كوفي
10-25-2012, 09:22 PM
متابعات(ضوء):
العالم المادي الجامد عالم مليء بالتفاهات والخزعبلات، فلا دين يردع ولا وازع يرد، وانما تتبع لشهوات حيوانية شهوات مادية سرعان ما يذهب طعمها وتبهت ..بل هي أصلا بلا لون ولا رائحة ولا طعم ...مناظر خلابة تخفي وراءها الكثير من المشاكل النفسية والعفن والخواء,,,ومن ذلك خبرنا التالي اذ في الشهر الماضي قفز اسم كاترينا مغليوريني الى صدارة العناوين حول العالم، لأن هذه الحسناء البرازيلية أعلنت أنها ستقدم عذريتها لصاحب العطاء الأكبر في مزاد علني على الإنترنت.
وعندما أوردت «إيلاف» هذا الخبر وقته، كانت العطاءات قد بلغت 155 ألف دولار في غضون 24 ساعة من بدء المزاد.
وقالت كاترينا (20 عاما)، المتحدّرة من أصول إيطالية، إنها تقدم على هذه الخطوة من أجل فقراء البرازيل وإنها ستوظف المال من أجل تشييد أكبر عدد ممكن من المساكن للأسر التي تعاني ويلات الفقر العوز في بلدتها إيتابيما ، ولاية سنت كاترينا، بجنوب البلاد.
ولأن المزاد غير المألوف بدأ بمبلغ يزيد عن 100 ألف دولار، فقد صار - من لحظة الصفر تقريبا - حكرا على الأثرياء. والآن، بعد مضي قرابة الشهر على الإعلان المثير للانتباه، تأتي الأنباء التي نقلتها صحف بريطانية بأنه اجتذب 15 عطاء من هؤلاء الأثرياء، وأنه رسا على ياباني عرّف بالاسم «ناتسو» فقط.
وعُلم أن ناتسو هذا دفع مبلغ 780 ألف دولار غير منتقصة ضمنت له الشرف الرفيع، وأن بكارة كاترينا سُلّمت له أمسية الأربعاء. ورغم أن مكان التسليم بالتحديد يظل مجهولا، فقد ورد في النبأ الأصلي أن كاترينا ستنفقد عذريتها وهي على متن طائرة متجهة من استراليا الى الولايات المتحدة التفافا على قوانين حظر البغاء البرازيلية. وعُلم أيضا أن من الشروط المفروضة على الفائز بها أن يخضع للفحص الطبي للتأكد من خلوه من الأمراض الجنسية المعدية، بالرغم من أن من شروط الجماع استخدام العازل الطبي (الكوندوم).
أما الواقف وراء مشروع المزاد برمته فهو موقع Virgins Wanted «فيزجينر وانتيد» (مطلوب عذراوات) الاسترالي الذي بدأ متابعة كاترينا بالكاميرات منذ أكثر من سنتين للترويج لها. وسينتج الفيلم عنها (بعنوان «فيرجين وانتيد» نفسه) ويبث على الإنترنت بشكل أساسي.
العالم المادي الجامد عالم مليء بالتفاهات والخزعبلات، فلا دين يردع ولا وازع يرد، وانما تتبع لشهوات حيوانية شهوات مادية سرعان ما يذهب طعمها وتبهت ..بل هي أصلا بلا لون ولا رائحة ولا طعم ...مناظر خلابة تخفي وراءها الكثير من المشاكل النفسية والعفن والخواء,,,ومن ذلك خبرنا التالي اذ في الشهر الماضي قفز اسم كاترينا مغليوريني الى صدارة العناوين حول العالم، لأن هذه الحسناء البرازيلية أعلنت أنها ستقدم عذريتها لصاحب العطاء الأكبر في مزاد علني على الإنترنت.
وعندما أوردت «إيلاف» هذا الخبر وقته، كانت العطاءات قد بلغت 155 ألف دولار في غضون 24 ساعة من بدء المزاد.
وقالت كاترينا (20 عاما)، المتحدّرة من أصول إيطالية، إنها تقدم على هذه الخطوة من أجل فقراء البرازيل وإنها ستوظف المال من أجل تشييد أكبر عدد ممكن من المساكن للأسر التي تعاني ويلات الفقر العوز في بلدتها إيتابيما ، ولاية سنت كاترينا، بجنوب البلاد.
ولأن المزاد غير المألوف بدأ بمبلغ يزيد عن 100 ألف دولار، فقد صار - من لحظة الصفر تقريبا - حكرا على الأثرياء. والآن، بعد مضي قرابة الشهر على الإعلان المثير للانتباه، تأتي الأنباء التي نقلتها صحف بريطانية بأنه اجتذب 15 عطاء من هؤلاء الأثرياء، وأنه رسا على ياباني عرّف بالاسم «ناتسو» فقط.
وعُلم أن ناتسو هذا دفع مبلغ 780 ألف دولار غير منتقصة ضمنت له الشرف الرفيع، وأن بكارة كاترينا سُلّمت له أمسية الأربعاء. ورغم أن مكان التسليم بالتحديد يظل مجهولا، فقد ورد في النبأ الأصلي أن كاترينا ستنفقد عذريتها وهي على متن طائرة متجهة من استراليا الى الولايات المتحدة التفافا على قوانين حظر البغاء البرازيلية. وعُلم أيضا أن من الشروط المفروضة على الفائز بها أن يخضع للفحص الطبي للتأكد من خلوه من الأمراض الجنسية المعدية، بالرغم من أن من شروط الجماع استخدام العازل الطبي (الكوندوم).
أما الواقف وراء مشروع المزاد برمته فهو موقع Virgins Wanted «فيزجينر وانتيد» (مطلوب عذراوات) الاسترالي الذي بدأ متابعة كاترينا بالكاميرات منذ أكثر من سنتين للترويج لها. وسينتج الفيلم عنها (بعنوان «فيرجين وانتيد» نفسه) ويبث على الإنترنت بشكل أساسي.