كوفي
10-18-2012, 09:19 PM
متابعات-الوئام:
اشترطت وزارة التربية والتعليم لنقل المعلمة ضمن الظروف الخاصة أن تكون مطلقة بشكل «بائن»، أو «طلاقاً رجعياً» أنهت فترة عدته الشرعية، مع إحضار صك شرعي يفيد بعدم زواجها بعد العدة.وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الدكتور سعد بن سعود الفهيد، إلى أن الأوامر الملكية التي شملت أعداداً كبيرة من المعلمين والمعلمات أتاحت الفرصة لإعادة النظر في الحالات المشمولة بالنقل ضمن الظروف الخاصة، تسهيلاً ومراعاة لظروف المعلمين والمعلمات، لافتاً إلى أن وزير التربية وجّه بالبدء في تطبيق اللائحة الجديدة مباشرة وفق التعديلات المنصوص عليها.
وأكد مصدر في الوزارة وفق ما ورد في صحيفة الحياة أن النقل لن يتم إلا في نهاية العام الدراسي، وأن قرار الوزارة أتى بعد تلقي إداراتها التعليمية طلبات من معلمات «مطلقات» يرغبن في النقل بعد طلاقهن.
وأشار إلى أن الوزارة تشترط للنظر في نقل المعلمة«المطلقة» صورة صك الطلاق مع الأصل للمطابقة، إضافة إلى مطبوعة من الأحوال المدنية لسجل المعلمة نفسها، مع خطاب من مدير التربية والتعليم يفيد بالاستغناء عن المعلمة وإمكان سد مكانها.
ولفت إلى أن الوزارة وجّهت إداراتها التعليمية بأن من الفئات التي يمكن نقلها واعتبارها من ذوات الظروف الخاصة المعلمة إذا تم تطليقها طلاقاً بائناً لا رجعة فيه، أو فسخ نكاحها (الخلع)، أو طلقت طلاقاً رجعياً، على أن يكون الطلاق أو الخلع بعد الدخول والخلوة وبعد مباشرتها العمل، فتنقل إلى المكان الذي ترغب فيه بنهاية العام الدراسي، مشيراً إلى أن لائحة الظروف الخاصة تهدف إلى تحقيق الاستقرار النفسي والوظيفي للمعلمين والمعلمات وفق ما يتاح من إمكانات، وبما يحقق العدالة ومراعاة الجوانب الإنسانية.
اشترطت وزارة التربية والتعليم لنقل المعلمة ضمن الظروف الخاصة أن تكون مطلقة بشكل «بائن»، أو «طلاقاً رجعياً» أنهت فترة عدته الشرعية، مع إحضار صك شرعي يفيد بعدم زواجها بعد العدة.وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الدكتور سعد بن سعود الفهيد، إلى أن الأوامر الملكية التي شملت أعداداً كبيرة من المعلمين والمعلمات أتاحت الفرصة لإعادة النظر في الحالات المشمولة بالنقل ضمن الظروف الخاصة، تسهيلاً ومراعاة لظروف المعلمين والمعلمات، لافتاً إلى أن وزير التربية وجّه بالبدء في تطبيق اللائحة الجديدة مباشرة وفق التعديلات المنصوص عليها.
وأكد مصدر في الوزارة وفق ما ورد في صحيفة الحياة أن النقل لن يتم إلا في نهاية العام الدراسي، وأن قرار الوزارة أتى بعد تلقي إداراتها التعليمية طلبات من معلمات «مطلقات» يرغبن في النقل بعد طلاقهن.
وأشار إلى أن الوزارة تشترط للنظر في نقل المعلمة«المطلقة» صورة صك الطلاق مع الأصل للمطابقة، إضافة إلى مطبوعة من الأحوال المدنية لسجل المعلمة نفسها، مع خطاب من مدير التربية والتعليم يفيد بالاستغناء عن المعلمة وإمكان سد مكانها.
ولفت إلى أن الوزارة وجّهت إداراتها التعليمية بأن من الفئات التي يمكن نقلها واعتبارها من ذوات الظروف الخاصة المعلمة إذا تم تطليقها طلاقاً بائناً لا رجعة فيه، أو فسخ نكاحها (الخلع)، أو طلقت طلاقاً رجعياً، على أن يكون الطلاق أو الخلع بعد الدخول والخلوة وبعد مباشرتها العمل، فتنقل إلى المكان الذي ترغب فيه بنهاية العام الدراسي، مشيراً إلى أن لائحة الظروف الخاصة تهدف إلى تحقيق الاستقرار النفسي والوظيفي للمعلمين والمعلمات وفق ما يتاح من إمكانات، وبما يحقق العدالة ومراعاة الجوانب الإنسانية.