كوفي
12-17-2012, 06:31 AM
نايف الغازي - صوت حائل:
قال الشاب عبدالله العنزي الذي اشتُهر خلال الأيام القليلة الماضية بلقب "عريس كافور" إن احتفاله بخطوبته داخل مركز كارفور بجدة لم يكن أمراً مرتباً له، ولكنه جاء تزامناً مع الأسبوع الفرنسي بكل مراكز كارفور بالمملكة.
وأوضح خلال مداخلة على قناة "العربية" مع المذيعة سهير القيسي أنه بالأساس رجل فرانكفوني حيث أمضى أكثر من 6 سنوات بفرنسا، مضيفاً أن الأمر سبّب شبه صدمة بالنسبة له لأول وهلة أن يكون الاحتفال تحت سقف فرنسي وبحضور القنصل الفرنسي.
ونفى العنزي أن يكون هو وزميلته "ملّكا" خلال الاحتفال بالمركز، ولكنه كان مجرد خطوبة بين زملائهما فقط، مشيرا إلى أنه لا ينظر إلى العرف والتقاليد لكونه يرى أن من الجيد للشباب السعودي أن يكون اختيارهم بشكل واضح وأمام الناس.
وأضاف: "صار لي تقريبا أربع أو خمس سنوات غير قادر أن أتزوج عن طريق العرف والتقاليد التي صارت ضاغطة على الناس أكثر من اللازم".
وعن تقديم عروسه لاستقالتها وإن كان ذلك ناتجا عن ضغوط اجتماعية، ذكر: "لم نتعرض لأي ضغط اجتماعي، ولكن قوانين الشركة تمنع وجود موظفين تجمعهم علاقات قرابة بدرجات معينة، فتم تخييرنا بين استقالتي أو استقالتها فبادرت العروس بتقديم استقالتها".
وقال إن القنصل الفرنسي حضر بناء على دعوة منه حيث تربطه علاقات متينة بعدد كبير من الشخصيات الفرنسية وإن القنصل أراد أن يشارك، كما ساعد كون الأسبوع بـ"كارفور" هو الأسبوع الفرنسي في حضوره
قال الشاب عبدالله العنزي الذي اشتُهر خلال الأيام القليلة الماضية بلقب "عريس كافور" إن احتفاله بخطوبته داخل مركز كارفور بجدة لم يكن أمراً مرتباً له، ولكنه جاء تزامناً مع الأسبوع الفرنسي بكل مراكز كارفور بالمملكة.
وأوضح خلال مداخلة على قناة "العربية" مع المذيعة سهير القيسي أنه بالأساس رجل فرانكفوني حيث أمضى أكثر من 6 سنوات بفرنسا، مضيفاً أن الأمر سبّب شبه صدمة بالنسبة له لأول وهلة أن يكون الاحتفال تحت سقف فرنسي وبحضور القنصل الفرنسي.
ونفى العنزي أن يكون هو وزميلته "ملّكا" خلال الاحتفال بالمركز، ولكنه كان مجرد خطوبة بين زملائهما فقط، مشيرا إلى أنه لا ينظر إلى العرف والتقاليد لكونه يرى أن من الجيد للشباب السعودي أن يكون اختيارهم بشكل واضح وأمام الناس.
وأضاف: "صار لي تقريبا أربع أو خمس سنوات غير قادر أن أتزوج عن طريق العرف والتقاليد التي صارت ضاغطة على الناس أكثر من اللازم".
وعن تقديم عروسه لاستقالتها وإن كان ذلك ناتجا عن ضغوط اجتماعية، ذكر: "لم نتعرض لأي ضغط اجتماعي، ولكن قوانين الشركة تمنع وجود موظفين تجمعهم علاقات قرابة بدرجات معينة، فتم تخييرنا بين استقالتي أو استقالتها فبادرت العروس بتقديم استقالتها".
وقال إن القنصل الفرنسي حضر بناء على دعوة منه حيث تربطه علاقات متينة بعدد كبير من الشخصيات الفرنسية وإن القنصل أراد أن يشارك، كما ساعد كون الأسبوع بـ"كارفور" هو الأسبوع الفرنسي في حضوره