كوفي
11-01-2012, 03:19 PM
الوئام – عمر محمد:
جاءت ردة فعل جماهير الاتحاد هادئة و متزنة بعد الخسارة التي مني بها فريقها أمام النادي الأهلي في نصف نهائي دوري أبطال آسيا لينتهي الحلم الاتحادي الآسيوي على أبواب القلعة و ينتهي حلم هذا الجيل من اللاعبين بتكرار الإنجاز الذي حققوه سابقاً و الوصول للمونديال العالمي .
جماهير الاتحاد عبر منتدياتها الإليكترونية أقرت بأن فريقها لم يعد هو الفريق المرعب كما كان في الفترة من 2004 و حتى 2007 فالفريق و إن كان يحتفظ بالكثير من الأسماء من تلك الفترة إلا أنه أصبح عبارة عن أسماء فقط فقدت بريقها و لمعانها بمرور الوقت و هذه سنة الحياة , فمباراة الأمس شهدت تفوق القوة و الحيوية و الشباب على الخبرة و الأسماء اللامعة .
جماهير الاتحاد اعترفت بأن فريقها ينقطه الدعم المالي و الاستقرار الفني و الإداري و ينقصه لاعبين مميزين في العديد من المراكز يتسمون بالسن الصغيرة و الحيوية , فريق الاتحاد على حسب وصف جماهيره ينقصه الدعم بلاعبين أجانب مميزين و لاعبين محليين شباب و على مستوى عالي , حتى تتحقق عودة الفريق القوية كما كان فريق الأحلام .
جماهير الاتحاد لم تنس فضل هذا الجيل من اللاعبين و بذلهم اقصى ما لديهم من أجل رفعة إسم الاتحاد و حصلوا على العديد من البطولات آسيوياً و محلياً و شاركوا في كأس العالم للأنية و بالتالي لم يقسوا عليهم ووجهوا لهم الشكر على ما بذلوه على مدار عشرة أعوام كاملة , و لكنها سنة الحياة
جاءت ردة فعل جماهير الاتحاد هادئة و متزنة بعد الخسارة التي مني بها فريقها أمام النادي الأهلي في نصف نهائي دوري أبطال آسيا لينتهي الحلم الاتحادي الآسيوي على أبواب القلعة و ينتهي حلم هذا الجيل من اللاعبين بتكرار الإنجاز الذي حققوه سابقاً و الوصول للمونديال العالمي .
جماهير الاتحاد عبر منتدياتها الإليكترونية أقرت بأن فريقها لم يعد هو الفريق المرعب كما كان في الفترة من 2004 و حتى 2007 فالفريق و إن كان يحتفظ بالكثير من الأسماء من تلك الفترة إلا أنه أصبح عبارة عن أسماء فقط فقدت بريقها و لمعانها بمرور الوقت و هذه سنة الحياة , فمباراة الأمس شهدت تفوق القوة و الحيوية و الشباب على الخبرة و الأسماء اللامعة .
جماهير الاتحاد اعترفت بأن فريقها ينقطه الدعم المالي و الاستقرار الفني و الإداري و ينقصه لاعبين مميزين في العديد من المراكز يتسمون بالسن الصغيرة و الحيوية , فريق الاتحاد على حسب وصف جماهيره ينقصه الدعم بلاعبين أجانب مميزين و لاعبين محليين شباب و على مستوى عالي , حتى تتحقق عودة الفريق القوية كما كان فريق الأحلام .
جماهير الاتحاد لم تنس فضل هذا الجيل من اللاعبين و بذلهم اقصى ما لديهم من أجل رفعة إسم الاتحاد و حصلوا على العديد من البطولات آسيوياً و محلياً و شاركوا في كأس العالم للأنية و بالتالي لم يقسوا عليهم ووجهوا لهم الشكر على ما بذلوه على مدار عشرة أعوام كاملة , و لكنها سنة الحياة