كوفي
09-23-2012, 11:13 PM
أنباء القصيم - عمر المزيد :
أوضح الدكتور مزيد بن إبراهيم المزيد عميد كلية الشريعة والدراسات الاسلامية بجامعة القصيم أن اليوم الوطني هو ذكرى ميلاد وطنٍ مجيد حافلٌ بالبناء والتطور والانجاز ، وطن عرفه العالم فوقره , إنه يوم تحتفي فيه المملكة العربية السعودية بتوحيد ربوعها، وإعلاء راية التوحيد خفاقةً في أرجائه , فكان للتوحيد فيها مغزى كبير، عرفه مَن قَرأ تاريخها، فأدرك من الماضي دروسًا أفادتْ حَاضِرَه، وأشرقتْ مستقبله، فوَعِيَ أن توحيد الربوع وتوحيد القلوب والتفافها حول قيادتها سبيلاً لرخاءٍ ينعمُ به أبناء الوطن ، ثم حفظ الخَلَفُ عهد السَلَف، ونَهِلوا مِن حِكمَة القائد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ــ فتعاهدوا سياسته ونهجه، مستلهمين هدي شريعة الإسلام الغراء حكما وتشريعا وإدارة فتوحدت معهم القلوب , فذاق الجميع لذة الأمن والأمان، والاستقرار والرخاء.
وأضاف الدكتور المزيد أن هذا اليوم تتجدد الذكرى (الثانية والثمانون) على توحيد هذا الكيان الشامخ في عهد الملك الصالح والقائد المحنك خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز , ويشد عضده أخوه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع.
وهنأ الدكتور المزيد الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده بيوم الذكر الجميل والوفاء النبيل لهذا الوطن الكريم , ونهنئ أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز , كما نهنئ أبناء الوطن كافة بالعود الحميد لليوم المجيد .. سائلاً الله أن يكون هذا الوطن دومًا ممن كتب له الرفعة والعزة في ظل قادته الأوفياء.
أوضح الدكتور مزيد بن إبراهيم المزيد عميد كلية الشريعة والدراسات الاسلامية بجامعة القصيم أن اليوم الوطني هو ذكرى ميلاد وطنٍ مجيد حافلٌ بالبناء والتطور والانجاز ، وطن عرفه العالم فوقره , إنه يوم تحتفي فيه المملكة العربية السعودية بتوحيد ربوعها، وإعلاء راية التوحيد خفاقةً في أرجائه , فكان للتوحيد فيها مغزى كبير، عرفه مَن قَرأ تاريخها، فأدرك من الماضي دروسًا أفادتْ حَاضِرَه، وأشرقتْ مستقبله، فوَعِيَ أن توحيد الربوع وتوحيد القلوب والتفافها حول قيادتها سبيلاً لرخاءٍ ينعمُ به أبناء الوطن ، ثم حفظ الخَلَفُ عهد السَلَف، ونَهِلوا مِن حِكمَة القائد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ــ فتعاهدوا سياسته ونهجه، مستلهمين هدي شريعة الإسلام الغراء حكما وتشريعا وإدارة فتوحدت معهم القلوب , فذاق الجميع لذة الأمن والأمان، والاستقرار والرخاء.
وأضاف الدكتور المزيد أن هذا اليوم تتجدد الذكرى (الثانية والثمانون) على توحيد هذا الكيان الشامخ في عهد الملك الصالح والقائد المحنك خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز , ويشد عضده أخوه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع.
وهنأ الدكتور المزيد الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده بيوم الذكر الجميل والوفاء النبيل لهذا الوطن الكريم , ونهنئ أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز , كما نهنئ أبناء الوطن كافة بالعود الحميد لليوم المجيد .. سائلاً الله أن يكون هذا الوطن دومًا ممن كتب له الرفعة والعزة في ظل قادته الأوفياء.