كوفي
08-07-2012, 07:21 PM
القصيم نيوز ـ اخبار متفرقه:-
تعتبر عاصمة جمهورية أنغولا الأفريقية لواندا أغلى مدينة في العالم من حيث ارتفاع الأسعار و تكاليف المعيشة . أنغولا هي من أكثر دول العالم ثراء و خصوصاً بعد استقلالها عام 2002 ويبلغ احتياطي صادرات النفط العالمية 15.3 مليار جنيه استرليني و بذلك تصبح ثاني أكبر دولة إفريقية بعد نيجيريا في صادرات النفط و اجتذاب القوى العاملة الأجنبية . يباع الهامبرغر باثنين وثلاثين جنيها و يبلغ سعر حجز الشقة ذات الغرفة الواحدة 7500 جنيه لليلة الواحدة . وذكرت إحدى الفتيات التي تلقت تعليمها في الخارج خلال الحرب إن المدينة لم يكن يوجد بها أية محلات تجارية أو صالات سينما و بعد انتهاء الحرب بدأت الدولة تعتمد على النفط و افتتحت عدة مرافق أجنبية و الناس يكسبون المال و يتمتعون برفاهية عالية لدرجة أنهم لا ينظرون إلى أسعار المنتجات . معظم سكان لواندا لديهم خدم و سائقون ويتمتعون بالتعليم المجاني و يحصلون مجاناً على رحلتي سفر من درجة رجال الأعمال سنوياً . من جانب آخر يعيش ثلثا سكان المدينة البالغ عددهم خمسة ملايين نسمة تحت وطأة الفقر و في بيوت الصفيح و يكسبون ما يقارب جنيها واحدا في اليوم و ذلك نتيجة للحرب الأهلية التي نشأت أيام الحرب و أدت إلى هجرة العديد من سكان الريف غير المتعلمين إلى العاصمة حيث يعيشون كلاجئين لا كمواطنين .
تعتبر عاصمة جمهورية أنغولا الأفريقية لواندا أغلى مدينة في العالم من حيث ارتفاع الأسعار و تكاليف المعيشة . أنغولا هي من أكثر دول العالم ثراء و خصوصاً بعد استقلالها عام 2002 ويبلغ احتياطي صادرات النفط العالمية 15.3 مليار جنيه استرليني و بذلك تصبح ثاني أكبر دولة إفريقية بعد نيجيريا في صادرات النفط و اجتذاب القوى العاملة الأجنبية . يباع الهامبرغر باثنين وثلاثين جنيها و يبلغ سعر حجز الشقة ذات الغرفة الواحدة 7500 جنيه لليلة الواحدة . وذكرت إحدى الفتيات التي تلقت تعليمها في الخارج خلال الحرب إن المدينة لم يكن يوجد بها أية محلات تجارية أو صالات سينما و بعد انتهاء الحرب بدأت الدولة تعتمد على النفط و افتتحت عدة مرافق أجنبية و الناس يكسبون المال و يتمتعون برفاهية عالية لدرجة أنهم لا ينظرون إلى أسعار المنتجات . معظم سكان لواندا لديهم خدم و سائقون ويتمتعون بالتعليم المجاني و يحصلون مجاناً على رحلتي سفر من درجة رجال الأعمال سنوياً . من جانب آخر يعيش ثلثا سكان المدينة البالغ عددهم خمسة ملايين نسمة تحت وطأة الفقر و في بيوت الصفيح و يكسبون ما يقارب جنيها واحدا في اليوم و ذلك نتيجة للحرب الأهلية التي نشأت أيام الحرب و أدت إلى هجرة العديد من سكان الريف غير المتعلمين إلى العاصمة حيث يعيشون كلاجئين لا كمواطنين .