كوفي
11-23-2012, 10:10 PM
طريب نيوز :
صرح الدكتور أحمد آل مفرح رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى بشأن تغيير أسماء مدارس البنات من الأرقام إلى الأسماء بـ"هذا الأمر لا يتطلب تشريعا أو توجيها معينا، وهو متاح للوزارة"، كاشفا أن "الوزارة سبق أن اتجهت إلى هذا الأمر أكثر من مرة"، لكنه لا يعرف ما سبب عدم تطبيقه حتى الآن.
وأضاف: "لا يوجد أبدا ما يمنع من تحويل أسماء مدارس البنات في الرياض إلى أسماء أعلام أو صحابيات، وأعتقد أن هذا الأمر إيجابي، ولكن قد يكون سبب التأخير في ذلك أن المجتمع في وقت من الأوقات لم يتقبل هذه الأمور، ولكن الوضع تغير الآن".
ومن جهتها أعربت الأستاذة مشاعل الدخيل المسؤولة السابقة في إدارة التوجيه والإرشاد، عن تأييدها لتغيير أسماء المدارس الحكومية للبنات "بما يحقق أمرين: الأول توحيد سياسة الوزارة في تعاملها مع أسماء المدارس في كل المناطق، والآخر إعادة إحياء أسماء الأعلام على مختلف التوجهات، سواء من التاريخ الإسلامي أو العربي أو حتى تكريم كل من أضاف في حضارة ونهضة المجتمع السعودي من عالمات أو أديبات أو رائدات في مختلف المجالات بهدف تكريمهن وتعزيز التفوق والحماس والوطنية في نفوس الطالبات، عوضا عن نشر الثقافة عنهن. وللأسف أن أبناء الجيل الجديد لا يعرفون إلا أقل القليل عن الأعلام، وهذه فرصة مناسبة لتعزيز هذه الثقافة وتكريسها لديهم. وقد يكون تعطل الأمر بسبب عدد المدارس الكبير في الرياض -مثلاً-، لكن بالتأكيد أن عدد أعلامنا الذين نشرف بهم أكبر".
صرح الدكتور أحمد آل مفرح رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى بشأن تغيير أسماء مدارس البنات من الأرقام إلى الأسماء بـ"هذا الأمر لا يتطلب تشريعا أو توجيها معينا، وهو متاح للوزارة"، كاشفا أن "الوزارة سبق أن اتجهت إلى هذا الأمر أكثر من مرة"، لكنه لا يعرف ما سبب عدم تطبيقه حتى الآن.
وأضاف: "لا يوجد أبدا ما يمنع من تحويل أسماء مدارس البنات في الرياض إلى أسماء أعلام أو صحابيات، وأعتقد أن هذا الأمر إيجابي، ولكن قد يكون سبب التأخير في ذلك أن المجتمع في وقت من الأوقات لم يتقبل هذه الأمور، ولكن الوضع تغير الآن".
ومن جهتها أعربت الأستاذة مشاعل الدخيل المسؤولة السابقة في إدارة التوجيه والإرشاد، عن تأييدها لتغيير أسماء المدارس الحكومية للبنات "بما يحقق أمرين: الأول توحيد سياسة الوزارة في تعاملها مع أسماء المدارس في كل المناطق، والآخر إعادة إحياء أسماء الأعلام على مختلف التوجهات، سواء من التاريخ الإسلامي أو العربي أو حتى تكريم كل من أضاف في حضارة ونهضة المجتمع السعودي من عالمات أو أديبات أو رائدات في مختلف المجالات بهدف تكريمهن وتعزيز التفوق والحماس والوطنية في نفوس الطالبات، عوضا عن نشر الثقافة عنهن. وللأسف أن أبناء الجيل الجديد لا يعرفون إلا أقل القليل عن الأعلام، وهذه فرصة مناسبة لتعزيز هذه الثقافة وتكريسها لديهم. وقد يكون تعطل الأمر بسبب عدد المدارس الكبير في الرياض -مثلاً-، لكن بالتأكيد أن عدد أعلامنا الذين نشرف بهم أكبر".