كوفي
05-16-2013, 01:48 PM
متابعات محمد العشرى(ضوء):
دفع انسحاب شركة الخبير الرياضي من النقل التليفزيوني القنوات الرياضية السعودية إلى إلغاء الاستديوهات التحليلية لمباراتي الدور نصف النهائي من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال المقررتين غداً وبعد غد السبت على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية في الشرائع، كما أدى إلى استبدال المحللين قبل 48 ساعة من موعد هاتين المباراتين.
ووفقا لصحيفة الشرق كانت شركة الخبير الرياضي تخصص عربة نقل خاصة للاستديوهات الرياضية، لكن انسحابها، تسبب في نقل الاستديوهات إلى مقر القناة الرياضية في العاصمة الرياض، فضلاً عن إلغاء حجوزات المحللين.
وكشفت مصادر أن القناة الرياضية ومنذ بدء الخلافات مع «الخبير الرياضي» قبل عدة أسابيع، دخلت في ضائقة مالية تسببت في تأخير الرواتب لأكثر من عشرة أيام في الأشهر الأخيرة، فضلاً عن إلغاء عدد من الانتدابات، وتخفيض درجات الحجز لكوادرها من المحللين من درجة «الأفق إلى السياحية»، والاكتفاء بالمحللين الموجودين في العاصمة الرياض، وذلك لتخفيض الصرف المالي على عملية الحجز والإقامة بين المدن التي تقام فيها المباريات.
من جهته، تحفظ الناطق الرسمي في القنوات الرياضية السعودية وليد بن طالب على سبب نقل الاستديوهات إلى الرياض، رافضاً في الوقت نفسه أن تكون هذه الخطوة بسبب وجود ضائقة مالية في القنوات الرياضية، موضحاً أن استبدال المحللين الرياضيين للمباريات جاء بسبب ظروف حجوزات الطيران.
يشار إلى أن رئيس هيئة الإذاعة والتليفزيون عبدالرحمن الهزاع أعلن في وقت سابق عن تأهل الشركة العالمية للدعاية والإعلان لنقل مباريات الدوري السعودي بدءاً من الموسم المقبل، بالتعاون مع شركة «إس.آي.إس لايف» البريطانية، وذلك بعد مفاضلة بينها وبين عدد من الشركات والمؤسسات التي تقدمت بعرضها.
انفراج
وفيما سبق أكدت أنباء أن القناة الرياضية السعودية على وشك الحصول على حقوق نقل دوري أبطال آسيا للموسم الحالي, حيث اجتمع نائب رئيس هيئة الاذاعة والتلفزيون المهندس صالح المغيليث مع بيير كاخيا رئيس مجلس إدارة شركة وورلد سبورت المسؤولة عن تسويق أنشطة الاتحاد الاسيوي لكرة القدم وذلك بحضور مدير القناة محمد باريان.
و نقل برنامج الملعب أن الاجتماع الذي عقد الشهر الماضى قد شهد انفراج في أزمة الحصول على حقوق النقل, حيث تم الاتفاق على عقد اجتماع آخر في ابوظبي بحضور مسؤولي اتحاد إذاعات الدول العربية وممثلي القنوات التي ترغب في الحصول على الحقوق.
دفع انسحاب شركة الخبير الرياضي من النقل التليفزيوني القنوات الرياضية السعودية إلى إلغاء الاستديوهات التحليلية لمباراتي الدور نصف النهائي من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال المقررتين غداً وبعد غد السبت على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية في الشرائع، كما أدى إلى استبدال المحللين قبل 48 ساعة من موعد هاتين المباراتين.
ووفقا لصحيفة الشرق كانت شركة الخبير الرياضي تخصص عربة نقل خاصة للاستديوهات الرياضية، لكن انسحابها، تسبب في نقل الاستديوهات إلى مقر القناة الرياضية في العاصمة الرياض، فضلاً عن إلغاء حجوزات المحللين.
وكشفت مصادر أن القناة الرياضية ومنذ بدء الخلافات مع «الخبير الرياضي» قبل عدة أسابيع، دخلت في ضائقة مالية تسببت في تأخير الرواتب لأكثر من عشرة أيام في الأشهر الأخيرة، فضلاً عن إلغاء عدد من الانتدابات، وتخفيض درجات الحجز لكوادرها من المحللين من درجة «الأفق إلى السياحية»، والاكتفاء بالمحللين الموجودين في العاصمة الرياض، وذلك لتخفيض الصرف المالي على عملية الحجز والإقامة بين المدن التي تقام فيها المباريات.
من جهته، تحفظ الناطق الرسمي في القنوات الرياضية السعودية وليد بن طالب على سبب نقل الاستديوهات إلى الرياض، رافضاً في الوقت نفسه أن تكون هذه الخطوة بسبب وجود ضائقة مالية في القنوات الرياضية، موضحاً أن استبدال المحللين الرياضيين للمباريات جاء بسبب ظروف حجوزات الطيران.
يشار إلى أن رئيس هيئة الإذاعة والتليفزيون عبدالرحمن الهزاع أعلن في وقت سابق عن تأهل الشركة العالمية للدعاية والإعلان لنقل مباريات الدوري السعودي بدءاً من الموسم المقبل، بالتعاون مع شركة «إس.آي.إس لايف» البريطانية، وذلك بعد مفاضلة بينها وبين عدد من الشركات والمؤسسات التي تقدمت بعرضها.
انفراج
وفيما سبق أكدت أنباء أن القناة الرياضية السعودية على وشك الحصول على حقوق نقل دوري أبطال آسيا للموسم الحالي, حيث اجتمع نائب رئيس هيئة الاذاعة والتلفزيون المهندس صالح المغيليث مع بيير كاخيا رئيس مجلس إدارة شركة وورلد سبورت المسؤولة عن تسويق أنشطة الاتحاد الاسيوي لكرة القدم وذلك بحضور مدير القناة محمد باريان.
و نقل برنامج الملعب أن الاجتماع الذي عقد الشهر الماضى قد شهد انفراج في أزمة الحصول على حقوق النقل, حيث تم الاتفاق على عقد اجتماع آخر في ابوظبي بحضور مسؤولي اتحاد إذاعات الدول العربية وممثلي القنوات التي ترغب في الحصول على الحقوق.