محب الأخبار
09-13-2011, 09:06 AM
مجتمع / الاخبارية:
قامت اللجنة الأمنية لمكافحة التسول بشرطة منطقة الرياض بدهم شقة في حي ( الحلة ) ليعثروا على أكثر من ثلاثين شخصاً بينهم ستة عشر طفلاً لم تتجاوز أعمارهم الثانية عشرة وعشر نساء كبيرات في السن تجاوز بعض منهن سن الثمانين وأربعة رجال بينهم اثنان من المسنين تجاوزت أعمارهم الثمانين عاماً كما تم العثور على طفلة لم يتجاوز عمرها أربعة أشهر يمتهنون التسول.
وكانت الشقة التي تحوي فقط غرفتين تحوي العديد من الأدوات التي يستخدمها المتسولون مثل عصي الإعاقة والكمامات وأسطوانات الأكسجين ودمية أطفال تحملها بعض النساء لاستعطاف المواطنين عند الإشارات المرورية.
ويقول أحد الأطفال إننا نعمل منذ ساعات الفجر الأولى وحتى آخر المساء في استعطاف الناس والتسول من المواطنين ثم نسلم ما نتحصله للقائد هنا والذي قام بتهريبنا عبر الحدود للمملكة مقابل مبلغ خمسة آلاف ريال حتى نسدد هذا المبلغ الكبير وبعد أن يسدد الواحد المبلغ (يبدأوا يأخذون نسبة) منا كما وعودنا.
وتقول إحدى السيدات إنها تحمل كل يوم دمية قام أفراد التنظيم بإعطائها لطلب ثمن الحليب لها أو شراء الخبز لأطفالها في المنزل فيما يؤكد بعض المسنين في التنظيم أنهم يتم الزج بهم عند إشارات المرور بعد إعطائهم بعض ( الوسائل التي يستخدمها المعاقون ) لجذب عطف الناس ويتفق الجميع على أنهم يعملون في التسول ليل نهار حتى يتم دفع خمسة آلاف ريال سعودي قيمة تهريبهم لداخل الحدود ومن بعد ذلك يتم تقاضي نسبة منهم !!.
قامت اللجنة الأمنية لمكافحة التسول بشرطة منطقة الرياض بدهم شقة في حي ( الحلة ) ليعثروا على أكثر من ثلاثين شخصاً بينهم ستة عشر طفلاً لم تتجاوز أعمارهم الثانية عشرة وعشر نساء كبيرات في السن تجاوز بعض منهن سن الثمانين وأربعة رجال بينهم اثنان من المسنين تجاوزت أعمارهم الثمانين عاماً كما تم العثور على طفلة لم يتجاوز عمرها أربعة أشهر يمتهنون التسول.
وكانت الشقة التي تحوي فقط غرفتين تحوي العديد من الأدوات التي يستخدمها المتسولون مثل عصي الإعاقة والكمامات وأسطوانات الأكسجين ودمية أطفال تحملها بعض النساء لاستعطاف المواطنين عند الإشارات المرورية.
ويقول أحد الأطفال إننا نعمل منذ ساعات الفجر الأولى وحتى آخر المساء في استعطاف الناس والتسول من المواطنين ثم نسلم ما نتحصله للقائد هنا والذي قام بتهريبنا عبر الحدود للمملكة مقابل مبلغ خمسة آلاف ريال حتى نسدد هذا المبلغ الكبير وبعد أن يسدد الواحد المبلغ (يبدأوا يأخذون نسبة) منا كما وعودنا.
وتقول إحدى السيدات إنها تحمل كل يوم دمية قام أفراد التنظيم بإعطائها لطلب ثمن الحليب لها أو شراء الخبز لأطفالها في المنزل فيما يؤكد بعض المسنين في التنظيم أنهم يتم الزج بهم عند إشارات المرور بعد إعطائهم بعض ( الوسائل التي يستخدمها المعاقون ) لجذب عطف الناس ويتفق الجميع على أنهم يعملون في التسول ليل نهار حتى يتم دفع خمسة آلاف ريال سعودي قيمة تهريبهم لداخل الحدود ومن بعد ذلك يتم تقاضي نسبة منهم !!.