كوفي
09-24-2012, 03:40 PM
الساعة - متابعات :
أكّد عضو اتّحاد تنسيقيّات الثورة، في سوريا، عمّار الحسن، أنّ المسلحّين منتشرين في مدينة اللاذقيّة وبكثافة على أسطح المباني الحكوميّة، كما على مبنى أمن الدولة ومجمّع المهندسين.
وفي سياق متّصل، قالت مصادر قياديّة في الجيش السوريّ "الحرّ"، وفق صحيفة "الشرق الأوسط ، إن "قوّات النظام" باتت تستخدم وبكثافة براميل الـtnt المتفجرة في كل أنحاء البلاد".
وأضافت المصادر: "هذه متفجرات فتّاكة وتوقع عددًا كبيرًا من الضحايا ولا تفرّق بين مدنيّ ومقاتل".
وكان عقيد في الجيش السوري الحر قد كشف أن جيش بشار الأسد "يفقد السيطرة بشكل متزايد على الأرض في سوريا"، وأن "قدراته الجوية فقط تتيح له البقاء"، مؤكدا أن سقوط النظام "مسألة أشهر".
وقال العقيد أحمد عبد الوهاب في قرية أطمة القريبة من الحدود التركية، وآمر كتيبة من 850 رجلاً: "مع أو بدون مساعدة خارجية يمكن أن تقدم إلينا، فإن سقوط النظام مسالة أشهر وليس سنوات"، بحسب وكالة "فرانس برس".
وأضاف: "لو كانت لدينا مضادات للطيران وللدبابات فعالة، لتمكنا سريعا من التقدم، لكن الدول الخارجية لا تقدم لنا هذه المعدات، وحتى بدونها سننتصر. سيكون ذلك أطول، هذا كل ما في الأمر".
وتابع: "نسيطر على القسم الأكبر من البلاد. وفي غالبية المناطق الجنود يبقون داخل ثكناتهم. لا يخرجون إلا لفترات قصيرة ونحن نتحرك كما نريد في كل الأماكن تقريبا، باستثناء دمشق. يكفي تجنب الطرقات الرئيسية، وبالتالي نتنقل كما نشاء".
وأوضح أنه كان، حتى 9 أشهر مضت، عقيدا في سلاح البر ثم انشق "بسبب ضخامة جرائم النظام الذي يقتل شعبه".
أكّد عضو اتّحاد تنسيقيّات الثورة، في سوريا، عمّار الحسن، أنّ المسلحّين منتشرين في مدينة اللاذقيّة وبكثافة على أسطح المباني الحكوميّة، كما على مبنى أمن الدولة ومجمّع المهندسين.
وفي سياق متّصل، قالت مصادر قياديّة في الجيش السوريّ "الحرّ"، وفق صحيفة "الشرق الأوسط ، إن "قوّات النظام" باتت تستخدم وبكثافة براميل الـtnt المتفجرة في كل أنحاء البلاد".
وأضافت المصادر: "هذه متفجرات فتّاكة وتوقع عددًا كبيرًا من الضحايا ولا تفرّق بين مدنيّ ومقاتل".
وكان عقيد في الجيش السوري الحر قد كشف أن جيش بشار الأسد "يفقد السيطرة بشكل متزايد على الأرض في سوريا"، وأن "قدراته الجوية فقط تتيح له البقاء"، مؤكدا أن سقوط النظام "مسألة أشهر".
وقال العقيد أحمد عبد الوهاب في قرية أطمة القريبة من الحدود التركية، وآمر كتيبة من 850 رجلاً: "مع أو بدون مساعدة خارجية يمكن أن تقدم إلينا، فإن سقوط النظام مسالة أشهر وليس سنوات"، بحسب وكالة "فرانس برس".
وأضاف: "لو كانت لدينا مضادات للطيران وللدبابات فعالة، لتمكنا سريعا من التقدم، لكن الدول الخارجية لا تقدم لنا هذه المعدات، وحتى بدونها سننتصر. سيكون ذلك أطول، هذا كل ما في الأمر".
وتابع: "نسيطر على القسم الأكبر من البلاد. وفي غالبية المناطق الجنود يبقون داخل ثكناتهم. لا يخرجون إلا لفترات قصيرة ونحن نتحرك كما نريد في كل الأماكن تقريبا، باستثناء دمشق. يكفي تجنب الطرقات الرئيسية، وبالتالي نتنقل كما نشاء".
وأوضح أنه كان، حتى 9 أشهر مضت، عقيدا في سلاح البر ثم انشق "بسبب ضخامة جرائم النظام الذي يقتل شعبه".