كوفي
05-20-2013, 07:50 PM
المختصر/
كشفت مصادر إعلامية لبنانية أن الحرس الثوري الإيراني ومقاتلي حزب الله وجيش الأسد قد أخفقوا في الإطباق على "القصير"، التي تعرضت لهجومين متزامنين: الأول من جهة جنوب الغرب، قام به مقاتلو من حزب الله والحرس الثوري الإيراني، والثاني من الجهة الشرقية ونفذه جيش الأسد.
المعلومات أشارت إلى أن مدينة "الهرمل" في البقاع اللبناني (التي تعرّضت لـوابل من 8 صواريخ "غراد" اليوم)، شهدت ليل أمس تجمعا كبيرا لمقاتلين من حزب الله والحرس الثوري الإيراني، وحضر إلى المدينة أمين عام حزب الله حسن نصرالله الذي خاطب جموع المقاتلين، قبل توجههم إلى "القصير"!
كما زعمت المصادر نفسها أن نصرالله بعث برسالة تم التقاطها عبر أجهزة اللاسلكي لمقاتليه المنتشرين على الجبهات في "القصير" ليشحذ هممhttps://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=vfnu3h_QRs0هم ويرفدهم بالمعنويات قبل توجيه نداء "لبيك يا صاحب الزمان أدركنا يا صاحب الزمان":
(إلى رجال الله كفاهم فخراً ﺑﻮﺭﻛﺖ ﺳﻮﺍﻋﺪﻛﻢ ﺍﻟﺴﻤﺮﺍﺀ، ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ " ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ" ﻟﻜﻢ ﻣﻨﺎ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﺤﺎﻳﺎ ﺃﻧﺘﻢ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﻮﻥ ﻳﺎ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻣﺤﻤﺪ، ﻭﻋﻠﻲ، ﻭﻓﺎﻃﻤﺔ، ﻭﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺍﻟﺤﺴﻴﻦ، ﺃﻧﺘﻢ ﺷﺠﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﺒﺎﺱ، ﻭﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻳﺎ ﺻﺮﺧﺔ ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﺰﺕ ﻋﺮﺵ ﻳﺰﻳﺪ ﻭﺍﻟﻴﺰﻳديﻴﻦ...
ﻧﻌﻢ، ﺃﻧﺘﻢ ﻓﻲ "ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ" ﺗﻘﻮﻟﻮﻥ ﻟﻦ ﺗﺴﺒﻰ ﺯﻳﻨﺐ ﻣﺮﺗﻴﻦ، ﻟﻴﺘﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﻜﻢ، ﻟﻴﺘﻨﻲ ﺭﺻﺎﺻﻜﻢ، ﻟﻴﺘﻨﻲ ﻣﻊ ﻭﺳﺪﺍﺗﻜﻢ ﻓﻲ ﺳﻮﺡ ﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﻭﺍﻟﻌﻨﻔﻮﺍﻥ ﻟﻴﺘﻨﻲ ﺯﻏﺮﺩﺓ ﺣﻨﺎﺟﺮﻛﻢ، ﺣﻴﺎﻛﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﺼﺮﻛﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻀﻼﻝ ﻛﻠﻪ ﻭﺍﻟﻜﻔﺮ ﻛﻠﻪ).
ومن الجهة الشرقية، تجمع الجيش النظامي السوري الذي استطاع أن يحقق خرقا في خطوط الجبهة متقدما مسافة 200 متر وموقعاً 20 قتيلا في صفوف الثوار والمدنيين، قبل أن ينجح الجيش الحر في رد الأسديين على أعقابهم. في حين أن الإيرانيين ومقاتلي حزب الله أخفقوا في إحراز أي تقدم يذكر.
وقد نقلت "سي إن إن" عن مراسل المجلس الوطني المعارض في المدينة، الناشط "أبو عبدو": "حاليا في القصير هناك هجوم كبير من قوات النظام ومجموعات حزب الله وهناك قصف مدفعي شديد وغير مسبوق منذ بداية الأحداث."
ولدى سؤاله عن تقارير وسائل الإعلام الحكومية السورية عن اقتحام ساحة المدينة ومبنى البلدية، قال: "هذا الكلام غير صحيح، هناك نقطة واحدة للجيش السوري هي داخل مفرزة الأمن العسكري ومن خلالها يقوم التلفزيون بتصوير ساحة القصير ومبنى البلدية ولكن الجيش لم يدخل حتى الآن، وأقرب نقطة وصل إليها تبعد عن المدينة أربعة كيلومترات".
