كوفي
12-03-2012, 06:26 AM
أنباء القصيم - متابعة :
كشفت وكالة وزارة الشؤون الاجتماعية للضمان الاجتماعي عن ضم 18520 امرأة مطلقة تحت مظلة الضمان الاجتماعي خلال العام المالي 1433هـ، عدد كببر منهن مع أبنائهن ويتحملن أعباء رعايتهم وتوفير احتياجاتهم.
صرح بذلك وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية للضمان الاجتماعي محمد العقلا قائلا: إن تسجيل هذا العدد الكبير من النساء المطلقات خلال عام واحد فقط للاستفادة من الضمان الاجتماعي أمر يبعث على الألم لما يمثله الطلاق من انهيار لكيان الأسرة والتي تمثل اللبنة الأساسية للمجتمع بالإضافة إلى ما يترتب عليه من معاناة الأبناء والزوجة المطلقة والتي قد تجد نفسها بحاجة إلى ما يوفر لها حياة كريمة لها أو يساعدها على تلبية احتياجات أبنائها.
وأضاف العقلا أن هذا العدد والذي ربما لا يشمل كل المطلقات حيث إن ذلك من واقع الإحصائيات الرسمية المسجلة لدى وكالة الضمان يعد جرس إنذار لتنبيه المجتمع بشأن مخاطر ارتفاع معدلات الطلاق وضرورة تضافر الجهود لعلاج كل الأسباب والمشكلات التي تؤدي إليه بدءاً من توعية الشباب المقبلين على الزواج ودعم جهود لجان إصلاح ذات البين في علاج المشكلات التي قد تقع بين الأزواج وتعزيز إسهامات كل مؤسسات المجتمع في بحث هذه الظاهرة والعمل على علاجها
كشفت وكالة وزارة الشؤون الاجتماعية للضمان الاجتماعي عن ضم 18520 امرأة مطلقة تحت مظلة الضمان الاجتماعي خلال العام المالي 1433هـ، عدد كببر منهن مع أبنائهن ويتحملن أعباء رعايتهم وتوفير احتياجاتهم.
صرح بذلك وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية للضمان الاجتماعي محمد العقلا قائلا: إن تسجيل هذا العدد الكبير من النساء المطلقات خلال عام واحد فقط للاستفادة من الضمان الاجتماعي أمر يبعث على الألم لما يمثله الطلاق من انهيار لكيان الأسرة والتي تمثل اللبنة الأساسية للمجتمع بالإضافة إلى ما يترتب عليه من معاناة الأبناء والزوجة المطلقة والتي قد تجد نفسها بحاجة إلى ما يوفر لها حياة كريمة لها أو يساعدها على تلبية احتياجات أبنائها.
وأضاف العقلا أن هذا العدد والذي ربما لا يشمل كل المطلقات حيث إن ذلك من واقع الإحصائيات الرسمية المسجلة لدى وكالة الضمان يعد جرس إنذار لتنبيه المجتمع بشأن مخاطر ارتفاع معدلات الطلاق وضرورة تضافر الجهود لعلاج كل الأسباب والمشكلات التي تؤدي إليه بدءاً من توعية الشباب المقبلين على الزواج ودعم جهود لجان إصلاح ذات البين في علاج المشكلات التي قد تقع بين الأزواج وتعزيز إسهامات كل مؤسسات المجتمع في بحث هذه الظاهرة والعمل على علاجها