محب الأخبار
01-05-2012, 02:50 PM
سبق- الرياض:
"هذه صرختي إلى سمو وزير التربية والتعليم بعد أن سُدَّت في وجهي السبل، وصُمَّت آذان المسؤولين بإدارة تعليم الرياض عن سماع شكواي، والاستجابة لطلب معلِّم أفنى 14 سنة من عمره في حقل التعليم، ولديه ظروف صعبة جداً، ممثلة في ابن عمره (9 سنوات)، معاق ومصاب بشلل في الأطراف، ويعاني تشنجات، ويحتاج إلى رعاية خاصة مني. كل ما أطلبه هو نقلي من مكتب الإشراف بحي العزيزية جنوب الرياض إلى شمال الرياض؛ لأكون قريباً من ابني وأرعاه، وأقضي حاجاته".
بهذه الكلمات عبَّر المعلِّم "ح. ع. ح" عن معاناته وقصته مع إدارة التربية والتعليم، وقال: أريد أن يسمع وزير التربية والتعليم صوتي، وتصل شكواي إليه، ويتأكد من كل كلمة بل كل حرف أقوله.
مضيفاً بأنه يعمل معلِّماً في إحدى المدارس بحي منفوحة، وله 14 عاماً قضاها في خدمة التعليم، ويقوم بدوره على أكمل وجه، وأن مشكلته تتمثل في أن لديه ابناً معاقاً، عمره (9 سنوات)، في أشد الحاجة إلى مَنْ يعيله ويرعاه ويقوم بنقله؛ لأنه يعاني شللاً في الأطراف، ويصاب بتشنجات، وكل هذا مثبت في تقارير طبية من مجمع الرياض الطبي، ومن جمعية المعاقين، ومن مراكز ومستشفيات طبية.
وأوضح: تقدمت بطلب منذ ثلاث سنوات إلى مكتب الإشراف بالعزيزية للنقل إلى شمال الرياض؛ فتم تحويلي إلى مدير تعليم الرياض، الذي بدوره أحالني إلى مدير الشؤون المدرسية بتعليم الرياض، ثم إلى شؤون المعلمين، وقدمت جميع الأوراق والتقارير والمستندات التي تثبت أن ابني معاق ومصاب بشلل في الأطراف، ويعاني تشنجات، وفي حاجة إلى رعاية خاصة. وأضاف: للأسف الشديد لم أجد من يسمعني ويطلع على التقارير الخاصة بابني، وكلي أمل في الله ثم بسمو وزير التربية والتعليم أن يستجيب لطلبي النقل إلى شمال الرياض.
"هذه صرختي إلى سمو وزير التربية والتعليم بعد أن سُدَّت في وجهي السبل، وصُمَّت آذان المسؤولين بإدارة تعليم الرياض عن سماع شكواي، والاستجابة لطلب معلِّم أفنى 14 سنة من عمره في حقل التعليم، ولديه ظروف صعبة جداً، ممثلة في ابن عمره (9 سنوات)، معاق ومصاب بشلل في الأطراف، ويعاني تشنجات، ويحتاج إلى رعاية خاصة مني. كل ما أطلبه هو نقلي من مكتب الإشراف بحي العزيزية جنوب الرياض إلى شمال الرياض؛ لأكون قريباً من ابني وأرعاه، وأقضي حاجاته".
بهذه الكلمات عبَّر المعلِّم "ح. ع. ح" عن معاناته وقصته مع إدارة التربية والتعليم، وقال: أريد أن يسمع وزير التربية والتعليم صوتي، وتصل شكواي إليه، ويتأكد من كل كلمة بل كل حرف أقوله.
مضيفاً بأنه يعمل معلِّماً في إحدى المدارس بحي منفوحة، وله 14 عاماً قضاها في خدمة التعليم، ويقوم بدوره على أكمل وجه، وأن مشكلته تتمثل في أن لديه ابناً معاقاً، عمره (9 سنوات)، في أشد الحاجة إلى مَنْ يعيله ويرعاه ويقوم بنقله؛ لأنه يعاني شللاً في الأطراف، ويصاب بتشنجات، وكل هذا مثبت في تقارير طبية من مجمع الرياض الطبي، ومن جمعية المعاقين، ومن مراكز ومستشفيات طبية.
وأوضح: تقدمت بطلب منذ ثلاث سنوات إلى مكتب الإشراف بالعزيزية للنقل إلى شمال الرياض؛ فتم تحويلي إلى مدير تعليم الرياض، الذي بدوره أحالني إلى مدير الشؤون المدرسية بتعليم الرياض، ثم إلى شؤون المعلمين، وقدمت جميع الأوراق والتقارير والمستندات التي تثبت أن ابني معاق ومصاب بشلل في الأطراف، ويعاني تشنجات، وفي حاجة إلى رعاية خاصة. وأضاف: للأسف الشديد لم أجد من يسمعني ويطلع على التقارير الخاصة بابني، وكلي أمل في الله ثم بسمو وزير التربية والتعليم أن يستجيب لطلبي النقل إلى شمال الرياض.