تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : المحامي أبو راشد وأبوحسن : تخطينا دول تحت راية التوحيد بالمملكة


كوفي
09-23-2012, 11:14 PM
أنباء القصيم - عمر المزيد :


قال الاستاذ فهد بن محمد أبو حسن محامي و مستشار قانوني في مناسبة اليوم الوطني : حقيقة يشرفني ويسعدني في هذه المناسبة الجميلة والسعيدة وفي هذا اليوم الذي يعني لنا الشيء الكثير والذي نجتمع فيه شعبا واحدا وصوتا واحدا لنجدد فيه العهد والولاء والطاعة لولي أمرنا ملكنا المحبوب الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله وأمد الله لنا في عمره وكساه ثوب العافية دائما وابدأ ، وكذلك لولي عهده الآمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز (صديق الحق وناصر المظلوم ) ومولاي وزير الداخليةصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز، واهنيالشعب الكريم رجالا ونساء صغارا وكبارا بهذه المناسبةالكريمة واسأل الله أن يجعل كلمتنا واحدة وهي رايةالتوحيد تحت قيادة ملكنا عبد الله الخير .
وبصفتي كمحامي ومستشار قانوني فاني أقدم شكري الجزيل لمولاي خادم الحرمين الشريفين ولصاحب المعالي وزير العدل ورئيس المجلس الاعلي للقضاء علي التطور الملحوظ الذي تقوم به دولتنا الرشيدة في القضاء فيالمملكة والذي نلتمسه يوما بعد يوم ونقول لهم نحن معكم محامين ومستشارين على متن هذه السفينة لنصل بها إلي دوله عظيمه


وبارك خالد أبو راشد محامي ومستشار قانوني خادم الحرمين الشريفين و ولي عهد الأمين و للشعب السعودي كافة بمناسبة هذا اليوم الغالي على قلبنا وهو يوم توحيد البلاد و قد تطورت و نهضة المملكة في كافة المجالات خلال فترة تعتبر قليلة فقد تخطينا بعض الدول تعتبر أقدم من المملكة " من حيث إعلان التوحيد " وذالك يعود لسياسية ولاة الأمر التي تتطور مع تطور الزمن فمنذ التوحيد وهي تشهد تطورات شتى فقد احدث وزارت و هيأت و أصدرت القوانين الصارمة لمصلحة المواطن و الوطن ومنها لجنة هيئة مكافحة الفساد التي تحارب الفساد و المفسدين وقد من الله علينا نحن سكان المملكة بنعمة الأمن و الأمان التي قل من تجدها في هذا الوقت و إنني أجدد لحكمتنا الرشيدة البيعة و الولاء و أسأل الله العلي القدير أن يرد مليكنا سالما للوطن.


وقال الدكتور محمد عبد الله العزام أستاذ جامعي ومستشار بديوان رئاسة مجلس الوزراء وباحث في التراث والتاريخ " متقاعد" يسرني بهذه المناسبة العزيزة على قلوب الجميع أن أتقدم بالتهنئة إلى القيادة السُّعوديَّة والشعب السُّعوديّ، وأن أترجم على جيل الآباء والأجداد الذين جاهدوا في سبيل الله وقدموا أغلى التضحيات، تحت لواء عبد العزيز بنعبد الرحمن طيب الله ثراه، لتوحيد هذه البلاد وإنشاء هذا الكيان العظيم. ولقد حافظت الأجيال السابقة على هذا الإرث الغالي، وسيقوم جيلنا بحول الله وقوته بتسليم الأمانة إلى الأجيال اللاحقة.
وإنني لأدعو كل مواطن بهذه المناسبة إلى المقارنة بين التجربة السُّعوديَّة وتجارب الدول العربيَّة الأخرى، التي كان لديها من مقومات النهضة والتنمية ما لم يكن لدى بلادنا، ومع ذلك تخبطت تلك الدول، ووقعت ضحية للصراعات الحزبية والطائفية والإقليمية، وفشلت جميع تجاربها مع الأسف، بل وقع بعضها تحت الاستعمار الخارجي والداخلي، وذاقت مرارات الحروب الأهلية، بينما نعمت المملكة العربيَّة السعوديَّة بمائة عام من الأمن والاستقرار والتنمية، بفضل الله ثمَّ بفضل الرؤية الحكيمة لقيادتها الرشيدة، والمشروع السُّعودي الذي يجمع بين الأصالة والمعاصرة، وسياسة الدين والدنيا، وباصطفاف الشعب السُّعودي وراء قيادته ومشروعه.
حفظ الله هذه البلاد وأسبغ عليها نعمه ظاهرة وباطنة.