة أيام من إعلانها ، فيما نجحت الجهود في تسليم المطلوبين شاه علي عيسى آل شوكان وعلي محمد مهدي خلفان وحسين علي عبدالله البراكي وموسى جعفر محمد المبيوق.
ودعا قاضي دائرة الأوقاف والمواريث بالقطيف سابقاً الشيخ سعيد المدلوح "المذكورين في تصريح وزارة الداخلية" أن يسلموا أنفسهم في أقرب وقت ممكن وأن ينصاعوا لأوامر الدولة.
وأضاف أن عليهم يبتعدوا عن مواطن الفتنة والضلال، مضيفاً يجب عليهم في أقرب وقت ممكن أن يسلموا انفسهم للجهات الرسمية وأن يعملوا على الابتعاد عن كل ما هو يسئ إليهم وإلى وطنهم.
واستنكر المدلوح الأعمال التي قاموا بها ووصفها بغير اللائقة حيث إنها لا تصدر من أبناء هذا الوطن.
ووصف "ما قاموا به" بأنه خطأ جسيم لا يقرّه عاقل ولا يرضاه أحد ويجب عليهم إصلاح ما أخربوه وبداية هذا الإصلاح هو تسليم أنفسهم على وجه السرعة إلى الجهات الرسمية.