كوفي
12-03-2012, 11:41 PM
متابعات(ضوء):
كشفت مصادر مُطلعة بمصلحة الجمارك، أن ضبطيات الجمارك بمطار الملك خالد الدولي من طرود وأدوية ممنوعة التي أعلن عنها في بيان رسمي اليوم، كان من ضمنها عدد من (أغشية البكارة)، تتضمن من (5- 10) قطع للمنتج الصيني لغشاء البكارة للاستخدام الشخصي بطرود صغيرة.
وأسندت الجمارك قلة الكميات التي تم ضبطها للمنتج الصيني لغشاء البكارة، للاستخدام الشخصي، حيث لم يُعثر على أي إرساليات بالحجم التجاري البتة.
وذكرت المصادر أن المنتج الصيني يأتي على شكل كبسولة بلاستيكية رقيقة جدا بداخلها مادة صبغية كيميائية ملونة باللون الأحمر، يغطيها البلاستيك كـ(كورة صغيرة جدا)، يتم وضعها في فرج المرأة، قبل نصف ساعة من المعاشرة، بحسب الإرشادات التي يحملها المنتج الصيني.
وفي السياق ذاته، أكد الخبير القانوني خالد الشهراني بحسب (الجزيرة أونلاين)، أن عقوبة موردي المنتج الصيني لغشاء البكارة، تساوي عقوبة جريمة القتل أو المخدرات، مرجعا ذلك إلى كونها من أشد الجرائم التي يخضعها القاضي لعقوبة تعزيرية تخضع للأضرار الصحية التي يسببها المنتج على الشخص، إضافة إلى عقوبة أثرها المجتمعي، بخلخلة الثقة في بناء الأسرة، إضافة إلى دخولها في نطاق الغش والخداع.
وحمل عدد من استشاريي النساء والولادة ، خطورة المنتج الصيني لغشاء البكارة من الناحية الصحية على الفرد، مرجعين ذلك إلى أنه غير معروف المنشأ والمكونات، حيث إن كل المعلومات حوله، أنه صنع بالصين، ولكن لا أحد يعلم إذا ما كان تم تصنيعه بشركة أدوية أو شركة طبية أو حتى تجميلية، ما يٌعلن عن خطورته القاتلة على الصحة البشرية.
كشفت مصادر مُطلعة بمصلحة الجمارك، أن ضبطيات الجمارك بمطار الملك خالد الدولي من طرود وأدوية ممنوعة التي أعلن عنها في بيان رسمي اليوم، كان من ضمنها عدد من (أغشية البكارة)، تتضمن من (5- 10) قطع للمنتج الصيني لغشاء البكارة للاستخدام الشخصي بطرود صغيرة.
وأسندت الجمارك قلة الكميات التي تم ضبطها للمنتج الصيني لغشاء البكارة، للاستخدام الشخصي، حيث لم يُعثر على أي إرساليات بالحجم التجاري البتة.
وذكرت المصادر أن المنتج الصيني يأتي على شكل كبسولة بلاستيكية رقيقة جدا بداخلها مادة صبغية كيميائية ملونة باللون الأحمر، يغطيها البلاستيك كـ(كورة صغيرة جدا)، يتم وضعها في فرج المرأة، قبل نصف ساعة من المعاشرة، بحسب الإرشادات التي يحملها المنتج الصيني.
وفي السياق ذاته، أكد الخبير القانوني خالد الشهراني بحسب (الجزيرة أونلاين)، أن عقوبة موردي المنتج الصيني لغشاء البكارة، تساوي عقوبة جريمة القتل أو المخدرات، مرجعا ذلك إلى كونها من أشد الجرائم التي يخضعها القاضي لعقوبة تعزيرية تخضع للأضرار الصحية التي يسببها المنتج على الشخص، إضافة إلى عقوبة أثرها المجتمعي، بخلخلة الثقة في بناء الأسرة، إضافة إلى دخولها في نطاق الغش والخداع.
وحمل عدد من استشاريي النساء والولادة ، خطورة المنتج الصيني لغشاء البكارة من الناحية الصحية على الفرد، مرجعين ذلك إلى أنه غير معروف المنشأ والمكونات، حيث إن كل المعلومات حوله، أنه صنع بالصين، ولكن لا أحد يعلم إذا ما كان تم تصنيعه بشركة أدوية أو شركة طبية أو حتى تجميلية، ما يٌعلن عن خطورته القاتلة على الصحة البشرية.