وحول وضع المقاتلين المعارضين داخل المدينة قال أبو عبدو: "وضع القوة المدافعة عن المدينة جيد، وهناك قدرة على الصمود في مواقعها ويتراوح عددها ما بين سبعة وثمانية آلاف مقاتل من المدينة وخارجها".
المصدر: العصر
مقتل 70 من ميليشيات "حزب الله" وقوات بشار بالقصير
أفادت جبهة تحرير سوريا الإسلامية أن لواء الصديق التابع لألوية صقور الشام؛ تمكن مساء اليوم الأحد بالاشتراك مع كافة الألوية وكتائب الثوار في مدينة القصير بريف حمص من التصدي لعناصر حزب الله والشبيحة من كتائب الأسد؛ بعد محاولتهم الفاشلة لاقتحام المدينة وتكبيدهم خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وذكرت الجبهة أن كتائب الثوار تمكنوا من تدمير دبابة T62 وقتل جميع طاقمها، بالإضافة إلى تدمير ثلاثة سيارات بيك أب دوشكا لعناصر حزب الله اللبناني وقتل جميع طواقمها الذين قدروا بحوالي 21 عنصرًا.
وأضافت الجبهة أن هناك ما لا يقل عن 45 آخرين قتلوا من صفوف الجيش الأسدي وشبيحته وعناصر حزب الله اللبناني أثناء محاولتهم اقتحام بلدة القصير.
وتوعدت كتائب الثوار عناصر حزب الله والجيش الأسدي "الغاشم" بالرد القاسي على أي محاولة جديدة لاقتحام مدينة القصير.
في سياق متصل؛ أكدت مصادر إعلامية مساء اليوم مقتل مسئول في حزب الله اللبناني يدعى "فادي الجزار" ضمن معارك القصير.
المصدر: أحرار برس
أنباء عن مقتل "نعيم قاسم" نائب رئيس حزب الله
تناقل النشطاء السوريون على مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء غير مؤكدة عن مقتل "نعيم قاسم" نائب الأمين العام لحزب الله الشيعي اللبناني، في مدينة القصير السورية.
وقال المركز الإعلامي الموحد للجيش السوري الحر على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "أنباء عن مقتل الشيعي ... نعيم قاسم نائب حسن نصر الشيطان في القصير".
وقد تناقلت صفحات الثورة السورية والنشطاء على مواقع التواصل تويتر وفيس بوك، هذا الخبر، فيما يجري الكثيرون محاولات للتأكد من صحة الخبر، من خلال التواصل مع المجاهدين في مدينة القصير.
وكانت صفحات الثورة السورية والنشطاء قد كشفوا عن وصول نعيم قاسم إلى مدينة القصير، لرفع معنويات عصابات حزب الله الشيعية التي تقاتل الشعب السوري وقوى المعارضة المسلحة، لنصرة بشار الأسد.
وفي سياق متصل، كشفت تقارير إعلامية عن مقتل المزيد من عناصر حزب الله في معارك القصير، وأوردت أسماء سبعة من قتلاه أدخلوا إلى لبنان اليوم.
وقال موقع "NOW" اللبناني إنّ عدداً كبيراً من القتلى سقط لـ"حزب الله" اليوم في معركة القصير التي يقاتل فيها إلى جانب النظام السوري، وقد تم إدخال جثث سبعة منهم إلى لبنان، وهم: حسن فيصل شكر من النبي شيت، محمد فؤاد رباح وهو نجل مسؤول الأنشطة الثقافية للحزب في البقاع، أحمد رعد بعلبك، قاسم عبد الساتر من ايعات، رضوان العتر من شعت، عباس محمد عثمان من بعلبك، وفادي الجزار وهو أحد المسؤولين في الوحدات الخاصة التابعة للحزب، وكان قائد هذه المجموعة.
وتشهد مدينة القصير السورية معارك شرسة بين مقاتلي حزب الله وحركة أمل وعصابات الأسد من جهة، وبين مقاتلي المعارضة السورية من جهة أخرى، حيث تكبد حزب الله خسائر كبيرة، مع صمود الشعب السوري رغم كثرة عدد الضحايا التي وقعت في صفوف المعارضة.
