كوفي
08-03-2012, 06:09 PM
أنباء القصيم - عبدالرحمن المهوس :
تحدث مدير مكتب رعاية الشباب بمنطقة القصيم الأستاذ/ عبدالعزيز السناني للقناة الرياضية السعودية الناقل الحصري لمباريات دوري زين السعودي للمحترفين و للمذيع الميداني الأستاذ/عبدالله العضيبي ، منوهاً بجهود صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل ، الرئيس العام لرعاية الشباب و الرياضة و مؤكداً على مجهوداته و قراراته لصناعة الرياضة السعودية و العودة بها مجدداً لمكانها الطبيعي.
و لكن ما يحدث أمام الجماهير الرياضية بمنطقة القصيم و ما يُشاهد الآن بأرضية أستاد مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية من سوء و إهمال و عدم أصلاح الأخطاء الزراعية مصيبة و مُحبط لعشاق كرة القدم السعودية.
و أوضح بأنَّ الموسم الماضي شهد طلباً رسمياً موجَّه لسمو الأمير نواف بأن تحضر شركة الزراعة التي تُشرف على زراعة الأستاد الرياضي ببريدة و على حسابها شركة أكثر اقتدار و فهم لأجل أن تكون زراعة مثالية تليق بأقوى دوري عربي!
و أثناء استعراض النقل التلفزيوني للـمنصة الرئيسة بأستاد مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية تحدَّث عنها بأسى و حُزن أن يصل الحال بالشركة المنفذة لأعمال الصيانة و التجديد للمنصة بعدم احترام الوقت و عدم إنجاز المهمة بوقتها المحدد! حيث ظهرت مقدمة المنصة بجدران فقط لا أرضية و لا حتى جماليات لمقام يليق بمقدمة الأستاد و مكان كبار الشخصيات!.
و كان حديث السناني فيه الكثير من الإيضاح بوجود فساد مالي و إداري لشركة الصيانة المكلفة بالأعمال الحالية.
أما ما يخص الإنارة التي تُعاني من الضَّعف و كذلك تخطيها لعمرها الإفتراضي ، أبان السناني بأنَّ استكمال أعمال تغييرها و العمل على ترتيبات التجديد سنتهي بإذن الله في فترة التوقف الـمقبلة و ستكون أعمدة الإنارة بكامل جاهزيتها بشكلها الجديد بعد عيد الفطر.
هنا و بعدما أوضح الأستاذ/ عبدالعزيز السناني ، مُعاناة عايشها بنفسه و بحكم مسؤوليته كمدير لمكتب رعاية الشباب بمنطقة القصيم مع شركة الصيانة ، و التي قد تكون من النَّافذين و التي لا تؤثر فيها غرامة مالية كبيرة أو لفت نظر على الأقل فهل يكون قد وضع منصبه بالمنطقة على كف عفريت كما (يُقال) و أن يتجه اللوبي الفاسد لإقصائه و النَّيل منه رغم أنَّه لم يقل إلا (الحق) و الوضع مشاهد فلا يحتاج حديثة المتلفز على الفضائية الرسمية أي لجنة لدراسة ما جاء فيه بل يجب على الفور اتخاذ ما يلزم لأصلاح الأخطاء و معاقبة المتسببين في هذه الصورة الغير مقبولة على الإطلاق.
تحدث مدير مكتب رعاية الشباب بمنطقة القصيم الأستاذ/ عبدالعزيز السناني للقناة الرياضية السعودية الناقل الحصري لمباريات دوري زين السعودي للمحترفين و للمذيع الميداني الأستاذ/عبدالله العضيبي ، منوهاً بجهود صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل ، الرئيس العام لرعاية الشباب و الرياضة و مؤكداً على مجهوداته و قراراته لصناعة الرياضة السعودية و العودة بها مجدداً لمكانها الطبيعي.
و لكن ما يحدث أمام الجماهير الرياضية بمنطقة القصيم و ما يُشاهد الآن بأرضية أستاد مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية من سوء و إهمال و عدم أصلاح الأخطاء الزراعية مصيبة و مُحبط لعشاق كرة القدم السعودية.
و أوضح بأنَّ الموسم الماضي شهد طلباً رسمياً موجَّه لسمو الأمير نواف بأن تحضر شركة الزراعة التي تُشرف على زراعة الأستاد الرياضي ببريدة و على حسابها شركة أكثر اقتدار و فهم لأجل أن تكون زراعة مثالية تليق بأقوى دوري عربي!
و أثناء استعراض النقل التلفزيوني للـمنصة الرئيسة بأستاد مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية تحدَّث عنها بأسى و حُزن أن يصل الحال بالشركة المنفذة لأعمال الصيانة و التجديد للمنصة بعدم احترام الوقت و عدم إنجاز المهمة بوقتها المحدد! حيث ظهرت مقدمة المنصة بجدران فقط لا أرضية و لا حتى جماليات لمقام يليق بمقدمة الأستاد و مكان كبار الشخصيات!.
و كان حديث السناني فيه الكثير من الإيضاح بوجود فساد مالي و إداري لشركة الصيانة المكلفة بالأعمال الحالية.
أما ما يخص الإنارة التي تُعاني من الضَّعف و كذلك تخطيها لعمرها الإفتراضي ، أبان السناني بأنَّ استكمال أعمال تغييرها و العمل على ترتيبات التجديد سنتهي بإذن الله في فترة التوقف الـمقبلة و ستكون أعمدة الإنارة بكامل جاهزيتها بشكلها الجديد بعد عيد الفطر.
هنا و بعدما أوضح الأستاذ/ عبدالعزيز السناني ، مُعاناة عايشها بنفسه و بحكم مسؤوليته كمدير لمكتب رعاية الشباب بمنطقة القصيم مع شركة الصيانة ، و التي قد تكون من النَّافذين و التي لا تؤثر فيها غرامة مالية كبيرة أو لفت نظر على الأقل فهل يكون قد وضع منصبه بالمنطقة على كف عفريت كما (يُقال) و أن يتجه اللوبي الفاسد لإقصائه و النَّيل منه رغم أنَّه لم يقل إلا (الحق) و الوضع مشاهد فلا يحتاج حديثة المتلفز على الفضائية الرسمية أي لجنة لدراسة ما جاء فيه بل يجب على الفور اتخاذ ما يلزم لأصلاح الأخطاء و معاقبة المتسببين في هذه الصورة الغير مقبولة على الإطلاق.