محب الأخبار
10-29-2011, 04:23 AM
المملكة نيوز - متابعة - خالد اليحيى:
أعلن الأمير خالد بن طلال عن تضامنه مع الشيخ عوض القرني الذي تبرع بمبلغ 100 الف دولار لمن ياسر جندي صهيوني فهدد الصهاينة بدفع مليون لمن يقتله، وقال الأمير خالد أنه سيدفع مبلغ 900 ألف دولار ليصل إلى المليون، لمن يأسر جندياً صهيونياً. وجاء تضامن الأمير خالد بن طلال مع الشيخ الدكتور عوض القرني عبر مشاركته الهاتفية بأحد البرامج اليوم الجمعة على قناة دليل الفضائية. وكان الدكتور عوض القرني قد أعلن عبر صفحته على فيسبوك (http://www.methnb.com/forums/%5C%22http://www.facebook.com/AwadAlqarni?ref=ts%5C%22) عن دفعه مبلغ 100 ألف دولار لمن يأسر جندياً إسرائيلياً، لتأتي ردود الفعل من كل أنحاء العالم العربي مؤيدة ومساندة له، لتأتي ردود الفعل بين الإسرائيليين في ردهم على الموضوع عندما نقله موقع إسرائيلي، لتتعرض بعد ذلك صفحته على الفيسبوك للقرصنة، ليتساءل الشيخ : "أين حرية الكلمة؟!". وقد رد الشيخ عوض القرني على التهديد الإسرائيلي بقتله مقابل مليون دولار قائلا : "إذا حضرت آجالنا وانقضت أعمارنا فأشرفها وأكرمها لنا وأحبها لربنا أن تكون شهادة في سبيل الله"، وأكد الشيخ على صفحته (http://www.methnb.com/forums/%5C%22http://twitter.com/#%21/awadalqarni%5C%22) في تويتر أنه تمت قرصنة صفحته في الفيسبوك، وقال انه تعاون بين إسرائيل وإدارة الفيسبوك لحذف موضوع الأسرى الفلسطينيين وجميع تعليقاته، متسائلا :"أين حرية الكلمة؟". وقد أضاف معلقاً على الحذف : "هل ستجرؤ الفيسبوك على حذف مطالبات الصهاينة باغتيالي وتحديدهم ستة أشهر كحد أقصى لذلك ورصدهم مليون دولار لذلك أين دعوى الحرية أين حقوق الإنسان؟" وكان القرني قد نشر في صفحته على فيسبوك (http://www.methnb.com/forums/%5C%22http://www.facebook.com/AwadAlqarni?ref=ts%5C%22) عرضه الذي جاء فيه "تناقلت وسائل الإعلام خبر دفع المستوطنين الصهاينة مبالغ مالية طائلة لمن يقتل الأسرى الفلسطينيين المطلقين، وللرد على هؤلاء المجرمين، أعلن للعالم أن أي فلسطيني يقوم داخل فلسطين بأسر عسكري إسرائيلي ليبادل بالأسرى، فإنني ألتزم بأن أدفع مكافأة وجائزة له مقدارها مائة ألف دولار".
أعلن الأمير خالد بن طلال عن تضامنه مع الشيخ عوض القرني الذي تبرع بمبلغ 100 الف دولار لمن ياسر جندي صهيوني فهدد الصهاينة بدفع مليون لمن يقتله، وقال الأمير خالد أنه سيدفع مبلغ 900 ألف دولار ليصل إلى المليون، لمن يأسر جندياً صهيونياً. وجاء تضامن الأمير خالد بن طلال مع الشيخ الدكتور عوض القرني عبر مشاركته الهاتفية بأحد البرامج اليوم الجمعة على قناة دليل الفضائية. وكان الدكتور عوض القرني قد أعلن عبر صفحته على فيسبوك (http://www.methnb.com/forums/%5C%22http://www.facebook.com/AwadAlqarni?ref=ts%5C%22) عن دفعه مبلغ 100 ألف دولار لمن يأسر جندياً إسرائيلياً، لتأتي ردود الفعل من كل أنحاء العالم العربي مؤيدة ومساندة له، لتأتي ردود الفعل بين الإسرائيليين في ردهم على الموضوع عندما نقله موقع إسرائيلي، لتتعرض بعد ذلك صفحته على الفيسبوك للقرصنة، ليتساءل الشيخ : "أين حرية الكلمة؟!". وقد رد الشيخ عوض القرني على التهديد الإسرائيلي بقتله مقابل مليون دولار قائلا : "إذا حضرت آجالنا وانقضت أعمارنا فأشرفها وأكرمها لنا وأحبها لربنا أن تكون شهادة في سبيل الله"، وأكد الشيخ على صفحته (http://www.methnb.com/forums/%5C%22http://twitter.com/#%21/awadalqarni%5C%22) في تويتر أنه تمت قرصنة صفحته في الفيسبوك، وقال انه تعاون بين إسرائيل وإدارة الفيسبوك لحذف موضوع الأسرى الفلسطينيين وجميع تعليقاته، متسائلا :"أين حرية الكلمة؟". وقد أضاف معلقاً على الحذف : "هل ستجرؤ الفيسبوك على حذف مطالبات الصهاينة باغتيالي وتحديدهم ستة أشهر كحد أقصى لذلك ورصدهم مليون دولار لذلك أين دعوى الحرية أين حقوق الإنسان؟" وكان القرني قد نشر في صفحته على فيسبوك (http://www.methnb.com/forums/%5C%22http://www.facebook.com/AwadAlqarni?ref=ts%5C%22) عرضه الذي جاء فيه "تناقلت وسائل الإعلام خبر دفع المستوطنين الصهاينة مبالغ مالية طائلة لمن يقتل الأسرى الفلسطينيين المطلقين، وللرد على هؤلاء المجرمين، أعلن للعالم أن أي فلسطيني يقوم داخل فلسطين بأسر عسكري إسرائيلي ليبادل بالأسرى، فإنني ألتزم بأن أدفع مكافأة وجائزة له مقدارها مائة ألف دولار".