المصدر: مفكرة الاسلام
كشفت مصادر إعلامية لبنانية أن الحرس الثوري الإيراني ومقاتلي حزب الله وجيش الأسد قد أخفقوا في الإطباق على "القصير"، التي تعرضت لهجومين متزامنين: الأول من جهة جنوب الغرب، قام به مقاتلو من حزب الله والحرس الثوري الإيراني، والثاني من الجهة الشرقية ونفذه جيش الأسد.
المعلومات أشارت إلى أن مدينة "الهرمل" في البقاع اللبناني (التي تعرّضت لـوابل من 8 صواريخ "غراد" اليوم)، شهدت ليل أمس تجمعا كبيرا لمقاتلين من حزب الله والحرس الثوري الإيراني، وحضر إلى المدينة أمين عام حزب الله حسن نصرالله الذي خاطب جموع المقاتلين، قبل توجههم إلى "القصير"!
كما زعمت المصادر نفسها أن نصرالله بعث برسالة تم التقاطها عبر أجهزة اللاسلكي لمقاتليه المنتشرين على الجبهات في "القصير" ليشحذ هممhttps://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=vfnu3h_QRs0هم ويرفدهم بالمعنويات قبل توجيه نداء "لبيك يا صاحب الزمان أدركنا يا صاحب الزمان":
(إلى رجال الله كفاهم فخراً ﺑﻮﺭﻛﺖ ﺳﻮﺍﻋﺪﻛﻢ ﺍﻟﺴﻤﺮﺍﺀ، ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ " ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ" ﻟﻜﻢ ﻣﻨﺎ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﺤﺎﻳﺎ ﺃﻧﺘﻢ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﻮﻥ ﻳﺎ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻣﺤﻤﺪ، ﻭﻋﻠﻲ، ﻭﻓﺎﻃﻤﺔ، ﻭﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺍﻟﺤﺴﻴﻦ، ﺃﻧﺘﻢ ﺷﺠﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﺒﺎﺱ، ﻭﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻳﺎ ﺻﺮﺧﺔ ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﺰﺕ ﻋﺮﺵ ﻳﺰﻳﺪ ﻭﺍﻟﻴﺰﻳديﻴﻦ...
ﻧﻌﻢ، ﺃﻧﺘﻢ ﻓﻲ "ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ" ﺗﻘﻮﻟﻮﻥ ﻟﻦ ﺗﺴﺒﻰ ﺯﻳﻨﺐ ﻣﺮﺗﻴﻦ، ﻟﻴﺘﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﻜﻢ، ﻟﻴﺘﻨﻲ ﺭﺻﺎﺻﻜﻢ، ﻟﻴﺘﻨﻲ ﻣﻊ ﻭﺳﺪﺍﺗﻜﻢ ﻓﻲ ﺳﻮﺡ ﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﻭﺍﻟﻌﻨﻔﻮﺍﻥ ﻟﻴﺘﻨﻲ ﺯﻏﺮﺩﺓ ﺣﻨﺎﺟﺮﻛﻢ، ﺣﻴﺎﻛﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﺼﺮﻛﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻀﻼﻝ ﻛﻠﻪ ﻭﺍﻟﻜﻔﺮ ﻛﻠﻪ).
ومن الجهة الشرقية، تجمع الجيش النظامي السوري الذي استطاع أن يحقق خرقا في خطوط الجبهة متقدما مسافة 200 متر وموقعاً 20 قتيلا في صفوف الثوار والمدنيين، قبل أن ينجح الجيش الحر في رد الأسديين على أعقابهم. في حين أن الإيرانيين ومقاتلي حزب الله أخفقوا في إحراز أي تقدم يذكر.
وقد نقلت "سي إن إن" عن مراسل المجلس الوطني المعارض في المدينة، الناشط "أبو عبدو": "حاليا في القصير هناك هجوم كبير من قوات النظام ومجموعات حزب الله وهناك قصف مدفعي شديد وغير مسبوق منذ بداية الأحداث."
ولدى سؤاله عن تقارير وسائل الإعلام الحكومية السورية عن اقتحام ساحة المدينة ومبنى البلدية، قال: "هذا الكلام غير صحيح، هناك نقطة واحدة للجيش السوري هي داخل مفرزة الأمن العسكري ومن خلالها يقوم التلفزيون بتصوير ساحة القصير ومبنى البلدية ولكن الجيش لم يدخل حتى الآن، وأقرب نقطة وصل إليها تبعد عن المدينة أربعة كيلومترات".
