كوفي
05-12-2013, 04:50 AM
عيسى الحربي- سبق- الرياض:
توقَّع المذيع التلفزيوني سبأ باهبري أن تتحول صحيفة "سبق" في الأعوام القادمة إلى محطة تلفزيونية على "اليوتيوب"؛ بالنظر إلى حجم تغطيتها ومتابعتها الأخبار، ووضعها القارئ والمشاهد في قلب الحدث تحريرياً وتلفزيونياً.
وقال "باهبري": "أنا معجب بسبق؛ لأنها صحيفة يقظة، لا تتثاءب، وتتابع ما يدور في الساحة دون توقف، وكذلك تتمتع بإدارة جيدة، عرفت كيف تدير المناوبات؛ إذ تجدها تتابع الأحداث على مدار الساعة، في الوقت الذي افتقدنا ذلك في صحف أخرى".
وأضاف "باهبري": "ويعجبني في سبق طاقم التحرير الشاب الذي تدرب على رأس العمل؛ إذ ألاحظ أنهم ليسوا من الأكاديميين الإعلاميين، ويمتد الإعجاب إلى النضج الهندسي في التصميم والتحديث، وأتوقع بعد فترة أن تتحول إلى محطة تلفزيونية على (اليوتيوب)، وكل هذه الإبداعات لم نجدها مجتمعة في بقية الصحف".
وحول التنافس الإلكتروني والورقي في ملعب الصحافة السعودية قال "باهبري": "فيما يتعلق بالخبر أنا متفائل بالإعلام الإلكتروني ومستقبل الصحافة الورقية التي يعتمد محتواها على الخبر ومتابعته؛ إذ ستأخذ المقام الثاني بعد الصحافة الإلكترونية، لكن فيما يختص بصحافة الرأي وبالكتب وبالروايات والمؤلفات ستبقى دائماً المقتنيات الورقية ذات نكهة وطعم خاص".
http://sabq.org/files/general/72437_19108.jpg
توقَّع المذيع التلفزيوني سبأ باهبري أن تتحول صحيفة "سبق" في الأعوام القادمة إلى محطة تلفزيونية على "اليوتيوب"؛ بالنظر إلى حجم تغطيتها ومتابعتها الأخبار، ووضعها القارئ والمشاهد في قلب الحدث تحريرياً وتلفزيونياً.
وقال "باهبري": "أنا معجب بسبق؛ لأنها صحيفة يقظة، لا تتثاءب، وتتابع ما يدور في الساحة دون توقف، وكذلك تتمتع بإدارة جيدة، عرفت كيف تدير المناوبات؛ إذ تجدها تتابع الأحداث على مدار الساعة، في الوقت الذي افتقدنا ذلك في صحف أخرى".
وأضاف "باهبري": "ويعجبني في سبق طاقم التحرير الشاب الذي تدرب على رأس العمل؛ إذ ألاحظ أنهم ليسوا من الأكاديميين الإعلاميين، ويمتد الإعجاب إلى النضج الهندسي في التصميم والتحديث، وأتوقع بعد فترة أن تتحول إلى محطة تلفزيونية على (اليوتيوب)، وكل هذه الإبداعات لم نجدها مجتمعة في بقية الصحف".
وحول التنافس الإلكتروني والورقي في ملعب الصحافة السعودية قال "باهبري": "فيما يتعلق بالخبر أنا متفائل بالإعلام الإلكتروني ومستقبل الصحافة الورقية التي يعتمد محتواها على الخبر ومتابعته؛ إذ ستأخذ المقام الثاني بعد الصحافة الإلكترونية، لكن فيما يختص بصحافة الرأي وبالكتب وبالروايات والمؤلفات ستبقى دائماً المقتنيات الورقية ذات نكهة وطعم خاص".
http://sabq.org/files/general/72437_19108.jpg