وحول وضع المقاتلين المعارضين داخل المدينة قال أبو عبدو: "وضع القوة المدافعة عن المدينة جيد، وهناك قدرة على الصمود في مواقعها ويتراوح عددها ما بين سبعة وثمانية آلاف مقاتل من المدينة وخارجها".
المصدر: العصر
مقتل 70 من ميليشيات "حزب الله" وقوات بشار بالقصير
أفادت جبهة تحرير سوريا الإسلامية أن لواء الصديق التابع لألوية صقور الشام؛ تمكن مساء اليوم الأحد بالاشتراك مع كافة الألوية وكتائب الثوار في مدينة القصير بريف حمص من التصدي لعناصر حزب الله والشبيحة من كتائب الأسد؛ بعد محاولتهم الفاشلة لاقتحام المدينة وتكبيدهم خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وذكرت الجبهة أن كتائب الثوار تمكنوا من تدمير دبابة T62 وقتل جميع طاقمها، بالإضافة إلى تدمير ثلاثة سيارات بيك أب دوشكا لعناصر حزب الله اللبناني وقتل جميع طواقمها الذين قدروا بحوالي 21 عنصرًا.
وأضافت الجبهة أن هناك ما لا يقل عن 45 آخرين قتلوا من صفوف الجيش الأسدي وشبيحته وعناصر حزب الله اللبناني أثناء محاولتهم اقتحام بلدة القصير.
وتوعدت كتائب الثوار عناصر حزب الله والجيش الأسدي "الغاشم" بالرد القاسي على أي محاولة جديدة لاقتحام مدينة القصير.
في سياق متصل؛ أكدت مصادر إعلامية مساء اليوم مقتل مسئول في حزب الله اللبناني يدعى "فادي الجزار" ضمن معارك القصير.
المصدر: أحرار برس
أنباء عن مقتل "نعيم قاسم" نائب رئيس حزب الله
تناقل النشطاء السوريون على مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء غير مؤكدة عن مقتل "نعيم قاسم" نائب الأمين العام لحزب الله الشيعي اللبناني، في مدينة القصير السورية.
وقال المركز الإعلامي الموحد للجيش السوري الحر على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "أنباء عن مقتل الشيعي ... نعيم قاسم نائب حسن نصر الشيطان في القصير".
وقد تناقلت صفحات الثورة السورية والنشطاء على مواقع التواصل تويتر وفيس بوك، هذا الخبر، فيما يجري الكثيرون محاولات للتأكد من صحة الخبر، من خلال التواصل مع المجاهدين في مدينة القصير.
وكانت صفحات الثورة السورية والنشطاء قد كشفوا عن وصول نعيم قاسم إلى مدينة القصير، لرفع معنويات عصابات حزب الله الشيعية التي تقاتل الشعب السوري وقوى المعارضة المسلحة، لنصرة بشار الأسد.
وفي سياق متصل، كشفت تقارير إعلامية عن مقتل المزيد من عناصر حزب الله في معارك القصير، وأوردت أسماء سبعة من قتلاه أدخلوا إلى لبنان اليوم.
وقال موقع "NOW" اللبناني إنّ عدداً كبيراً من القتلى سقط لـ"حزب الله" اليوم في معركة القصير التي يقاتل فيها إلى جانب النظام السوري، وقد تم إدخال جثث سبعة منهم إلى لبنان، وهم: حسن فيصل شكر من النبي شيت، محمد فؤاد رباح وهو نجل مسؤول الأنشطة الثقافية للحزب في البقاع، أحمد رعد بعلبك، قاسم عبد الساتر من ايعات، رضوان العتر من شعت، عباس محمد عثمان من بعلبك، وفادي الجزار وهو أحد المسؤولين في الوحدات الخاصة التابعة للحزب، وكان قائد هذه المجموعة.
وتشهد مدينة القصير السورية معارك شرسة بين مقاتلي حزب الله وحركة أمل وعصابات الأسد من جهة، وبين مقاتلي المعارضة السورية من جهة أخرى، حيث تكبد حزب الله خسائر كبيرة، مع صمود الشعب السوري رغم كثرة عدد الضحايا التي وقعت في صفوف المعارضة.
المصدر: مفكرة الاسلام